رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

السعودية وإسرائيل وجهان لعملة واحدة

عريب - orib by عريب - orib
ديسمبر 18, 2023
in آراء ومقالات سياسية
سورية ماذا بعد ..!!؟؟
0
SHARES
12
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

السعودية وإسرائيل وجهان لعملة واحدة

احمد الشريف 

ونحن نعيش للشهر الثالث على التوالي مأساة فلسطين، وما يحدث لقطاع غزة من حرب إبادة جماعية وتدمير للبنية التحتية من قبل الجيش الصهيوني تحت الإشراف والدعم المباشر من قبل الإدارة الأمريكية وتخاذل الحُكام العرب الذين ينتظرون بفارغ الصبر أكثر من العدو الصهيوني نفسه القضاء على المقاومة الفلسطينية
لأنها فضحتهم وفضحت جيوشهم الجرارة وعرّت مواقفهم المتعاطفة مع ما يقوم به هذا الكيان الغاصب وما يرتكبه من مجازر قل أن نجد لها نظير عبر التاريخ  لذا لابد من أن نعود قليلاً إلى الوراء لنتعرف على الوجه الآخر لهذا الكيان اللقيط و المحسوب للأسف شكلياً على العروبة والإسلام ولكنه في حقيقة الأمر لا يختلف عن الكيان الصهيوني من حيث تأسيسه ومن حيث الدور الذي يقوم به لإضعاف الأمتين العربية والإسلامية، إنه النظام السعودي الذي ليست له أوجه شبه بالكيان الإسرائيلي فحسب بل إنهما لا يختلفان عن بعضهما من حيث هدف التأسيس ولعب الدور المناط بهما وغرسهما كخنجر مسموم في خاصرة الأمتين العربية والإسلامية بهدف تفتيتهما والقضاء على وحدتهما الدينية والإساءة للدين الإسلامي الحنيف حيث يلعب كل منهما نفس الدور الذي رسمه  لهما أعداء العروبة والإسلام، وإذا ما رجعنا إلى بداية القرن العشرين وتحديداً إلى الفترة التي تلت انتهاء الحرب العالمية الأولى التي ضعفت خلالها الدول الاستعمارية كبريطانيا وفرنسا وإيطاليا وبروز قوة عظمى جديدة هي الولايات المتحدة الأمريكية سنجد أن هذه الفترة العصيبة كانت بداية التشكل لعصر جديد فرضت فيه الدول الاستعمارية نفسها للسيطرة على العرب والمسلمين وقد تمثلت الخطوة الأولى في الانقلاب على الخلافة العثمانية التي كانت تركيا في ظلها تعتبر الأولى في الشرق ليأتي الانقلاب عليها، ذلك الانقلاب الذي قاده أتاتورك ليقزمها ويجعلها الأخيرة في الغرب، ولم يكتف بذلك فحسب، وإنما حولها إلى دولة علمانية فقد فصل الدين عن الدولة وأغلق المساجد وجعل منها اسطبلات للخيول بهدف إضعاف الإسلام واستبدل الحرف العربي في اللغة التركية باللاتيني، وذلك عقابا لتركيا لأن السلطان عبدالحميد آخر خليفة عثماني رفض التنازل عن فلسطين لليهود ليقيموا على أرضها وطناً قومياً لهم تنفيذاً لوعد وزير خارجية بريطانيا بلفور وهو وعد من لا يملك لمن لا يستحق رغم الاغراءات الكبيرة التي قدمها اليهود وبريطانيا للسلطان عبدالحميد والتي كان من أهمها أن بقاء الخلافة الإسلامية فيه وفي أولاده وأحفاده إلى يوم القيامة ولكنه رفض أن يختم عمره بالتنازل عن فلسطين وبيت المقدس وفيها المسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين لليهود، فسلطوا عليه أتاتورك لينقلب عليه وينهي الخلافة الإسلامية، بعد ذلك اتجهت بريطانيا واليهود إلى الشريف حسين حاكم الحجاز وعرضت عليه نفس الطلب ولكنه كان أشد رفضاً فعاقبته بريطانيا بتسليط السلطان عبدالعزيز آل سعود الذي استقدمته بريطانيا من الكويت بحجة استعادة الدولة التي أسسها أجداده في نجد وقضى عليها حاكم مصر محمد علي باشا بتوجيه من السلطان العثماني وذلك بعد أن ضمنت بريطانيا تنازل السلطان عبدالعزيز آل سعود عن فلسطين لليهود المساكين حسب تعبيره في الوثيقة المكتوبة بخطه وختمه التي نشرها مستشاره البريطاني جون فيلبي في مذكراته والذي كان له الفضل في قيادة المعارك ضد خصوم السلطان عبدالعزيز آل سعود وإسقاط المناطق وتسليمها له بما في ذلك اسقاط مملكة الحجاز التي كان يحكمها الشريف حسين ليتم بعد ذلك إعلان مملكته السعودية ثم إسقاط المناطق التابعة لليمن وضمها إلى كيان دولته بالقوة وكانت حينها تحت حكم الأدارسة ومن أشهر مدنها ابها في عسير وجيزان بالإضافة إلى منطقة نجران، وقد استطاع السلطان عبدالعزيز الذي كان يلقب بسلطان نجد والحجاز أن يعلن مملكته في 23 سبتمبر عام 1932م حيث أطلق عليها اسم أسرته السعودية وتوج ملكاً عليها كما هو حال الكيان الصهيوني في فلسطين الذي تم إطلاق اسم إسرائيل عليه نسبة إلى بني إسرائيل ومُنذ نشأة هذين الكيانين السعودي في نجد والحجاز والإسرائيلي في فلسطين أصبحا يشكلان الجناحين اللذين تطيران بهما في المنطقة العربية والإسلامية أمريكا وبريطانيا  بل وكل الدول الاستعمارية متكفلان بإخماد أي صوت عروبي أو إسلامي ينادي بالحرية والاستقلال والتحرر من الوصاية الأجنبية في مقابل أن تقوم أمريكا وبريطانيا بحمايتهما والدفاع عنهما من أي تهديد قد يواجهانه وما قول الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بأنه لولا السعودية لكانت إسرائيل في ورطة إلا تحصيل حاصل وإن كانت شهادته معتبرة كونها أتت من داخل البيت.
وهاهما اليوم يقومان بنفس الدور في اليمن وسوريا والعراق وليبيا، فما تقوم به الرياض يتم التخطيط له في واشنطن وتل أبيب بهدف إخماد كل صوت حرّ يريد لشعبه أن يكون مستقلاً ومعتمداً على نفسه وإمكانياته ولا يقبل بالوصاية الخارجية، وخير مثال على ذلك ما يحدث في اليمن من عدوان ظالم عليه لا يوجد له مصوغ قانوني قامت بشنه السعودية مُنذ ما يقارب تسعة أعوام يشاركها فيه مجموعة من التابعين لها الذين باعوا ضمائرهم بثمن بخس وذلك كحرب بالوكالة عن تل أبيب وواشنطن، كما يقومون حالياً بدون خجل أو حياء بالوقوف إلى جانب الكيان الصهيوني في حربه على غزة مستنكرين في نفس الوقت وقوف اليمن إلى جانب أشقائه في فلسطين ومحاصرة الكيان الإسرائيلي في البحر الأحمر وإطلاق الصواريخ البالستية والطيران المسير إلى منطقة إيلات بجنوبي فلسطين لدرجة أنهم تكفلوا بإسقاط بعضها حماية لإسرائيل ودفاعا عنها وهم العاجزون عن فتح معبر رفح العربي لدخول المساعدات الغذائية والدوائية للمتضررين في قطاع غزة. 

ShareTweetShare

مما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
3
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة
slider

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة
slider

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد
slider

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب
slider

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8
Next Post
غوتيريش يتدخل ثانية لوقف الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين؛ فهل سيدفع حياته ثمنًا لذلك ؟

خطورة الإبادة الجماعية التي تشهدها غزة تكمن في قائد غير مستقر ويديرها بخلفية توراتية.

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
3

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

أحفاد بلال؛ أفضل الناس انفعهم للناس

يونيو 18, 2020
26
ShareTweetShare

من الأرشيف

النصر يلوح بالافق اليماني قادم لتحرير القدس

*وداعاً أيها الحلم الجميل*

أيام محدوده!!

البروفيسور عبد العزيز الترب مستشار رئاسة الجمهورية والمجلس السياسي الاعلى يبعث برقية شكر لقيادة الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء

د. مياده رزوق تقدم رسالة شكر وتقدير لرئيس مجلس النواب اليمني

كلمة شكر وعرفان لعميد الاحرار وصوت الحق العميد حميد عبدالقادر عنتر

أفتقدك يا أمي

ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
893
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.