مستقبل دولة فلسطين مرهونه بقوة مقاومتها التي هي صمام الأمان لها يكفي البيع والشراء بالقضية الفلسطينية
بقلم الدكتور عبدالله المنصوري
تم إقصاء الدول الكبرى مثل روسيا والصين والهند ودول جنوب أمريكا والإتحاد الافريقي وإيران وغيرها
هذولة الدول المتامرة علي فلسطين من البداية. فكيف الوثوق بها.
السلطة الفلسطينية المتهالكة ومحمد دحلان العميل المزدوج لدى إسرائيل والإمارات.
كيف يصبح القائم الامني.
نحن نريد. اولا.
ترشيح المجاهد مروان البرغوثي رئيسا لدولة فلسطين.
واحمد سعدات وزيرا للدفاع والشؤون الأمنية والعسكرية داخل فلسطين.
نريد اسماعيل هنية وزيرا للداخلية.
واسامة حمدان للخارجية
نريد تاسيس وأبناء البيت الفلسطيني علي اساس قوي ومتين مش علي اساس رغبات اسرائيل وامريكا والدول المجاورة لها
مصير فلسطين بيد الفلسطينيين ومقاومتهم هي الضمان الوحيد وصمام الامان للشعب الفلسطيني. يكفي تلاعبا وتفريطا بالقصية الفلسطينية
أما أن تكون قضية فلسطين قضية عالمية علي العالم التدخل فيها
او قضية فلسطين تخص الفلسطنيين وهم الاحراء بوضع الآلية المناسبة لدولتهم المرتقبة
نحن كنا متطلعين بانتهاء الاحتلال الإسرائيلي ورحيلة من الاراضي الفلسطينية.
واعادت المحتلين الي شعوبهم. وعادة المبعدين الفلسطينيين الذين يعيشون بالمخيمات والشتات بالعودة الي دولتهم
اما هذه فهي مخرجات
كمخرجات القمم العربية التي لم ترقي للمسؤولية وتلفت السخرية لذالك
ان شركاء التامر علي فلسطين سيحلون قضية مظلومية الشعب الفلسطيني المظلوم المقتول المقهور المغتصب
نحن لم نعد نعول علي دول الخنوع العربي
انما نعول علي زناد المقاومة الفلسطينية باخراج المحتل الاسرائيل وحق تحقيق المصير والاستقلال واستعادة الاراضي الفلسطينية وإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة عاصمتها القدس الشريف وبس
قد الشعب الإسرائيلي يؤمن بزوال دولته اسرائيل والعرب لازالوا مشبعين بحب اليهود برغم مانشاهدة منهم
لعنة الله علي هؤلاء العرب المفلسين والشياطين العاجزين المتصهينن كنا نامل مقابل تلك المجازر ان يرتقي الموقف العربي والإسلامي الي أعلى مستوى المسؤولية التي يتطلب منه
غزة تنزف والعدو يستعرض عضلاته وهم
في منئ عنها.
اي شعور هذا الذي يتحدث عنه هؤلاء السفله الجراذم عن مستقبل دولة فلسطين
في ضل الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين الذي هو زعلان وخائف علي اسرائيل يوسع لها بدولته تجربة الشعب الفلسطيني مع اسرائيل تكفي يشيلوها لهم ويوطنوها بدولهم
او انا معي مقترح.
القبول من كل دول العالم بإعادة اليهود الى اوطانهم الي هاجروا منها ومنحهم حق الجنسية والحياة فيها
والسلام ختام
بقلم الدكتور عبدالله المنصوري
Discussion about this post