رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

النور القادم من السماء

عريب - orib by عريب - orib
سبتمبر 11, 2023
in كُتّاب اليمن
الأخسرون أعمالاً ◇
0
SHARES
25
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

بسم الله الرحمن الرحيم.

*النور القادم من السماء*

✍️ عبدالإله عبدالقادر عبدالله الجنيد

في زمن الجاهلية الأولى كانت العرب تعيش حالةً من البؤس والشقاء والظلام الدامس الذي حلّ بها ؛ نتيجة ظلالها وجهلها وابتعادها عن دين الله الذي جاء به سيدنا إبراهيم عليه وآله الصلاة والسلام ، ولم يتبقَ من أحياء العرب على دين التوحيد إلا ثلةٌ قليلة منهم بنو هاشم ، أما الكثرة الكاثرة من قبائل عرب الجاهلية فقد كان معظمهم يعيشون في أجواء يسودها سفهٌ وطيشٌ وجاهلية ، وشتاتٌ وفرقة وظلم ، ووأد للبنات ، وسيطرات الطغاة على المستضعفين ، وقد كانت عبادة الأصنام والأوثان من دون الله -سبحانه وتعالى- سمتهم السائدة التي ظلوا عاكفين عليها ردحاً من الزمن .
وبالمقابل كانت هناك أممٌ أخرى مثل أمة بني إسرائيل الذين جاءتهم رسلهم بالبينات فكفروا بها ، وحرَّفوا كتب الله سبحانه وتعالى ، وخالفوا أنبياءهم، وغرَّتهم الحياة الدنيا ، وغرَّهم بالله الغرور . فنشأت على إثر ذلك ممالك وطواغيت الأرض التي تمثلت في معسكرين هما : معسكر الروم ، ومعسكر الفرس ، الذين هيمنوا وسيطروا على العالم العربي ، الأمر الذي أدى بدوره إلى انقسام العرب إلى قسمين : قسم يتولى الفرس ، وآخر يتولى الروم ، بَيْدَ أن تلك الموالاة لم تشفع للعرب ، ولم تكن لتحميهم من الاكتواء بجذوات نيران الصراع الرومي الفارسي فأضحوا محرقةً لذلك الصراع وضحيةً من ضحاياه في ذلك الوقت .
حينذاك أراد الله -سبحانه وتعالى- أن يصطفي العرب من سائر الأمم ، وأن يبعث فيهم رسولاً منهم يتلو عليهم آياته ويعلمهم الكتاب والحكمة بعد أن كانوا قابعين في ضلال مبين ، فبعث الله إليهم رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون ، فمثَّل هذا المبعث المؤيد بالقرآن الكريم ذكراً وشرفاً عظيماً لأمة العرب ولكل المسلمين على سائر الأمم .
وبهذا الفضل العظيم والاصطفاء الكريم الذي منَّ الله -سبحانه وتعالى- به على أمتنا العربية وعلى سائر المسلمين ، كان حقاً علينا أن نقابل ذلك المنّ الإلهي ، والنعمة العظيمة ، والرحمة المهداة التي رحم الله بها أمتنا ، والنور القادم منه -سبحانه وتعالى- بأن نحتفي ونفرح ونستبشر ونعتز ونفخر بين سائر الأمم بهذا النبي الخاتم العظيم في يوم مولده الشريف ، فنقيم الاحتفالات ، ونزيِّن المساكن والأحياء والطرقات ، ونعد المآدب الزاخرة بشتى أصناف الأطعمة لإطعام البؤساء والفقراء ، ونستظيف بحفاوةٍ وكرمٍ كل زائر وكل وافد للاحتفال بيوم مولده العظيم صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين .
ولعلّ شعبنا اليمني شعب يمن الإيمان والحكمة على الرغم من أن أبناءه أُوذوا في الله وحُوربوا وحُوصروا من قبل طواغيت الأرض أعداء الله وأعوانه، إلا أنّ هذا الشعب الذي كان ولا يزال ديدنه استقبال هذه المناسبة العظيمة في كل عام بحبٍ وشغفٍ عظيمين وإحيائها والاحتفاء بها ما أنفك أبناؤه بصمودٍ وثباتٍ راسخين مصرين على إقامة هذه الاحتفالات في عامنا هذا وكل الأعوام المقبلة إن شاء الله تعالى.. ولو أن فريقاً من أبناء الأمة يقفون في وجهنا لمنعنا والحيلولة دون إقامة احتفالاتنا ، لكنهم بجهلهم وبتبعيتهم لأعداء الأمة الذين لا يعجبهم أن نفرح ونحتفل بمولد سيد الكونين صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله ، ومع عنادهم هذا واستكبارهم وجحودهم ومكرهم إلا أننا نمد لهم أيدي المحبة والسلام ، ودعوتهم لأن يكونوا معنا صفاً واحداً في احتفالنا بالمولد في ذلك اليوم المهيب ، وينبغي عليهم ألَّا يفوتوا هذه الفرصة العظيمة ، وأن يكونوا في صف رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- مع سائر المؤمنين في كل الساحات محتفلين فرحين مهللين مكبرين ، وبالصلاة والسلام على سيد المرسلين هاتفين ، وإلى الله بذلك متقربين ، وفي مواجهة الأعداء ثابتين وصامدين غير عابئين بهم ولا منهم خائفين ، ويجدر بهم أن يكونوا إلى جانبنا في هذا الاحتفال الذي يعدّ شرفاً عظيماً لنا بما شرفنا الله -سبحانه وتعالى- به من حمل هذه الرسالة العظيمة التي هي رحمة لكل المخلوقين ، وفضل الله على الناس أجمعين .
إننا ندعوهم ونؤكد لهم أنهم بذلك يستنقذون أنفسهم من غضب الله ، وعليهم أن يستشعروا أننا وإياهم سنُقدّم يوم الجمع المعلوم إلى الله -سبحانه وتعالى- إما أن نكون خصماً لرسول الله -صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين- يوم تُرفع علينا أو على الأمة شكوى بين يدي الله بتهمة أننا جعلنا هذا القرآن الذي جاء به مهجوراً ولم نعمل به ، أو أن نأتي في ذلك اليوم قادمين في موكب سيد المرسلين -صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين- فنفوز فوزاً عظيماً.
وعليهم أن يكونوا أكثر إدراكاً ووعياً بمسؤوليتهم الملقاة على عواتقهم ، وأن يخرجوا في سبيل الله ، وأن يشرفوا أنفسهم فيكونوا في مقدمة الصفوف لا أن يكونوا أعداءً لرسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- ومن ثم أعداء لله -سبحانه وتعالى- وللمؤمنين ، ثم ما بالكم
لا تعظمون شعائر الله باحتفالكم بيوم ميلاد سيد الكونين -صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله- وأنتم تعلمون أنه الحق من ربكم ، وأن الاحتفال بيوم مولده هو الحق عينه ؛ لأنكم بذلك مأمورون بقوله تعالى:[ قُلْ بِفَضْلِ اللهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ] ، فضلاً عن كون رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- أعظم المخلوقين وأشرفهم وأكرمهم عند الله منذ خلق الله آدم إلى يوم الدين.
ولأنه رحمة الله للعالمين ، وأولى بالمؤمنين من أنفسهم ، ولأنه حريص علينا بالمؤمنين رؤوف رحيم ، ولأنه الداعي إلى الله بإذنه والسراج المنير ، ناهيكم عن أن الله أرسله ليعلمنا الكتاب والحكمة وإن كنا من قبلُ لفي ضلال مبين ، وليخرجنا من الظلمات إلى النور ، فهو البشير النذير ، ولأنه حينما يصلي علينا فإن صلاته علينا سكن لنا وأمان ، ولأن الله -سبحانه وتعالى- هو وملائكته يصلون عليه فقد أمرنا بالصلاة عليه وعلى آله ، والتسليم له لدوام الوصل والاتصال ، ولأننا إن أطعناه اهتدينا، وإن اتبعناه أحبنا الله سبحانه وتعالى ، ولكونه أسوتنا وقدوتنا فنحن مأمورون من الله -سبحانه وتعالى- بتعزيره وتوقيره .
فكيف لا نقابل كل ذلك بإجلاله وإكرامه وتعزيره وتوقير؟! ..
وكيف يكون الإجلال والإكرام والتعزير والتوقير إن لم نحتفل ونفرح ونسعد ونستبشر بيوم مولده الشريف صلوات الله وسلامه عليه وعلى اله الطيبين الطاهرين؟! ..
فهل بعد وعيكم لكل تلكم الأسباب التي تستوجب علينا الاحتفال بمولده الشريف لا تزال أنفسكم لاهيةً وقلوبكم قاسيةً تأبى أن تُفرح وتُسعد احتفاءً بيوم مولد سيد الكونين وحبيب رب العالمين؟! ..
لا أظن ذلك العداء والجحود والإنكار إلا نتيجة ولائكم المنحرف الذي وجهتموه صوب اليهود والنصارى فحق عليكم قول الله -سبحانه وتعالى- [ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِـمِينَ] فصرتم منهم وورثتم عنهم ذلك البغض والحقد والعداء لرسول الله؛ لأن اليهود والنصارى هم الوحيدون الذين يكنون العداء والبغضاء لله ولرسوله وللمؤمنين !!
ألم يئن لكم أن تستفيقوا من غفلتكم ، وتوقظوا ضمائركم ، وتستعيدوا أنفسكم وإسلامكم ودينكم وإيمانكم ، وتصححوا مسار ولائكم ؛ لتهتدوا إلى صراط الله المستقيم ؟!
فيا[حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ] ..
وما أظن تعللكم وتحججكم بالرواتب إلا غطاءً لإخفاء هذا الولاء المنحرف بكل تأكيد .
فإن الذين لم يحركوا ساكناً جرَّاء قيام الغرب الكافر بالإساءة إلى رسول الله وإلى القرآن الكريم ، لا يمكن لهم أن يحتفلوا بيوم مولد رسول الله صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين ، إنه الولاء الذي يجب أن يُصحح لا محالة .

وحسبنا اللهُ ونعم الوكيل.

*الله أكبر*
*الموت لأمريكا*
*الموت لإسرائيل*
*اللعنة على اليهود* *النصر للإسلام*

ShareTweetShare

مما نشرنا

الباحثة عزية علي محمد سفيان تنال درجة الدكتوراه
slider

الباحثة عزية علي محمد سفيان تنال درجة الدكتوراه

فبراير 23, 2025
41
رسالة عاجلة للقيادة  شخصيات   قيادية لايمكن الاستغناء عنها
كُتّاب اليمن

رسالة عاجلةللقيادة شخصيات قياديةلا يمكن الاستغناءعنها*

أغسطس 30, 2024
25
رسالة عاجلة للقيادة  شخصيات   قيادية لايمكن الاستغناء عنها
كُتّاب اليمن

رسالة عاجلة للقيادة شخصيات قيادية لايمكن الاستغناء عنها

أغسطس 30, 2024
46
تعزية ومواساة
كُتّاب اليمن

اليهم المناصب .. وعلينا الحلول ..

أغسطس 28, 2024
25
تعزية ومواساة
كُتّاب اليمن

فساد السلطة هو من سبب بـ تأخير النصر

يونيو 29, 2024
24
كُتّاب اليمن

مظلومية ٲنصار الله

يونيو 29, 2024
17
Next Post

برقية تعازي

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
3

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

أكلوا الأهانة اصناف مختلفة

أكتوبر 24, 2019
93
ShareTweetShare

من الأرشيف

وان عــدتـــم عـــدنا هـــنــا  مـــحــرقـة الــساحــل الــغــربـي

لالتقسيم اليمن .

وقف التنسيق.. الحقيقة والوهم

تجار_الشعر _تتظلم

الحقيقه لاغير

السياسة الأمريكيةُ الجديدةُ في الشرقِ الأوسطِ حقيقةٌ أم سرابٌ

ولأنهم «هاشميون» هم يُبادون !!!!

في الكيان الصهيوني اليوم …

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
893
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.