باص النقل الجماعي الأولى
بين مطرقة سندان الموت
والإهمال المتعمد
أتحدث لكم عن تجربتي الخاصة في التعامل مع رحلات المكتب الداخلية للمحافظات اليمتية اليمنية
وتحديداً من باجل لصنعاء او العكس
اننا نعيش ازمة تكاد تكون معضلة حقيقية لفهم مايحدث من إهمال حقيقي في صيانة الباصات قبل إنطلاق رحلاتها
إحداهن كانت تجربتي من الموت حقيقية حين تعطل أحد الباصات في منتصف الطريق وكان سائقها انذاك ويدعى ع
يتعامل بمنتهى الإنسانية وتقدير للموقف
فهو مجرد عامل موظف ليس لدية حرية التصرف
في اتخاذ قرارات مصيرية
لأن تجارة الموت أصبحت سلعة لدى مكاتب النقل الأولى
هاانا لأول مرة اتحدث بمنتهى الشفافية
اين الحفاظ ع أرواح المسافرين
من المسؤول الرئيسي في مكاتب النقل الأولى عن الإهمال في صيانة الحافلات
واني اتوجة بنداء لمن يهمة حياة الركاب والعملاء المتعاملين مع مكاتب النقل الأولى بسرعة اتخاذ عقوبات تفرض ع إدارة مكتب النقل غرامات مالية تجبرهم ع صيانة الحافلات وعدم تعريض الركاب للهلع والخطر
الكاتبة والناشطة غدير حمود
Discussion about this post