رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

لقد كان في قصصهم عبرة —

عريب - orib by عريب - orib
يوليو 4, 2019
in الثقافة الدينية
0
SHARES
32
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 
د. يوسف الحاضري
 


 
 

(( لقد كان في قصصهم عبرة — دروس مرعبة لاصحاب النفوس المدسوسة و للمحايدين في قصة ثمود وعقرهم للناقة لعلهم يعقلون  )) —-10

 

– إنبعث للناقة شخص واحد من بين آلاف الناس ليعقرها , ومع ذلك أصاب الرجفة كل الناس سواء كانوا مؤيدين بألسنتهم أو بقلوبهم او محايدين لأن هذه الفئات جميعا خذلت الحق ولم ينج إلا من نصر الحق وأعترض على هذا العمل.

 

بقلم د.يوسف الحاضري

 (كاتب وباحث في الشؤون الدينية والسياسية)

إيميل abo_raghad20112@hotmail.com

 


 

يعطينا الله في القرآن قصصا ممتلأة عبرا وتوجيهات هامة جدا تضع لنا نورا لمسارات حياتنا لنمضي فيها بنور البصيرة والمعرفة السوية السليمة ولأن القصص تحكي جانبي الشر والخير معا فتوضح كيف يهلك الباطل وكيف ينتصر الحق فإننا في الاخير نصبح مخيرين بينهما ولكن الاكثر تخوفا ان تكون ضالا على بصيرة كأن يقال لك هذا الطريق نهايته حفرة من نار وممتلأة مخاطر جمه وهذه الطريق نورا وضياء وحدايق غلبا وفاكهة وأبا ثم تختار الطريق الظلماء التي نهايته نارا وسعيرا فأي عقلية ونفسية سيتم وصفك عندها !! اضل من الأنعام لان الانعام كالحمير والبقر والكلاب لا تمشي الا في طريق فيه نور وضياء , فهل فقهنا ووعينا ما تهدف إليه قصص القرآن الكريم , ونحن في قصة نبي الله صالح مع قومه تكلمنا في رقم (9) عن الجزء الأول من دعوته وكيف كذبوه وعاندوه واليوم سنتكلم عن بقية القصة ومافيها من عبر.

 

اعطى الله قوم صالح نعم كثيرة في الجسم قوة وبنية وفي الارض ثروة وجنات وزروع وفي البنيان قصورا وفي الجبال بيوتا للترفيه حتى وصف الله قوتهم وجبروتهم ب (وثمود الذين جابوا الصخر بالواد)  واعظم نعمة ان الله ارسل اليهم نبيا ليخرجهم من ضلالهم الى هدى الله لكي لا يضلوا ويشقوا في الدنيا ولا يتعذبوا للابد في الاخرة ولكنهم رفضوا الحق ورفضوا صالحا لذا بدأ عذاب الله عليهم في الدنيا بالشقاء في الدنيا فأخرج لهم ناقة لتكون لهم آية ولم تكن الناقة كما يقال لأثبات نبوته بل هي آية لإبتلاء الرافضين للحق بما تمتلكه هذه الناقة من مميزات وتمحيص للمؤمنين لمدى إرتباطهم بالنبي صالح من خلال الصبر عما يحدث مع الناقة , ولا يجب علينا ان نتعاطى مع الناقة كما تعاطى معها القران لا ان نتعاطى معها باطروحات لا فائدة منها ولا حق فيها ونرجع للآية التي في قصة إبني آدم عندما قال الله لنبيه ( وأتل عليهم نبأ أبني آدم بالحق) قال (بالحق) وهي تنطبق ايضا على بقية القصص ان نتعاطى معهن وفقا لهذا التوجيه , لذا نقول في موضوع الناقة ( وإلى ثمود أخاهم صالحا قال ياقوم اعبدوا الله مالكم من آله غيره قد جاءتكم بينة من ربكم هذه ناقة الله لكم آية ) فمن لم يؤمن بعقله أن عبادته لشيء يصنعه بيده وينظفه هو ويحميه هو فبطبيعة الحال لن يؤمن بأمر خارج نطاق عقله بما يسمى معجزة ايضا وضح الله انها للفتنة (إنا مرسلوا الناقة فتنة لهم فأرتقبهم وأصطبر) خاصة بعدما فجروا في معاداتهم لصالح فبعد ان كانوا يقولون عنه بأنه وجيها ورفيعا قالوا عنه بعد ذلك انه كذاب أشر (ءألقي الذكر عليه من بيننا بل هو كذاب أشر) , وما تتميز به هذه الناقة انها ليست للركب ولا للعمل ولا للأكل ولا لأي شيء مما هو في الأساس يستفاد من نظيراتها وايضا تتميز بان إحتياجها للماء يضاهي احتياج قوم صالح أجمعين لذا كان هناك قسمة إلهية بينهما (قال هذه ناقة لها شرب ولكم شرب يوم معلوم) , وهذه القسمة ايضا مثلها مثل بقية العبادات التي يشرعها الله لعبيده فقد امر الملائكة للسجود لآدم عبادة لله وايضا حرم على آدم وحواء الأكل من الشجرة عبادة له وايضا حرم على اصحاب القرية التي كانت حاضرة البحر من الأصطياد يوم السبت ايضا عبادة لله وامرنا بتقبيل الحجر الاسود والطواف على الكعبة عبادة له فمن يؤمن بهذا ينجى ومن خالف وتعنت في المعصية يعذب وهكذا هي الأبتلاءات الربانية للخلق كسنة من سنن الله تعالى .

 

حذر صالح قومه من ان يمسوا الناقة بأي سوء لأن ذلك سيؤدي إلى هلاكهم وتدميرهم ولأن نفسية قوم صالح اصبحت مدسوسة بالإعراض وبالتكذيب وبالكفر المطبق عليها حتى وصلت إلى اللاعودة كونهم لم يكونوا يزكوها يوما بعد يوم بل يدسوها بالفسق والكفر والإعراض والتكبر (ءألقي عليه الذكر من بيننا) اي صفات التكبر والغرور التي هي صفة الشيطان (ءأسجد لمن خلقت طينا) ووفقا للقران الكريم يتضح ان نفسية قوم صالح هي اكثر نفسية اصبحت فاسقة ومدسوسة لذا ذكر الله قوم صالح في سورة الشمس التي تتكلم عن النفوس فقد اقسم الله في سورة الشمس ب11 قسما متتاليا ليؤكد على ان النفوس هي اساس النجاة والهلاك هن طريق التزكية والدس وايضا لخطورة النفس وحساسية التعامل معها جاء 11 قسما (والشمس وضحاها والقمر اذا تلاها والنهار اذا جلاها والليل اذا يغشاها والسماء وما بناها والأرض وما طحاها ونفس وما سواها ) ماذا سيكون الأمر الهام الخطير الذي اقسم الله 11 مرة ليتكلم عنه (اسأل نفسك متى تقسم بالله مرات متعددة في امر واحد ? أليس عندما يكون الامر هاما وخطيرا او حساسا او او وايضا مؤكدا ) ولله المثل الأعلى فقد اقسم بهذا كله ليقول لنا (قد افلح من زكاها وقد خاب من دساها) هذه هي النفس وهذه سنة إلهية لا مناص منها ولا يمكن التهرب منها وعلينا ان نهتم بنفوسنا وتزكيتها بإستمرار وإلا سنكون من الخائبين في الدنيا والآخرة , ثم بعد ذلك يضرب الله مثلا للتوضيح عن النفوس المدسوسة للتوضيح اكثر فقال في نفس السورة ( كذبت ثمود بطغواها) والطغيان هو التغطية الزائدة اي زاد تكذيبهم فوق المعتاد وتمادى هذا التكذيب والطغيان في نفوسهم ليتجرأوا على ناقة الله فينبرأ اشقى الاشقياء ليقتلها (ينحرها)  (إذ إنبعث اشقاها ) فحاول النبي صالح ان يحذرهم للمرة الآخيرة بقوله ( فقال لهم رسول الله ناقة الله وسقياها) انتبهوا فهذه فتنة لكم سيمسكم عذاب أليم من الله ومع ذلك لم يهتموا ولم يخافوا من اي تحذير نتيجة لأن نفسياتهم اصبحت خبيثة تراكم فيها الخطايا خطأ بعد خطأ ودسا بعد دس وجرما بعد جرم حتى أحاطت بهم خطاياهم لذا وصفهم الله في آية سابقة بقوله ( وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ولا يصلحون) اي أنهم ذو نفوس فاسدة في ذاتها ومفسدة في الأرض , فاصبحت حياتهم هكذا ونفوسهم هكذا ونتاج النفوس الخبيثة بطبيعة الحال الفساد في الارض ,  لذا لجأ أشقا هؤلاء الفاسدين الى عقر الناقة وتجرأ على ذلك ونحرها (فكذبوه فعقروها) اي لم يصدقوه ان هناك عذاب سيحل عليهم وبالفعل كانوا منتظرين يصيبهم العذاب تلك اللحظة لذا لم يلجأ الى قتلها الا واحدا من منظور انه سيضحي بنفسه ان كان هناك بالفعل عذاب كما يقول صالح ام لا لذا كانت نفسية هذا الذي أنبرأ للعملية أشقى الاشقياء لا يضاهيه في الشقاء عبر التاريخ الا تلك النفسية التي تجرأت على قتل الإمام علي عليه السلام كما قال النبي محمد (اشقى الاشقياء عاقر الناقة وقاتل الإمام علي) وبالفعل لو نقف امام هذه النفسيتين سنجدها كذلك فلا يمكن ان يتجرأ على قنل الامام علي مضحيا بنفسه وهو يعلم انه سيمسك وسيقتل الا مثل نفسية عاقر الناقة وايضا مثل نفوس تلك المرتزقة التي الان تبيع نفسها وعرضها للامريكي والصهيوني والمنافقين من السعوديين والإماراتيين الا اصحاب نفوس مدمرة ومتهالكة ومدسوسة وخبيثة ف(500ريال سعودي) تجعله يتصدى لسلاح الجيش واللجان ليسقط قتيلا وعاد بصمات اصابيعه على تلك الورقة ذو فئة 500 ريال سعودي فاضاع دنياه ولم يتهنأ بها ولو بالكفر واضاع آخرته في الجحيم ليتهنأ أبناء عبدالعزيز آل سعود وأبناء زايد الإماراتي فكيف تصفون هذه النفوس !!!

 

بعد ان عقرها قال لهم نبي الله صالح تمتعوا في دياركم ثلاثة ايام فبعدها سيتم عذابكم من الله وهذا امر محسوم فيه ولا محالة ولا رجعة فيه , وهنا مازالت تلك النفوس المهترأة تسعى للفساد ( وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ولا يصلحون ) هؤلاء اجتمعوا ليلا خلال هذه الايام الثلاثة واتفقوا على قتل صالح ليلا تحت جنح الظلام لكي لا يحصل انتقام من أهله بداعي الثأر مما يعكس ان اصحاب هذه النفوس تصبح جبانة وخائفة من منطلق انها كاذبة وتعشق الحياة ولا يلجأ للكذب الا الجبان والجبان في الاساس يمتلك نفسية تعشق الحياة ويخاف من الموت والا كانوا سيقتلونه دون اي مؤامرة ليلية ويقسمون انهم ليسوا هم ( قالوا تقاسموا بالله لنبيتنه واهله ثم لنقولن لوليه ماشهدنا مهلك أهله وإنا لصادقون) فتجاوزت نفسيتهم الفاسدة المفسدة الى سعيها لقتل اهله ايضا (اي زوجته وابناءه) عوضا عن الكذب في ارتكابهم لمثل هذه الجريمة وسيقسمون بذلك ليكونوا صادقين وهذه امور لا يقدم عليها الا اصحاب النفوس الدنيئة المدسوسة الشقية كما هو حال قيادة السعودية والآمارات وما يقومون به من جرائم ثم يقسمون انهم ليسوا من قام بهذه الجرائم بل هم يسعون للإصلاح وووو كما نسمعهم يوميا ,فالنفوس هي متوارثة جيلا بعد جيل فكما رأينا تسعة رهط يفسدون في الارض ولا يصلحون نشاهدهم اليوم في قيادة السعودية والامارات وغيرهما , ولكن هذا المكر قابله الله بان دمرهم بالصيحة (فاما ثمود فاهلكوا بالطاغية) وهي كناية عن الصيحة التي جعلتهم في لمح البصر كهشيم المحتضر ( انا ارسلنا عليهم صيحة واحدة فكانوا كهشيم المحتضر  ) فأرجفتهم من شدة الخوف والرعب وهم في بيوتهم الجبلية ظنا منهم انها ستحميهم من ريح عاد (فأخذتهم الرجفة فاصبحوا في دارهم جاثمين) اي عذابهم كان أسرع من قوم عاد الذين استمر الله يعذبهم سبع ليال وثمانية ايام حسوما لأن نفوسهم لم يعد يمكن اصلاحها ومعالجتها حتى بنار جهنم ذاتها (ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه) ,فنجى من العذاب من آمن مع صالح وصبر واحتسب على كل ما لاقاه من الكافرين اصحاب النفوس الفاسدة .

 

لعل المتأمل لهذه القصة النفسية الرائعة والهامة يستفسر عن سبب تعذيب الله لقوم صالح اجمعين (بإستثناء المؤمنين) رغم ان الذي عقر الناقة واحد والذين تآمروا على قتل صالح واهله (تسعة) فقط , بل ان كثير منهم لم يكن يعرف ان هذا الشخص قرر ان يقتلها وان التسعة هؤلاء تآمروا ليلا لقتل صالح , حيث ان العذاب لم يكن لاجل عدم الإيمان بدعوة صالح ابدا بل لعقر الناقة في الاول ثم للتآمر , وا

 

لسبب كما يجب ان يفهمه الجميع هي تندرج ضمن سنن الله في الخلق حيث ان البقية كانوا سببا في جعل هذا الواحد يقوم بقتل الناقة واعطى هؤلاء التسعة النفس الطويل في ان يصبحوا مفسدون في الارض وغير مصلحون , فصمتهم عليهم وعلى افسادهم في الارض ( وهذا الافساد ينعكس بالمشاكل والسلبية على البقية حتى على الكافرين وليس فيه اي ايجابية عليهم اساسا ) هو من جعل عاقر الناقة يعقرها دون ان يخشى عقاب الآخرين وجعله متنمرا وفاسدا وصاحب نفسية مدسوسة فالصامت عن الباطل قد خذل الحق ومن خذل الحق لم يقم بدوره المنوط به في الحياة ومن لم يقم بدوره في الحياة فلا خير فيه ولا فائدة منه لذا فبقاءه في الحياة لا جدوى منها والعذاب هو مصيره دنيا وآخره وهذا امر ينطبق على من يسمون انفسهم (محايدين) , فالحياد يعني الصمت ,الصمت وهو يرى الظالم يقتل الاطفال والنساء وهو مازال صامت والصمت وهو يرى الباطل يحاصر الملايين من الناس وهو من بينهم محاصرا ومع ذلك صامت ,الصمت وهو يرى جرائم وتطبيع وتآخي بين اليهود والمنافقين وهو صامت , فكيف يمكن ان نصف صاحب هذه النفسية ,الا ب(قد خاب من دساها) ومن هنا حق العذاب على الجميع , ولم ينج الا المؤمنون الرافضون للباطل رفضا نفسيا ولسانا ويدا ومتحركون وصابرون وثابتون , والنجاة في الدنيا وفي الآخرة كذلك العذاب في الدنيا وفي الآخرة .

 

سنتكلم في طرحنا القادم ضمن هذه السلسلة عن خليل الله ابو الانبياء إبراهيم عليه السلام واي عظمة سنتكلم عنها بل وكم من المقالات سنتكلم ونكتب وان شاء الله يهديني الله ويوفقني ويزيدني علما ويرزقني فهما .

 
 

ShareTweetShare

مما نشرنا

عداةٌ يحرقون القرآن ..ورحماءٌ ينهجون العطاء
slider

عداةٌ يحرقون القرآن ..ورحماءٌ ينهجون العطاء

سبتمبر 27, 2023
33
فــوق مــداركــي
الثقافة الدينية

فــوق مــداركــي

سبتمبر 10, 2023
16
تمديد مسابقة عالمیة: ذکریات وخواطر من القلب حول الإمام الخميني (قدس سره)
slider

تمديد مسابقة عالمیة: ذکریات وخواطر من القلب حول الإمام الخميني (قدس سره)

يوليو 22, 2023
41
سماحة الامام علي
أخبار عامة

سماحة الامام علي رضي الله عنه

فبراير 23, 2023
71
بالارقام.. هذا ما تضمه قافلة الاغاثة التي سيرتها العتبة الحسينية بالتعاون مع اهل الخير الى سوريا لاغاثة المتضررين من الزلزال
slider

بالارقام.. هذا ما تضمه قافلة الاغاثة التي سيرتها العتبة الحسينية بالتعاون مع اهل الخير الى سوريا لاغاثة المتضررين من الزلزال

فبراير 14, 2023
51
ممثل المرجعية يصف قافلة الاغاثة الى سوريا بانها حسينية مرجعية انسانية وطنية ويدعو للمساهمة بالدعم والعمل دون كلل او ملل
slider

المواكب الحسينية تلبي نداء المرجعية وتقصد سوريا لاغاثة المنكوبين (فيديو)

فبراير 14, 2023
67
Next Post

سلسلة / السيدعبدالملك الحوثي في أول خطاب ردا على العدوان على اليمن

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

إلى مَتىَ ستبقى أميركا تهددنا؟ 
آراء ومقالات سياسية

مصير الشيعة في لبنان إذا سلّموا سلاحهم بين فكي الجولاني والمارونية السياسية وليس فقط إسرائيل

يوليو 12, 2025
6

    كتب إسماعيل النجار،،   مصير الشيعة في لبنان إذا سلّموا سلاحهم بين فكي الجولاني والمارونية السياسية وليس فقط...

Read more
الوكالة الدولية للطاقة الذرية: حياد مفقود وتورّط في خدمة واشنطن والكيان

الوكالة الدولية للطاقة الذرية: حياد مفقود وتورّط في خدمة واشنطن والكيان

يوليو 5, 2025
10
ما حجم الخسائر التي تكبدها الاحتلال الاسرائيلي ازاء الضربات الايرانية؟

ما حجم الخسائر التي تكبدها الاحتلال الاسرائيلي ازاء الضربات الايرانية؟

يونيو 30, 2025
12
الشيخ قاسم ثوابت المواجهة..  “نحن أولي البأس الذين لا يُهزمون”

الشيخ قاسم ثوابت المواجهة.. “نحن أولي البأس الذين لا يُهزمون”

يونيو 30, 2025
6
توحش السياسة

توحش السياسة

يونيو 29, 2025
8
المنافقون يتفقدون آثار القصف الصاروخي الإيراني على الكيان

المنافقون يتفقدون آثار القصف الصاروخي الإيراني على الكيان

يونيو 29, 2025
3

الأكثر قراءة اليوم

مجلس الوزراء يقيم فعالية كبرى بالذكرى السنوية لاستشهاد المفكر حسن زيد

مجلس الوزراء يقيم فعالية كبرى بالذكرى السنوية لاستشهاد المفكر حسن زيد
أكتوبر 29, 2022
124
ShareTweetShare

من الأرشيف

“أيها الغرب أنت تُبيد مسيحيي سورية” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

المقاتل السعودي و الحفّاظة

نصف قرن من الإستحواذ على السلطة

جامعة الأمة العربية…هل ستحقق أهدافها على الصعيد العربي والدولي؟؟؟ وما دورها في ظل المتغيرات الراهنة؟؟

ألا تعلمون من تقاتلون ؟؟!!

مبعثرات:اطفال اليمن بين  المحرقه والشقاء .

قيادة ملتقى كتاب العرب والاحرار يرسل برقية تعزية

اليمن/تحالف العدوان..حقائق البداية وسيناريوهات النهاية!!

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
919
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
849
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
624

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.