صفاء السلطان
سعت أمريكا جاهدة بلا تواني أو تكاسل لزعزعة أمن واستقرار العالم أجمع بشكل عام والعالم الإسلامي بشكل خاص مكيدة هنا وصفقة هناك يساعدهم ربيب اليهود بن سلمان دمار عم البلاد السورية بل إن هناك خراب في أرض الرافدين بل إن هنا في بلدي تدمير شامل أمراض منتشرة بشكل غير طبيعي هذه هي ورشات العرب للعرب ؛ لكن ماذا عن صيانة المشروع الصهيوني ومن يتحرك الآن وتحرك سالفا لصيانته وترميمه ؟؟
بلا شك هم أرباب اليهود من العرب بداية بزرع المشروع الوهابي في خاصرة المشروع الإسلامي أبطاله هم آل سعود كذب ودجل وتلفيق في الدين بل وتدمير للمقدسات واختراقات للتاريخ الإسلامي ؛ ليصب أخيراً كل إهتمام وعناء وجهد في الإناء الصهيوني يخربون هنا ليسعد اليهود هناك ؛ لكن كان لابد لكل شيء أن ينتهي أن يقف أن يحسبوا ألف حساب لمشروع تجديدي للمشروع القرآني حله الوحيد المواجهة لا المداهنة شعاره الصرخة في وجه كل عميل ومخادع ومستكبر ينطلق من روح القرآن العظيم صارخاً في وجه العالم أجمع أن الموت لأمريكا ولإسرائيل والنصر كل النصر للإسلام والمستضعفين .
Discussion about this post