رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

تأمين المستوطنين حلمٌ لا يتحققُ وغايةٌ لا تدركُ

عريب - orib by عريب - orib
فبراير 14, 2023
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
24
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

تأمين المستوطنين حلمٌ لا يتحققُ وغايةٌ لا تدركُ
بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
ما من رئيس حكومةٍ إسرائيلي خلال حملته الانتخابية وأثناء ولايته الحكومية، إلا ويدعي أن هدفه الأول هو حماية المستوطنين وتأمين حياتهم، ومنع الاعتداء والتشويش عليهم، ووقف عمليات الفلسطينيين ضدهم، وإنهاء تهديد المقاومة لهم، وتفكيك قدراتها الهجومية، ومنعها من إطلاق صواريخها على المستوطنات، أو القيام بأنشطة وفعاليات من شأنها إرباك حياتهم، وتعطيل مشاريعهم.

لكن الواقع كان دائماً يكذبهم، والحوادث على الأرض تفضحهم، والحقائق التي تسجلها المقاومة ضدهم تخزيهم وتلحق العار بهم، فقد كان رؤساء الحكومات قبل المستوطنين يفرون كالجرذان ويهربون بأنفسهم عند سماعهم لأصوات صافرات الإنذار، أو عند سقوط صواريخ بالقرب منهم، وقد سجلت عدسات المصورين وتقارير الإعلاميين، لحظات نزول المسؤولين الإسرائيليين عن منصات الخطابة، وتركهم لجمهورهم من المستوطنين يتلقون الصواريخ ويتعرضون لأخطارها وحدهم.

وليس هذا هو حال رؤساء الحكومات الإسرائيلية فقط، بل إن المصير نفسه تلقاه أكثر من رئيسٍ لأركان جيش العدو ووزراء حربه، الذين اعتادوا على البخترة في شوارع المستوطنات، والتظاهر بالقوة والعظمة والتفوق والقدرة على الردع، والتشدق بعبارات التطمين والادعاء بالأمان، إلا أن المستوطنين أنفسهم ما عادوا يصدقونهم ويؤمنون بوعودهم، وقد رأوا بأنفسهم عدداً من رؤساء الحكومة ووزراء الحرب الذين أسقطتهم المقاومة، ومرغت أنوفهم بالتراب، وأرغمتهم على الاستقالة أو التراجع عن سياستهم والكف عن إطلاق التهديدات الفارغة والوعود الكاذبة.

رسائل التطمين ومحاولات التظاهر بالقدرة على حماية المستوطنين، لا تقتصر على مستوطنات الغلاف حول قطاع غزة، التي اعتادت المقاومة أن تمطرها من حينٍ لآخر بصواريخها التي غدت دقيقة، أو تغزوها ببالوناتها الحارقة التي أصبحت تصل إلى البيوت والمساكن، والمعامل والمصانع، والمزارع والحقول، وتشعل الأرض ناراً حول المستوطنين، وتجبرهم على الهروب إلى الملاجئ، والاحتماء بها من حمم البالونات الحارقة التي قد تتطور قريباً إلى طائراتٍ مسيرةٍ وبالوناتٍ موجهة، قادرة على حمل مواد متفجرة أكثر، وإصابةِ أهدافٍ أبعد وبدقةٍ أكبر.

لكن المقاومة الفلسطينية ما عادت تستهدف المستوطنين في غلاف قطاع غزة فقط، بل باتت تلاحقهم في كل الأرض الفلسطينية، وتصطادهم في كل مدنها وبلداتها، وتداهمهم في سياراتهم وأماكن عملهم، وتلاحقهم أثناء محاولاتهم العدوان والتخريب على الفلسطينيين، وتستهدف الجنود في ثكناتهم وخلال دورياتهم، وتنال منهم على الطرقات وعلى محطات الانتظار، حتى بات العدو يعترف أن كلفة عمليات المقاومة الفلسطينية أصبحت كبيرة، وخسائرهم بسببها غدت كثيرة وهي في ازديادٍ مستمر، وتشير احصائيات العام الماضي 2022 وبدايات العام الحالي أنهم فقدوا ما يزيد على الستين مستوطناً، فضلاً عن إصابة العشرات بإصاباتٍ بليغة، قد لا تزول آثارها ولا يشفى المصابون منها لسنواتٍ طويلةٍ.

أمام هذا الواقع المذهل للإسرائيليين، لا تتوقف قيادة أركان جيشهم إلى جانب الخطابات العامة والزيارات المتكررة لمناطق التوتر، عن تنفيذ المناورات العسكرية المختلفة، التي تحمل أسماءَ عديدة، ولكنها تتفق في هدف حماية المستوطنين وتأمين حياتهم، وتشارك فيها وحداتٌ عسكرية وأخرى مدنية طبية ونفسية ودفاعية، في محاولةٍ من قيادة الأركان لإرسال رسائل مزدوجة إلى المقاومة والمستوطنين معاً، ترهب فيها الأولى وتطمئن الثانية، لكنها لا تنجح في توصيل الرسالة الأولى كما تفشل دائماً في تحقيق هدفها من الرسالة الثانية.

رغم هذه المحاولات المحمومة وغيرها، فإن أحداً من المسؤولين الإسرائيليين لم يتمكن حتى اليوم من تحقيق هذا الحلم، ولا يبدو في الأفق البعيد أو القريب أنهم سيحققونه، رغم أنهم صادروا مئات آلاف الدونمات من أصحابها الفلسطينيين بحجة حماية المستوطنين، وبنوا مئات المستوطنات عليها، وشقوا الطرق وحاصروا المدن والبلدات الفلسطينية، وزرعوا معسكرات الجيش وثكناته في مختلف أرجاء الضفة الغربية.

ورغم أنهم أخضعوا الأرض الفلسطينية كلها لتبقى تحت نظر وسمع جيشهم وأجهزتهم الأمنية، ولم يبقوا فيها شبراً واحداً دون مراقبة ورصدٍ ومتابعة، فالأقمار الاصطناعية الإسرائيلية والأمريكية تعمل ليل نهار على تصوير كل شيءٍ في فلسطين، ومتابعة كل تغيير وتسليط الضوء على كل جديدٍ، ومئات آلاف الكاميرات الثابتة والمتحركة المنتشرة في أرجاء الضفة الغربية تسجل وتصور، وعشرات المناطيد الطائرة والطائرات المسيرة، وأجهزة التنصت والمتابعة، والمجسات الحرارية وأجهزة الإنذار المبكر، إلى جانب عيونهم التجسسية وعملائهم وأجهزة التنسيق الأمني المشتركة، إلا أن أحلامهم بأمن مستوطنيهم ما زالت ضائعة، وأهدافهم المرجوة ما زالت بعيدة.

لم تعد حياة المستوطنين آمنة، ولا طرقهم سالكة، ولا حياتهم سهلة ولا عيشهم رغداً، ولن يشعروا بالأمان في أي مكانٍ في فلسطين، حتى في قلب تل أبيب التي يظنون أن الفلسطينيين لا يستطيعون الدخول إليها، فقد وصلها الفدائيون ونفذوا فيها أروع وأضخم العمليات، التي غدت للمقاومين نموذجاً ومثالاً، وللمستوطنين رعباً وهلعاً، ولا يبدو في الأفق إلا أنها ستتكرر بأشد منها وأقوى، فقد أصبحت ميدان تنافسٍ وإبداعٍ وتقليدٍ ومحاكاةٍ بين الفلسطينيين، وما زال المستوطنون يعيشون لياليها وأيامها العصيبة كوابيس تؤرقهم في نومهم، وتحيل نهاراً حياتهم نكدة.

على المستوطنين أن يدركوا أن الفلسطينيين لن يتركوهم يعيثون في أرضهم فساداً، ويعتدون عليهم ويقتلونهم، وينتهكون حرمة بيوتهم ويحرقونها، ويصادرون أرضهم ويهدمون مساكنهم، ويحرمونهم من حقوقهم ويبالغون في الإساءة إليهم، بل سيتصدون لهم وسيواجهونهم، وسيقاومونهم وسيقاتلونهم، ولن يتخلوا عن حقوقهم أو يلقوا سلاحهم حتى تتطهر أرضهم من رجسهم، وتخلو بلادهم منهم، فهذه فلسطينهم التاريخية، وهي أرضهم ووطنهم وأرض آبائهم وأجدادهم، التي ورثوها بحقٍ عبر الزمن، وسيحافظون عليها بالدم مهما غلا الثمن.

بيروت في 14/2/2023
moustafa.leddawi@gmail.com

ShareTweetShare

مما نشرنا

الاحتلال ومؤامراته لن تنال من الصمود الفلسطيني
آراء ومقالات سياسية

الوحش الاستيطاني يبتلع الأراضي الفلسطينية

نوفمبر 10, 2025
8
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
آراء ومقالات سياسية

القلبُ النابضُ يعودُ من جديدٍ في “أُولِي بَأْسٍ شَدِيد”.

نوفمبر 10, 2025
7
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
19
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
23
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان
آراء ومقالات سياسية

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
10
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 21, 2025
46
Next Post
كل طفلة سورية …

كل طفلة سورية ...

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

الاحتلال ومؤامراته لن تنال من الصمود الفلسطيني
آراء ومقالات سياسية

الوحش الاستيطاني يبتلع الأراضي الفلسطينية

نوفمبر 10, 2025
8

  بقلم : سري القدوة     ما يجري في الضفة الغربية بات أمر مرعب حيث يبتلع الاستيطان الأرض الفلسطينية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

القلبُ النابضُ يعودُ من جديدٍ في “أُولِي بَأْسٍ شَدِيد”.

نوفمبر 10, 2025
7
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
19

ثمرة المشروع القرآني عدنان سرور سنجد

أكتوبر 21, 2025
11

نصر ايران على الكيان الصهيوني

أكتوبر 21, 2025
16
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
23

الأكثر قراءة اليوم

قيادة محافظة إب تعقد اجتماعًا موسعًا واستثنائيًا للمكتب التنفيذي بمحافظة إب

قيادة محافظة إب تعقد اجتماعًا موسعًا واستثنائيًا للمكتب التنفيذي بمحافظة إب
أكتوبر 12, 2023
22
ShareTweetShare

من الأرشيف

العميد حميد عنتر مستشار رئاسة مجلس الوزراء يبعث برقية عزاء ومواساة

الحقيقة لاغير

بداية النهاية لمملكة قرن الشيطان

مبعثرات: شرعية الفنادق تحول اليمن الى مكب نفايات الخليجيين

تعزية ومواساة

لماذا اليوم وليس قبل ..!!

عملية السادس من شعبان مسمار في نعش العدوان

قادة العدو الصهيوني يعيشون التخبط والهلع والضياع

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
993
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
911
على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي
آراء ومقالات سياسية

على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي

سبتمبر 18, 2021
673

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.