في لقاء لرئيس تحرير شبكة مرايا الدولية “فادي بودية” عبر الجديد تناول الحديث عما يدور في الداخل اللبناني وأوضح مايلي :
الصورة التي ظهر فيها سمير جعجع هي نفس الصورة التي ظهر فيها عند حاجز البربارة، اللغة الطائفية البغيضة: أم حسين ما بتدفع كهربا… أم حسين قدمت حسين شهيد بوجه معلمك الاسرائيلي وحليفك التكفيري حتى يحمي البلد، ولما أبو حسين مسك جنودك العملاء راح سلمهم للدولة لأنو نحنا نؤمن بقيامة الدولة ومندفع كهربا وماي وميكانيك *متل ما دفعنا دم..!!
الصورة المليشاوية المهددة بالتقسيم وتغيير النظام *بطرق ثانية على حد تعبيره:
المعسكرات التدريبية التي أنشأتها بإشراف مدربين أردنيين وبريطانيين، ولاحقاً تظهر مجموعات جنود الرب القوانين في مناطق متعددة لن يحقق هدفك الذي أبلغته ذات مرة إلى السفيرة الأمريكية إعادة حاجز البربارة ومواجهة حزب الله لأن القوى الأمنية لن تسمح بذلك، الكثير من المسيحيين لايريدون العودة إلى هذا الزمن، وأيضاً يمكنك أن تسأل الاسرائيليين والبريطانيين والكنديين وكل من يقف خلف “ناضور” على الحدود؛ هل ينصحوك بمواجهة حزب الله؟؟
نعود في الذاكرة إلى ما قاله ذات الشيخ صادق النابلسي إثر زيارة السفيرة الأميركية إلى بئر في البقاع الغربي أن منصات التجسس الأجنبية على الحدود لها دور سيء تجاه لبنان.
حضور الوفد القضائي الأوروبي نتيجة طبيعية لتوقيع لبنان على اتفاقية عام 2008 تقضي بالتعاون القضائي من خلال الاستنابة.
عارض أحد القضاة وجود عسكريين تابعين للوفد القضائي الأوروبي داخل جلسات الاستجواب.
من خلال المعطيات.. هذا الوفد يحضر ضمن مخطط لوضع يده على البلد قضائياً وإلا فلماذا استقبل إيداع أموال الشخصيات المشتبه بها في بنوكه.
Discussion about this post