رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

معا_لتصحيح_ثقافتنا_وتاريخنا_الإسلامي

عريب - orib by عريب - orib
نوفمبر 17, 2022
in الثقافة الدينية
نصيحة ل #طالبان نرجو ان يوصلها إليهم من يستطيع
0
SHARES
17
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

#معا_لتصحيح_ثقافتنا_وتاريخنا_الإسلامي:
(( لقد كان في قصصهم عبرة — نبأ إبني آدم بالحق والدروس التي ساقها الله إلينا عبرهما )) — 4

فمن منطلق ان الحسد يقود الى الظلم (كما ذكر ذلك العلامة السيد بدر الدين الحوثي في التيسير للتفسير) فكان إنطلاقة ابن آدم لقتل أخيه وعندها لم يعد يفيده الحسد فقد خسر الدنيا والآخرة

بقلم د.يوسف الحاضري
abo_raghad20112@hotmail.com

الحسد صفة من الصفات الشيطانية التي ظهرت مع إبليس في الملأ الأعلى ونزلت معه إلى الأرض فأوغر بها قلوب الناس في طريقه لإضلالهم وكانت من أهم المرتكزات التي تعمي اصحابها عن الحق وتبعيتهم له كما سنتكلم عن ذلك , وهي متجسدة وبشكل كبير في قصة إبني آدم التي قصها الله في القرآن في سورة المائدة ليس للتسلية وانما للعبرة والتدبر والأستفادة منها في حياتنا كونها تضع أسس كثيرة لنجاحنا في مسئوليتنا الأستخلافية في الأرض وايضا لنجاتنا في الآخرة كنتيجة طبيعية للنجاح في الدنيا .

عندما أخرج الله آدم وحواء من الجنة بسبب معصيتهما له قال اهبطوا الى الارض مع الشيطان ومع عداوتكم لبعض ( بعضكم لبعض عدو) فعداوة الشيطان لآدم من منطلق الحسد والتكبر والذي جراه ليخسر الدنيا والآخرة وعداوة آدم للشيطان هي كردة فعل للعداوة كفطرة سوية تنشأ في اي نفس تجاه من يعاديه وهذه العداوة لها محدداتها على رأسها التصدي له والوقوف في وجهه عوضا عن تبعيته والسقوط في وسواسه ( ان الشيطان لكم عدوا فأتخذوه عدوا) ومنذ اول وهلة تحرك الشيطان في اغواء أدم وحواء في الأرض ولكن كانا قد تحصنا بعد تلك المعصية الكبرى خاصة وقد تابا واستغفرا الله وذاقا تبعات المعصية التي اقترفاها فاصبحا محصنان تجاه الشيطان وإغواءه لذا عزم الشيطان ان ينتظر ابناء آدم لتكون اول مهمة له عليهم , فمرت الأيام وانجب آدم وحواء ابناء وبنات , وتم تربيتهم من قبل آدم تربية دينية عظيمة مرتبطة بالله وعبادته وتعليهم مسئوليتهم في الحياة التي لاجلها استخلفهم فيها وعلمهم بأن الشيطان عدوا لهم فليتخذوه عدوا وأكيد قصا لهم ما حدث لهما في الجنة للعبرة والأنتباه (كما هو وضعنا اليوم نقرأ قصصهم في القرآن للعبرة) لتمر الأيام في صراع بين الشيطان وسعيه للأغواء وبين ابناء ادم وعداوتهم له والتصدي له .
( وأتل عليهم نبأ أبني آدم بالحق ) هنا توجيه للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ليقص على اليهود (بني إسرائيل ) وقومه ما حصل بين إبني آدم بالصورة الحقيقية وليس بتلك التي يتداولها بني اسرائيل والممتلأة اكاذيب وخرافات وتحريفات لحرف الناس عن الهدف الاساسي من سرد الله هذه القصص في القرآن كأن يقولوا (كان الحسد ناتج عن جمال زوجة احدهم وبشاعة الزوجة الاخرى) في نفس المساق الجنسي الذي طالما كسر روؤسنا به علماء الوهابية فيما اسموه (أحاديث) والذي لا يختلفون عن علماء اليهود فيما يسمى (إسرائيليات) لذلك شدد الله في هذه القصة بقوله (بالحق) ولا حق كالذي يأتينا من القرآن وما دونه قد يتغلغل فيه الأكاذيب والتزوير كما نعاني من هذا الامر في المجتمع الاسلامي عبر ما يسمى احاديث والتي تتضارب بقوة مع القران وليست حقا ابدا , لذا يجب ألا نتداول قصة ابني ادم الا بما ذكره الله في القران الكريم لان ما لم يذكره ليس حقا وليس ذا اهمية كالغوص في تفاصيل لا اهمية لها منها اسمي ابني ادم (هابيل وقابيل) فسواء كان اسميهما هذا ام ليس كذلك فلا اهمية لتضييع الوقت والهدف في تفاصيل كهذه , والان لنأتي لننظر ماذا حصل بينهما وماهي الدروس والتوجيهات الربانية للعالم من خلالها .

احداث القصة انهما ومن منطلق الإيمان بالله الذي تربيا عليه مع بقية اخوتهم على يدي أبيهم آدم قدما قربانا لله (وهنا ايضا لا ينبغي ان نضيع في تفاصيل ماهو القربان وهل هذا قدم قربانا اضخم من هذا ووو الخ لان هذه ستضيعنا تماما ) وعندما قدما القربان لله تقبل الله من أحدهم ولم يتقبل من الآخر , وهنا يجب ان نتوقف كثيرا لنستوعب امورا كثيرة على رأسها ان الله لم يظلم الاول ولم يجامل الآخر والعياذ بالله فالله هو العدل والحكيم والعليم فمقتضى حكمته وعدله انه رأى ان الاول لا يستحق ان يتقبل منه عمله هذا لانه ليس صالحا وليس فيه التقوى والخوف من الله ولا يهدف الى ذلك من هذا العمل وغير ذلك من دسائس نفسية ادت لخيبته (وقد خاب من دساها) وبطبيعة الحال كان للشيطان دورا كبيرا في ذلك وفي اغواءه والذي ان عجز في اغواءه من يمينه (عباده الله وتوحيده ) فقد استطاع ان يغويه من شماله (عدم الاخلاص لله ) والذي أدى الى الحسد والذي ادى الحسد الى ما تبعه من اعمال انتهت به في الاخير في نار جهنم , أما الآخر فقد كان مخلصا لله ومؤمنا به ويبتغي به وجه الله متقيا له , لذا مقتضى عداله الله ان يتقبل منه , وهنا كان لزاما على الاول ان يكون اكثر ايمانا وارتباطا بالله ومتذكرا لما حصل لابويه أدم وحواء عندما أغواهما الشيطان (فدلهما بغرور) وان يراجع حساباته لماذا لم يتقبل الله مني فمن منطلق التسبيح لله وتنزيهه بانه الكامل العدل الذي لا يأتي منه نقص ولا تفريط ولا مجاملة ولا ظلم فالخطأ والتقصير مني أنا ثم يبحث عن مكامن التقصير ليصححها ليتقبل الله منه ( وهي رسالة لنا جميعا ان ننظر الى اسباب عدم استجابة دعاءنا وعدم تقبل تحركنا في احيانا واعمالا ما لنراجع اين مكامن الخلل لنصححها واين مكامن الخلل فيةصلاتنا وصيامنا والتي لم تأت بثمارها ابدا ) فحتى لو كان عملنا وتحركنا لله في عبادة الله فلا يتقبلها الله مالم تكن نفسية المتحرك زاكية وخالصة لله وراقية الارتباط بالله , ولكن كانت نفسية ابن آدم الاول منحرفة وفيها دسائس وقد استطاع ان يدسها الشيطان خلال عمل طويل في ذلك لذا لجأ ابن آدم الى عامل الحسد النفسي فيه نحو أخيه الآخر وهو ممتلأ غيظا وحقدا وحسدا ( في تصرف غير سليم وغير سديد وغير صحيح) فالآخر لم يؤثر على الله ويغالط الله ويتلاعب على الله بحيث استطاع ان يكسب مجاملة الله والعياذ بالله من ذلك فهو الكامل سبحانه وتعالى عن كل النواقص ولكنها نفسية استغلها الشيطان ليغويه ويضله وبالفعل استطاع ذلك عبر توجيهه الى ضرورة قتل اخيه فقال له مهددا (لأقتلنك) وهنا ايضا يجب ان نركز على كيفية ان الحسد والحقد جعل من ابن ادم هذا ان يصرح بحقده وحسده معلنا لاخيه انه سيقتله رغم انه كان قادرا على تبييت القتل في نفسه ثم يقتله بعد ذلك ولو من باب الاتقاء من ردة فعل اخيه والذي ربما قد يقتله قبل ان ينفذ تهديده ولكن هذه صفات خبيثة خطيرة شيطانية تدمر كل شيء فعلينا ان نطهر نفسياتنا منها باستمرار وان نرجع اي تقصير او اخطاء على انفسنا وليس على غيرنا او على الله والعياذ بالله كما حصل مع ابن ادم الظالم .

(انما يتقبل الله من المتقين , لئن بسطت إلي يدك لتقتلني ما انا بباسط يدي اليك لاقتلك) هنا تظهر سمو النفس الايمانية العظيمة عند ابن ادم المؤمن حيث كانت بداية رده على أخيه الذي هدده بالدعوة الى الله والى ان يعود اخاه الى الله حبا في اخيه ورحمة به فقال له (انما يتقبل الله من المتقين) اي يا اخي راجع نفسك وتقواها وارتباطك بالله لكي يتقبل الله منك فليست نهاية الدنيا اذا ما تقبل الله منك الان لانها رسالة من الله اليك الذي يعلم دسائس نفسيتك لتراجعها وتصححها وتطهرها فأنت اخي , ثم اظهر له رقي اخوته لاخيه والذي ارتبط بالله والخوف منه ومعرفة مصيره في الدنيا والاخرة لذا قال لو سعيت الى قتلي فأنني لن احقد عليك الان واسعى لقتلك قبل ان تقتلني ولن افكر في ذلك لأن القاتل سيبوء بغضب الله ويسخط عليه ويكون مصيره ان يتحمل اوزارا مع اوزاره وسيكون نهايته في نار جهنم فيخسر الدنيا بتبعات ذنوبه ويخسر الاخرة بظلمه وقتله لاخيه ,ولكن وعلى الرغم ان المحاضرة الثقافية التي قدمها الاخ الصالح لاخيه الظالم لتصحيح نفسيته وتصحيح دنياه لتصح آخرته الا ان عامل الحسد والحقد وبدعم من الشيطان ودسها المستمر نسف هذه المحاضرة نسفا وكأنه لم يسمعها فزادت نفسيته المريضة على الخوف من الله (فطوعت له نفسه قتل أخيه فقلته) وهنا اصبح خاسرا للدنيا وللآخره فتلاشى ان يفيده بعد هذا القرار تلك العوامل التي جعلته ظالما كالحسد والحقد وعدم التقوى بل جميعها تخلى عنه وحتى الشيطان قال له اني بريء منك الان مشكلتك مع نفسك وابحث كيف تتعامل مع مشكلتك فأنا قد نفذت مهمتي وانهيتها على اكمل وجه والان معي عمل اخر ابحث عن أناس اخرين لاغويهم كما أغويتك .

بعد ان اقدم على قتل اخيه بظلم وعدوان رماه هناك حيث اصبح عاجزا وتائها كيف يتصرف الان بعد ان تخلى عنه كل شيء خاصة العون الإلهي أما الشيطان فقد انهى مهمته لذا ظهر بمظهر العاجز عجزا كاملا , وهنا ورحمة من الله للمقتول ظلما وعدوانا أرسل الله طائر الغراب ليعطي هذا الظالم درسا في حب الأخ لاخيه وفي احترام الاخ لاخيه حتى ولو كان حيوانا او طائرا وذلك لتعليمه كيف يواري جثة اخيه في الارض ليكون منهجا للبشرية عبر التاريخ فظهر عجز الأخ ليعلم الاخ انه ظلم اخيه واتبع الشيطان فدعا على نفسه بالويل (يا ويلتاه اعجزت أن اكون مثل هذا الغراب) ليظهر الله له قيمته الحقيقية عندما يتبع الشيطان فيكون أدنى واقل من الغراب بعد ان كان يرى نفسه كما كان يرى الشيطان نفسه عند الله بأنه وجيها وله قيمة ومكانة ليعيش نادما متحسرا بقية حياته ليتعذب في الدنيا قبل الآخرة .

ومن منطلق ان القصة هذه جاءت في سياق دعوة بني اسرائيل للحق ولأنهم ايضا اكثر الخلق قتلا للناس فهم قتلة الانبياء وهم قتلة للبشرية خلال تاريخهم الدموي منذ ان حاولوا قتل يوسف عليه السلام ثم مرورا بالانبياء وحتى يومنا هذا هم اكثر الناس يقتلون الناس ويزهقون دماءهم جاءت ايه بعدها تنبههم وتنبه العالم أجمع ان من يقتل نفسا بظلم وليس قصاص فيتحمل القاتل ظلم العالم اجمع (فكأنما قتل الناس جميعا) وذلك زجرا لهم وتخويفا ونهيا ومع ذلك لم يخافوا ابدا بل استمروا في طغيانهم حتى يومنا هذا.

استطاع الشيطان إضلال إبن ادم كمعصية من العيار الثقيل مستخدما في ذلك تلك النفسية التي يمتلكها الشيطان فنسخها في نفسية ابن ادم ومازالت هذه النفوس وصفات كثيرة تنتسخ من شخص الى شخص فيحصل كثير من الجرائم والظلم والتي تسعد الشيطان وتغضب الله لذا نبهنا الله الى نفسياتنا وضرورة تربيتها وتزكيتها والحفاظ عليها واغلاقها امام الشيطان ومداخله وارجاع اي خطا او تقصير يحصل الى نفوسنا ونستمر في تسبيح الله تسبيحا عمليا فعليا نفسيا حقيقيا لنكسب الدنيا والاخرة .

سنتكلم ان شاء الله في المقال رقم 5 في هذه السلسلة عن قصة نبي الله نوح عليه السلام والتي ستكون في اكثر من اطروحه وعن تلك النفسية العظيمة التي جعلته يصبر 950 عاما على جحود وتكذيب قومه له ولماذا بعد هذه المدة دعا عليهم ولم يدع عليهم مثلا بعد 50 سنة او 100 سنة رغم انها ايضا تعتبر مدة طويلة !!!

لمتابعة بقية السلسلة على
Telegram.me/goodeslam

#د_يوسف_الحاضري

ShareTweetShare

مما نشرنا

عداةٌ يحرقون القرآن ..ورحماءٌ ينهجون العطاء
slider

عداةٌ يحرقون القرآن ..ورحماءٌ ينهجون العطاء

سبتمبر 27, 2023
32
فــوق مــداركــي
الثقافة الدينية

فــوق مــداركــي

سبتمبر 10, 2023
15
تمديد مسابقة عالمیة: ذکریات وخواطر من القلب حول الإمام الخميني (قدس سره)
slider

تمديد مسابقة عالمیة: ذکریات وخواطر من القلب حول الإمام الخميني (قدس سره)

يوليو 22, 2023
40
سماحة الامام علي
أخبار عامة

سماحة الامام علي رضي الله عنه

فبراير 23, 2023
70
بالارقام.. هذا ما تضمه قافلة الاغاثة التي سيرتها العتبة الحسينية بالتعاون مع اهل الخير الى سوريا لاغاثة المتضررين من الزلزال
slider

بالارقام.. هذا ما تضمه قافلة الاغاثة التي سيرتها العتبة الحسينية بالتعاون مع اهل الخير الى سوريا لاغاثة المتضررين من الزلزال

فبراير 14, 2023
51
ممثل المرجعية يصف قافلة الاغاثة الى سوريا بانها حسينية مرجعية انسانية وطنية ويدعو للمساهمة بالدعم والعمل دون كلل او ملل
slider

المواكب الحسينية تلبي نداء المرجعية وتقصد سوريا لاغاثة المنكوبين (فيديو)

فبراير 14, 2023
66
Next Post
تعزية ومواساة

السلطة .. ودورها نحو الجبهة الإعلامية !!

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
2

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

برقية تعزية ومواساة

برقية تعزية ومواساة
يوليو 5, 2022
563
ShareTweetShare

من الأرشيف

اليمن /العدوان يقتل المرضى بمنع وصول الأدوية المنقذة اعتداء سافر و”جريمة حرب” جديدة

لنكون “منهم” حقا ..

شكر وتقدير وعرفان للدكتور صالح المياح رئيس الأتحاد العام للأعلام العربي الأكتروني _ العراق

صمود الشعب اليمني 

مجاراة / نصرة المظلوم

تقرير مؤتمر … شعب البحرين بين سندان الحق المهدور ومطرقة ظلم السلطة

بيان تكريم دولي صادر عن رؤساء المنظمات الدولية المتضامنة مع الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء الدولي

📄برقية عزاء ومواساة يرسلها مستشار رئاسة الوزراء إلى عضو الفريق الاعلامي للحمله الدوليه لفك الحصار عن مطار صنعاء الدولي السيدة كاتبة السني بوفاة والدها

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
892
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.