رسالة شكر وامتنان

انا الدكتور /عبدالله ناصر احمد صالح المنصوري الكاتب والمحلل السياسي والحقوقي عضو ملتقى للكتاب العرب الأحرار لمحور المقاومة .وعضو الحملة الدولية لفك الحصار علي مطار صنعاء الدولي ومسؤول العلاقات العامة للملتقي بدول محور المقاومة

فإنني اتقدم بخالص الشكر والتقدير والعرفان والامتنان للاخ المناضل الجسور والهامة الوطنية العظيمة المتمثلة بسيادة الاستاذ والسيد محمود عبدالقادر الجنيد. نائب رئيس الوزراء لشؤون الرؤية الوطنية ورئيس المكتب التنفيذي لمجلس الوزراء الرجل المعروف علي الساحة الوطنية و السياسية والغني عن التعريف بالمواقفة العظيمة والنبيلة والحكيمة في زمن التحولات والمتغيرات القائمة علي الساحة الاقليمية والدولية في زمن المسيرة القرانية المباركة علي لفتته الكريمة و اهتمامه البالغ بتكريمنا هذا و جميع النخب السياسية والثقافية والإعلامية والفكرية والعلمائية والعلمية علي الصعيد الداخلي والخارجي علي الساحتين الاقليمية والدولية والذي استطاعوا ايصال مظلومية الشعب اليمني المعتدى عليه من قبل دول تحالف العدوان الأمريكي والصهيوني وادواتهم بالمنطقة وايصالها الي المحافل الدولية والعالم الخارجي عبر وسائل التواصل الاجتماعي والاعلامي المقرؤ والمسموع بجميع انواعة للعالم والتي لقت صدا كبيرا وتجاوبا غير مسبوقا من الكثيرين من احرار العالم وعلي ضوء ذالك قاموا بمسيرات منددة ووقفات احتجاجية حاملين معهم صور لتلك المجاز والتي نددت ودعت العالم الي سرعة محاكمة مرتكبيها والدول المشاركة فيها في زمن زمن الصمت المطبق علي افواه كثير من الدول والاتحادات والمنظمات الدولية والحقوقية والتي اشترتها دول تحالف العدوان. ان حكمة القيادة الحالية الرشيدة والممثلة بقائدها العظيم العلم/ سماحة السيد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي حفظة الله ورعاه والذي ببركاته نالة اليمن شرف العزة والكرامة والحرية والنصر وببركة أبائه العظام من اهل البيت عليهم السلام والذي ترجم القران الكريم مسيرة حياة ومنهاج لليمنيين واعلن المواجهه و التحدي والصراع بوجه المشروع الصهيوني بالمنطقة رافعا الشعار بوجه دعاة الرذيلة والانبطاح العربي والاسلامي للنظام العالمي المتمثل بقيادة الاستكبار العالمي أمريكا وإسرائيل كم اتقدم بشكر الجزيل للاخ المؤسس وراعي هذه النخب والاقلام الحرة رجل الفكر الرائد والمتميز مستشار رئيس الوزراء العميد/حميد عبدالقادر عنتر. صاحب الصدارة والابداع والذي كان له الفضل الاول والاخير بعد الله في جمع كل هذه النخب السياسية من المبدعين والمثقفين والمفكرين والأكاديميين والاعلاميين من كل العالم متمنيا له والجميع الأعضاء والمشاركين مزيد من العطاء والتفوق والنجاح كما ادعوا نائب رئيس الوزراء إعطاء هذا الرجل العظيم بالغ اهتمامكم وعنايتكم والسلام.