في زمن الانحطاط واختلال القيم التي تغنى بها الكثير ممن ارتموا اليوم في أحضان أمريكا وأدواتها نجدهم اليوم يتنكرون حتى للانتماء والشهامة التي عرف بها اليمنيون من تلاحمهم ووقوفهم صفا واحدا في بلاد الغربة وتماسكهم، فالادوات اليوم وفي بلد الأدعياء للحرية والديمقراطية والتشدق بالإنسانية يعتدون على ابن اليمن الحر محمد ال زبيدي بسبب مواقفه الصادقة مع شعبه ووطنه.
تبا لتلك الأيادي ولكل خونة الوطن وبائعي النخوة والشهامة والانتماء على مقاصل السفاحين ونخاسة العملاء، وتضامننا الكامل مع الاستاذ محمد ومع كل حر في هذا العالم الفسيح. /منقول من صفحة ضيف الله الشامي وزير الاعلام
Discussion about this post