رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

“أردوغان”وما أدراك ما أردوغان!!..

نداء نداء by نداء نداء
سبتمبر 10, 2022
in slider, آراء ومقالات سياسية
من “تهجير الترهيب”، إلى “تهجير الترغيب”.. السوريّون إلى أين؟!!
0
SHARES
34
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

-“أردوغان” ليس صاحبَ مشروعٍ على مستوى الإقليم، أو صاحب مشروعٍ تركيٍّ داخليٍّ، “أردوغان” جائعٌ للسلطة، يخطئ بعضنا عندما يرى هذا الجوع مشروعاً إقليميّاً، أو مشروعاً داخليّاً لتركيّا..

-لو كان “أردوغان” صاحبَ مشروعٍ إقليميّ، أو حتّى صاحبَ مشروعٍ تركيٍّ، لما سهَّلتْ له الاستخبارات الأمريكيّة وصوله إلى السلطة، ولو كان صاحبَ مشروعٍ إقليميٍّ أو تركيٍّ، لما دافعت عنه الاستخبارات الروسيّة، حين أرادت الاستخبارات الأمريكيّة أن تتخلّص منه أكثر من مرّة!!..

-“أردوغان” أداةُ مشروعٍ أمريكيٍّ في المنطقة، يحملُ عنواناً ودوراً “أخوانيّاً”، وهو -كان- جزء من دورٍ مدروسٍ “للأخوان”، بتوجيهٍ وطلبٍ أمريكيٍّ، تمّ إعداده جيّداً لمرحلةٍ كانت تُحضَّر المنطقة لها، وهي مرحلةُ إنهاء القضيّة الفلسطينيّة!!..

-كلّ ما قام به “أردوغان”، لجهة دور البطولة، في أكثر من واقعة، كان محسوباً جيّداً وبدقّة، أملاً بتحويله إلى نموذجٍ في وعي شعوب المنطقة، هذه الشعوب التي سيعاد خلق وعيها السياسيّ – الروحيّ، والذي ستكون فيه “إsرائيل” كياناً طبيعيّاً في المنطقة!!..

-ولخلق هذا النموذج، كان لا بدّ من اصطدام “أردوغان” بعنوان الاحتلال وقادته، كي يشكّل محور فعل قيادة الوعي لاحقاً، فهو الذي سيقبض على هذا الوعي من خلال الدخول عليه، بما يجعله وعياً شديداً وحاراً، يستطيع بعد ذلك السيطرة على هذا الوعي، وقيادته، وأخذه للمكان الذي يُراد أن يكون فيه وعليه!!..

-ولفعل ذلك ليس مطلوباً من “أردوغان” أن يقود حرباً ضدّ كيان الاحتلال، وليس مطلوباً منه أن يقدّم السلاح لمقاومة الفلسطينيين للاحتلال، وليس مطلوباً منه أن يقدّم المال لهذه المقاومة أيضاً، كون أنّ وعي هذا الشرق أساساً لا يمكن السيطرة عليه، أو اختراقه، أو قيادته، إلا بالكلام، والكلام العاطفيّ، الذي لا يكون شيئاً في لغة المصالح ومعادلاتها!!..

-لهذا خرج علينا “أردوغان” في “دافوس”، في عام 2009م، بطلاً في وجه رئيس كيان الاحتلال، والحقيقة أنّ وزير خارجيّته، والذي كان أكبر مستشاريه في حينها، كشف المستور وفضح مسرحية “أردوغان” فيما بعد، حيث أكّد “داوود أوغلو”، أنّ “أردوغان” طلب منه التواصل الفوريّ، مع رئيس الكيان “بيريز”، ليشرح ماهية الدور، والموقف الذي أراد “أردوغان” أن يلعبه، وأن العلاقات مع “إsرائيل”، لن تتأثر نتيجة ما حصل!!..

-كذلك بالنسبة لسفينة “مرمرة”، وما فعله “أسطول الحريّة” في كسره حصار غزّة، واستغلال “أردوغان” لذلك، غير أنّ علاقات تركيا بالكيان عادت بعد هذه المسرحيّة أيضاً، وبعد 2010م، أكثر قوّة وأكثر حرارة!!..

-عشرات المسرحيّات كان يلعب بطولتها “أردوغان”، وصولاً إلى توطيد دوره الإقليميّ، خدمةً للولايات المتحدة، ولا نبوح سرّاً هنا عندما نؤكّد، على أنّ السوريّين كانوا على علمٍ كاملٍ بكلّ ذلك، ولكنّهم كانوا يستثمرون بوجود “أردوغان” زعيماً تركيّاً، واستطاعوا أن يكسروا حصاراً هائلاً وكبيراً، مارسته الولايات المتحدة عليهم، بعد احتلال العراق، أملاً بإضعاف سوريّة ثم جرّها إلى “بيت الطاعة الإسرائيليّ”!!!..

-لقد كانت القيادة السوريّة على اطلاعٍ كاملٍ بدور “أردوغان” في المنطقة، باعتباره أداة أمريكيّة لتسهيل انتقال المنطقة من وضعٍ إلى آخر!!..

-وفي اللحظة التي هدّدت بها الولايات المتحدّة سوريّة، بعد احتلالها العراق، سارع الرئيس الأسد باتجاه تركيا، نعم باتجاه “أردوغان” الأداة الأمريكيّة، بدلاً من مواجهته، وبدلاً من فضحه، كون أنّ مواجهته وفضحه لن يكون في صالح السّوريّين أبداً!!..

-فأراد أن يغريه بدورٍ يحاكي جوعه لحكم تركيا، ويحاكي جوهر الوظيفة – الأداة له، ألا وهو الدور الذي يكون فيه وسيطاً بين سوريّة و”إsرائيل”، وصولاً إلى “سلامٍ سوريٍّ – إsرائيليٍّ”، يوازي السلام الذي وقّعته الأنظمة العربيّة، في مصر والأردن والسلطة الفلسطينيّة، وهو دورٌ سوف يغري الولايات المتحدة ذاتها، وسوف يمنح الرئيس الأسد فرصةً لإعداد العدّة لدعم المقاومة العراقيّة، في مواجهة الاحتلال الأمريكيّ!!..

-السوريّون كانوا محاصَرين حصاراً شديداً جدّاً، ومهدّدين من كلّ الجهات، ففي العراق احتلالٌ يتوعّد بأنّه سيدخل دمشق، وفي الأردن نظامٌ جاهزٌ للتعليمات وللتوجيهات، كي يبني موقفه اللاحق منّا، بعد اعتباره سوريّة جزء من “هلال شيعيٍّ”، وفي لبنان من يعدّ العدّة للانقضاض علينا، وبتعليمات وسيناريوهات عديدة ومتعدّدة!!..

-لقد بقيت تركيا رئة سوريّة الوحيدة، وكان علينا أن نحسن التعامل مع هذه الرئة، حتّى ولو كان زعيمها أجيراً أمريكيّاً!!..

-وهنا السؤال الكبير:
“هل أحسنّا استغلال هذا الأجير؟!..”..
نعم لقد تمّ استغلاله على أكمل وجه، فدفعناه نحو دورٍ يغري سيّده الأمريكيّ، ودورٍ آخر يغازل أطماع “الإsرائيليين”، وطرقنا أبواب أوروبا، منعاً لأيّ سُعارٍ غربيٍّ، يجعلنا في مواجهة قوات الاحتلال الأمريكيّ – الأوروبيّ للعراق، بالرغم من كلّ ما كان يعدُّ لنا، من فوق الطاولة ومن تحتها، طيلة تلك المرحلة القاسية..

-لذلك عندما بدأ “الربيع العربيّ” لم نكن لنخطئ الجهات، أو لنضيّع البوصلة، كنّا نحفظ عن ظهر قلب، ما كان يعدُّ للمنطقة، والدور المسند لكلّ الحكومات على مستوى الإقليم، وتحديداً دور الأجير الأمريكيّ!!..

-واليوم، نحن كما الأمس، سندافع عن مصالح شعبنا، بقلوبٍ حارةٍ جدّاً، وعقولٍ باردةٍ حدّ اليقين، فالشعب التركيّ جارٌ بحكم الطبيعة والتاريخ، وبحكم الجغرافيا والثقافة، أمّا سدنة معبد ناهبي الخلافة، وسارقي عمر الشعوب، فهؤلاء جميعاً إلى مزابل النسيان!!..

#خالد_العبّود..

ShareTweetShare

مما نشرنا

الاحتلال ومؤامراته لن تنال من الصمود الفلسطيني
آراء ومقالات سياسية

الوحش الاستيطاني يبتلع الأراضي الفلسطينية

نوفمبر 10, 2025
8
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
آراء ومقالات سياسية

القلبُ النابضُ يعودُ من جديدٍ في “أُولِي بَأْسٍ شَدِيد”.

نوفمبر 10, 2025
6
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
17
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
23
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان
آراء ومقالات سياسية

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
10
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 21, 2025
44
Next Post
العميد المستشار حميد عنتر على قناة الايمان الفضائية

العدو السعودي يماطل

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

الاحتلال ومؤامراته لن تنال من الصمود الفلسطيني
آراء ومقالات سياسية

الوحش الاستيطاني يبتلع الأراضي الفلسطينية

نوفمبر 10, 2025
8

  بقلم : سري القدوة     ما يجري في الضفة الغربية بات أمر مرعب حيث يبتلع الاستيطان الأرض الفلسطينية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

القلبُ النابضُ يعودُ من جديدٍ في “أُولِي بَأْسٍ شَدِيد”.

نوفمبر 10, 2025
6
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
17

ثمرة المشروع القرآني عدنان سرور سنجد

أكتوبر 21, 2025
11

نصر ايران على الكيان الصهيوني

أكتوبر 21, 2025
15
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
23

الأكثر قراءة اليوم

أمريكا.. من شيطنة الإسلام إلى الهجمات العنصرية ضد المسلمين

أمريكا.. من شيطنة الإسلام إلى الهجمات العنصرية ضد المسلمين
أغسطس 11, 2022
106
ShareTweetShare

من الأرشيف

د. رباح همداني رئيسة مشروع برنامج واكاديمية ريحانة ترسل برقية تعزية للعميد عنتر

⛔بيان استنكار 

اليمن /حوار صحفي مع العميد حميد عبد القادر عنترحول المشهد السياسي اليمني والمشهد الدولي والقضية المركزية فلسطين

برقية شكر وعرفان من مستشار رئاسة الجمهورية والمجلس السياسي الاعلى

الكتابة ومعانيها 

عدن الحزينة في آب 2019 (ما أشبه الليلة بالبارِحة)

الإمارات تعيد صياغة قرار مجلس الأمن بحيث يستبيح الدم الفلسطيني ويخرق القانون الإنساني الدولي

في ذكري الشهداء العظماء

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
991
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
908
على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي
آراء ومقالات سياسية

على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي

سبتمبر 18, 2021
672

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.