يوجد في اوساطنا اناسا تشربوا حب الوطن إلى الحد الذي تعجز مفرادتنا عن توصيفه فباتت الوطنية تتقلد هاماتهم وتتوج رؤوسهم مفاخرة بهم خاصة ونحن نعيش اعتى عدوان على بلدنا اليمن تميز فيه الخبيث من الطيب وماكان الطيب إلا مثل “السيد حميد عنتر” مستشار رئاسة الوزراء “ورئيس الحملة الدولية لفك الحصار عن مطار صنعاء” والذي حمل على عاتقه قضية وطن مظلوم تكالب عليه العدو والصديق وصمت عن مظلوميته العالم بأسره منتظرا نهايته وسقوطه!
فأراد الانتصار له معنا نحن الذي لم نجد لنا من سلاح نواجه
به التزيف والتضليل في احداث ومجريات هذه الحرب إلا القلم والكلمة ولكن لم تكن لتصل إلى العالم لولا جهود العميد حميد عنتر الذي اوجد لنا منابر إعلامية ومنتديات كالإتحاد العربي للإعلام الالكتروني وملتقى كتاب العرب الأحرار جمعنا فيها مع كبار المثقفين والكتاب والأدباء والسياسين في كل محور المقاومة يجمعنا شعار الأمة العربية الموحدة والقوية قضيتنا واحدة ومركزية وهي فلسطين قضية العرب الأولى،
وانا وان اسهبت في التعريف بجهود سيادة العميد ستبقى كلماتي مجروحة وناقصة ولن تفيه حقه
وليس امامي إلا القول بانه ابن اليمن البار والذي تفتخر وتفاخر به مع كل من انجبتهم من الشرفاء والأحرار.
جزيل شكري وامتناني لكم سيادة المستشار حميد عنتر مني ومن كل مجاهد امتشق القلم سيفا والكلمة رصاصة في وجه أعداء الأمة عامة واليمن خاصة ودمتم بالف خير وذخرا للوطن والأمة
✍️ دينا الرميمة
كاتبة وناشطة سياسية
Discussion about this post