الحقيقة لاغير
الجيش واللجان الشعبية اصبحو رقم وقوة اقليمية لا احد يستيطع اقصائهم من الخارطة الجغرافية والسياسية خصوصا بعد العرض العسكري التي شهدته العاصمة السياسية صنعاء وبقية المدن التي تحت الحصار وتم عرض فيه كل التصنيع العسكري والقوات الذي يمتلكها الجيش شكلت قوة ردع استراتيجي لتصدي للعدوان وهي من مرغت انوف الغزاة بالوحل والتراب
هذا جانب
الجانب الثاني
على قيادات الانصار ان يتذكرو عندما كانو في معتقلات الامن السياسي والقومي اثناء الحروب الست خصوصا قيادات الصفوف الاولى لحركة انصار الله
الظلم والاقصاء والتهميش هو من اوصلهم الي سدة الحكم والسيطرة على السلطة وكل مفاصل الدولة
عليهم ان يتذكرو عندما كانو في السجون وان يتم. رفع المظالم ان وجدت وضرب بيد من حديد على كل متنفذ ومن يستغل المسيرة للقمع والاضطهاد للناس البسطاء وان يتجردو من حب السيطره والسلطة وان ينفذو كل توجيهات قائد الثورة بكل ما تطرق اليه من محاضرات في ايام العشر لذي الحجه وتنفيذ وصية الامام علي عليه السلام لمالك الاشتر وان تكون تلفوناتهم مفتوحه لاستقبال اي مكالمة من المواطنين والظعفاء. من اجل تصحيح المسار وتطبيق اهداف ثورة 21سبتمبر التي اسقطت منظومة الفساد ومراكز القوى المتنفذة الفاسدة وان يكون هناك تقييم وفرز،وغربله للشرفاء والوطنيين واقالة الفاسدين والملفلفين. وان يقدمو شي للمواطن الذي طحنه الجوع والحصار وانقطاع المرتبات. وتفعيل الجهاز الرقابي
ومراقبة التجار المحتكرين الذين استغلو الازمة السياسية للاثرا الغير مشروع
وان يتم عصب البطون من الاعلى الي الادنى ورفع شعار الناس تشبع سوى او تجوع سوى. وان تكون معيشتهم نفس الناس الفقرا وليقتدو بقائد الثورة الذي هو ملامس لهموم الشعب ويعيش نفس ما يعيشة الفقرا. وتاكدو ان النصر قريب والتمكين وهزيمة تحالف دول العدوان ومن خلفهم قوى الاستكبار
انتهى
✒️حميد عبد القادر عنتر
Discussion about this post