رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

أحلامٌ إسرائيليةٌ قديمةٌ فهل تصبحُ اليومَ حقيقةً

نداء نداء by نداء نداء
يوليو 12, 2022
in slider, آراء ومقالات سياسية
التطبيع لا يمنع التهكم ولا يجلب الاحترام
0
SHARES
25
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

كثيرةٌ هي الأفكار التي تراود الإسرائيليين، والمشاريع التي يحلمون بها في منطقة الشرق الأوسط، الذي ظن البعض أن بذرته الأولى التي زرعتها وزيرة الخارجية الأمريكية الأسبق كونداليزا رايس قد ماتت، وأن الشرق الأوسط الجديد الذي دعت إلى تشكيله قد انتهى، ولم يعد من الممكن إعادة بعث الحياة فيه، أو التنظير له والعمل على إنشائه، وأن المخططين الكبار وقوى الاستعمار التي تغيرت أسماؤهم وتبدلت أدوارهم قد يأسوا من مشروعهم، وصرفوا النظر عنه، وسلموا بموته قبل أن يولد.

 

أرادت كونداليزا رايس في مشروعها “الشرق الأوسط الجديد” أن تحمي الكيان الصهيوني، وأن تجعل منه دولةً طبيعيةً في المنطقة، تربطها علاقاتٌ طيبةٌ بجيرانها العرب، وتتبادل وإياهم الاعتراف والتمثيل الدبلوماسي، وتنشأ بينهم علاقاتُ تعاونٍ وحسن جوار، على قاعدة الاحترام المتبادل واتفاقيات عدم الاعتداء، وتتعاون معهم في خلق مجتمعٍ مزدهرٍ اقتصادياً، يتمتع سكانه بالرفاه والرخاء، بعيداً عن الحروب والقتل والتدمير والخراب.

 

بالمقابل كان على العرب والفلسطينيين أن ينسوا جريمة احتلال أرضهم، وطرد شعبهم، وخسارة وطنهم، وضياع مستقبل أجيالهم، وتتعاون الدول العربية مع الكيان الصهيوني والولايات المتحدة الأمريكية والمجتمع الدولي، في حل مشكلة السكان الفلسطينيين في الداخل، واللاجئين في الخارج، بما يشطب عنهم صفة اللجوء، ويمنحهم جنسية جديدة وحق المواطنة في البلاد التي يقيمون فيها.

 

ربما لم تكن الظروف الإقليمية في تلك المرحلة مناسبة بما يكفي لخلق شرق أوسطٍ جديدٍ، وهو نفسه الشرق الأوسط الذي دعا إليه رئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق شيمعون بيريس في كتابه “الشرق الأوسط الجديد”، الذي بشر به قبل كونداليزا رايس، ودعا فيه إلى إعادة تشكيل المنطقة على أسس اقتصادية، إلا أن هذا الحلم الإسرائيلي الكبير لم يتحقق في حياته، ولم تتوفر له أسباب النجاح بعد ذلك، حتى في ظل سياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي كان يخطط لنقلة هائلة في مكانة الكيان الصهيوني وعلاقاته مع الدول العربية.

 

يرى الإسرائيليون أن الظروف الإقليمية في هذه المرحلة، خاصةً بعد توقيع اتفاقية أبراهام المتعددة الأطراف، قد أصبحت مواتية جداً لخلق شرق أوسط جديد، يضم غالبية دول المنطقة العربية، ويكون فيه الكيان الصهيوني شريكاً أساسياً وعضواً أصيلاً، يشارك بفاعلية، ويساهم بقوة، ويحضر علناً ويكشف النقاب عن ملفاته السرية، ويلتقي القادة والمسؤولين العرب تحت الأضواء وفي وضح النهار، ويرتبط مع الحكومات العربية باتفاقياتٍ سياسية وأمنية وعسكرية واقتصادية وسياحية وعلمية ودينية وغير ذلك.

 

لن يكتفي الإسرائيليون هذه المرة باتفاقيات سلامٍ باردة مع الدول العربية، يتم فيها الاعتراف بكيانهم، وتقتصر فيها العلاقات مع حكوماتهم، ولو تخللها فتحُ سفاراتٍ متبادلةٍ، ورفرفةُ أعلامٍ وعزفُ نشيدٍ، وتسميةُ ممثلين وإرسالُ مبعوثين، بل يتطلعون بثقةٍ وأملٍ إلى إمكانية إنشاء سوق شرق أوسطية مشتركة، يمثل كيانهم فيه القلب والمركز، وتجد فيه منتجاته طريقها إلى كل الأسواق العربية بسهولةٍ وبلا منافسةٍ، بعد أن تسقط كل قوانين المقاطعة ودعوات الحصار القديمة.

 

ويتطلعون إلى بناء سكة حديد تربط كيانهم بدول المنطقة، وشق شبكة كبيرة من الطرق الدولية الحديثة المُخَدَّمَة، العابرة للدول والمتجاوزة للحدود، التي تنقل الأفراد وتنظم الرحلات المشتركة، وتقرب المسافات وتسهل الحركة والانتقال، وتفتح الحدود المادية وتنسف الأوهام النفسية، آملين أن تقضي شبكة السكك والطرق البينية على بذور الكراهية القديمة، ومشاعر العداء التي كانت مستعصية، وتخلق أجيالاً جديدة ترى في الكيان الصهيوني دولةً شرعيةً طبيعيةً، من حقها العيش بأمان، والاستمتاع بالاستقرار والسلام، بعيداً عن أي تهديدٍ أو توترٍ.

 

أما الملاحة الجوية وتسيير الرحلات المدنية بين الكيان الصهيوني والدول العربية، فإن العمل عليها جارٍ على قدمٍ وساقٍ، حيث يتطلع الكيان الصهيوني إلى التخلص من المسارات الجوية الالتفافية الطويلة المكلفة، واستبدالها بمساراتٍ اقتصاديةٍ جديدةٍ فوق الأجواء الإقليمية العربية، يوفر من خلالها الجهد والكلفة والوقت، ويخلق علاقاتٍ طبيعيةٍ مع دول المنطقة، ويفرض رحلاتٍ مباشرةٍ من مطاراته إلى المطارات العربية وبالعكس، ولعل جولة الرئيس الأمريكي جو بادين القادمة ستدشن مجموعة من المسارات الجوية المباشرة بين الكيان وبعض العواصم العربية.

 

كما قد يستخرج الإسرائيليون خرائط شق قناةٍ بين البحرين الميت والأحمر، وهو المشروع المعدة خرائطه والمتفقة عليه أطرافه، والمؤجل منذ سنواتٍ تنفيذه، إلى جانب مشروع شق قناةٍ جديدةٍ، موازية لقناة السويس، تربط بين مينائي إيلات وعسقلان، وتكون لديها قدرة استيعابية كبيرة، تشارك في تنشيط حركة الملاحة الدولية وتنعش الاقتصاد العالمي، بما يعود بالنفع المادي الكبير عليهم.

 

إنها أحلام مؤسس الكيان الصهيوني ورئيس حكومتها الأول دافيد بن غوريون، وطموحات ثعلبه شيمعون بيرز وغيرهم، أن يشرعوا كيانهم، وينسجموا مع جوارهم، ويصنعوا علاقاتٍ طبيعية مع أهل المنطقة وسكان البلاد المحيطة، دون أن تكون القضية الفلسطينية عقبةً في طريقهم، أو منغصةً لهم ومحبطةً لآمالهم، فهل أضحت أحلامهم حقيقةً وأصبحت أمام عيونهم قريبةً.

 

أم أن الفلسطينيين سيصفعونهم على وجوههم، وسيبددون أحلامهم، وسيصحونهم من سكرتهم، وسيعيدونهم إلى مربعهم الأول، إذ لا سلام على أنقاض وطنهم، ولا استقرار بدون حريتهم، ولا شرعية لعدوهم على أرضهم، ولا تفكيك لقضيتهم، ولا شطب لهويتهم، ولا تنازل عن حقوقهم، ولا تفريط في عودتهم، ولا من ينوب عنهم غيرهم، أو يتحدث باسمهم سواهم، فهم أصحاب الأرض وأهل الحق.

 

 

ShareTweetShare

مما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
4
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة
slider

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة
slider

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد
slider

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب
slider

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8
Next Post
العاصفة السوريةبالمنطقة وفي العالم

رسالة مفتوحة من الفعاليات الاجتماعية والفكرية والروحية بالمقاومة الشعبية السورية بالريف الشمالي في حلب الى اجتماع القادة في طهران

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
4

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

أحفاد بلال؛ أفضل الناس انفعهم للناس

يونيو 18, 2020
26
ShareTweetShare

من الأرشيف

إمتلاك القرار أهم أساس لبناء الدولة عندها سنكون دولة مستقلة ذات سيادة

رسالة مفتوحة وعاجلة …

لا جديد في مسودة بوريل ولا تغيير في السلوك الأمريكي تجاه الإتفاق النووي الإيراني

أتعرفون من هذا ؟

جريمة تضاف إلى سجلٍ أسود

الحرية …… والإنسان …

العراق/ مركز الشهيد أبو مهدي المهندس الثقافي .. إنسانية لإخوتهم في الجمهورية الإسلامية الإيرانية

هل عودة اللاجئين السوريين ممكنة؟

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
893
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.