رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

حاشية المسئول وأهميتهم ودورهم في عهد الإمام علي للأشتر

عريب - orib by عريب - orib
يوليو 4, 2022
in آراء ومقالات سياسية
نصيحة ل #طالبان نرجو ان يوصلها إليهم من يستطيع
0
SHARES
29
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

يوسف الحاضري:
( حاشية المسئول وأهميتهم ودورهم في عهد الإمام علي للأشتر )

بقلم د.يوسف الحاضري
كاتب وباحث في الشئون الدينية والسياسية
abo_raghad20112@hotmail.com

لاحظنا خلال الدروس التي يلقيها السيد القائد عبدالملك الحوثي حفظه الله مع بداية شهر ذي الحجة والتي انطلق من عهد الإمام علي عليه السلام لمالك الاشتر عندما ولاه إمر مصر واعمالها كيف ان هناك في العهد تركيز بشكل كبير ومكثف ومتكرر على موضوع (حاشية المسئول والمقربون) سواء كانوا مدراء مكاتب او نوابا او وكلاء او مستشارين او غيرهم بحيث شملت جميع زوايا الحاشية واتجاهاتهم النفسية والفكرية والعملية وايضا وجدنا كيف يقف السيد كثيرا عند هذه النقاط من منطلق ان غالبية ما يؤثر على المسئول هم الحاشية او ما أسماهم الله في القرآن (الأقربون) سواء أقربون بقرابة النسب او بقرابة المنصب والمكانة ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ للهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ) وفي هذه الاية دلالة على ان المسئول يجب ان يكون هو المسيطر والمتحكم والموجه على الحاشية وليس العكس وهذا لا يتأتى الا عندما يكون المسئول متقيا لله وواعيا وفاهما لكل شئون مسئولياته وواجباته فيكون هؤلاء مساندين له مساندة ايجابية غير ان تقريبهم بشكل عشوائي او دون ان يتمثل توجيهات الامام علي في العهد فإنه سيشكل له حاشية تجره للظلم والفساد ثم للفشل والإنهيار ومن هنا سأذكر كيف تعاطى السيد في هذا الجانب من العهد نفسه وبشكل موجز وذلك كالتالي :-
– الجانب العملي / (أَنْصِفِ اللهَ وَأَنْصِفِ النَّاسَ مِنْ نَفْسِكَ، ‏وَمِنْ خَاصَّةِ أَهْلِكَ، وَمَنْ لَكَ فِيهِ هَوىً مِنْ رَعِيَّتِكَ، فَإِنَّكَ إِلاَّ تَفْعَلْ تَظْلِمْ) وهذه تتطابق جملة وتفصيلا مع الاية التي ذكرت اعلاه بألا يكون المسئول حصانة للحاشية فيجعل ذلك الحاشية تتحرك بدون وعي وبلا ادنى خوف من الله فتظلم وهي تثق ان هناك من سيحميه فيكون وزر هذه المظالم بدرجة رئيسية على المسئول ثم على الظالم وهؤلاء سيسقطون تحت حرب الله كما وضحه العهد (فَإِنَّكَ إِلاَّ تَفْعَلْ تَظْلِمْ، وَمَنْ ظَلَمَ عِبَادَ اللهِ كَانَ اللهُ خَصْمَهُ دُونَ عِبَادِهِ، ‏وَمَنْ خَاصَمَهُ اللهُ أَدْحَضَ حُجَّتَهُ، وَكَانَ لله حَرْباً حَتَّى يَنْزعَ وَيَتُوبَ)
– الجانب النفسي / (وَلْيَكُنْ أَحَبَّ الاُْمُورِ إِلَيْكَ أَوْسَطُهَا فِي الْحَقِّ، ‏وَأَعَمُّهَا فِي الْعَدْلِ، وَأَجْمَعُهَا لِرِضَى الرَّعِيَّةِ، فَإِنَّ سُخْطَ الْعَامَّةِ يُجْحِفُ بِرِضَى الْخَاصَّةِ، وَإِنَّ سُخْطَ الْخَاصَّةِ يُغْتَفَرُ مَعَ رِضَى الْعَامَّةِ) والسخط هو حالة نفسية تتطور الى فكرية ثم عملية وهنا نبه الإمام علي (كما شرحها السيد عبدالملك) بأن يكون نظرته للأعمال ما تكون فيها رضى للرعية فإن كان ايضا فيها رضى من الخاصة (الحاشية) فهذه شمولية الايجابية والنجاح اما اذا حصل تضارب بين رضى وسخط الحاشية مع رضى وسخط العامة فليترك حاشيته على جنب وينظر لرضى العامة وسخطهم ويتعامل مع الاوضاع بما يرضيهم ولا يسخطهم من منطلق ان المسئولية هي خدمة للعامة خاصة ان الحاشية في هذه الحالة تنظر للامر بمنظارها الشخصي الذاتي ثم وضح العهد نتائج هذه الرؤية أنها هي من تجعل المجتمع متماسكا وهم الجنود وقت العسرة والصابرون وقت البلاء بل ان وضعنا في اليمن وضح للجميع كيف كانوا هم الجيش(المجاهدون) وهم البنك (الانفاق في سبيل الله والقوافل المستمرة) وكيف شاهدنا خاصة وحاشية الانظمة السابقة اين يتواجدون اليوم في الخارج تاركين اليمن لمصيرها وآلامها (وَإِنَّمَا عَمُودُ الدِّينِ، وَجِمَاعُ الْمُسْلِمِينَ، ‏وَالْعُدَّةُ لِلاَْعْدَاءِ، الْعَامَّةُ مِنَ الاُْمَّةِ، فَلْيَكُنْ صِغْوُكَ لَهُمْ، وَمَيْلُكَ مَعَهُمْ).
– الجانب الأخلاقي / (وَلْيَكُنْ أَبْعَدَ رَعِيَّتِكَ مِنْكَ، ‏وَأشْنَأَهُمْ عِنْدَكَ، أَطْلَبُهُمْ لِمَعَائِبِ النَّاسِ) فلا يمتلك هذه الصفة الا سيء الاخلاق متتبع العورات وهو الذي يزين الباطل للمسئول ويفتح له اسلحة دنيئة لا دينية للمسئول في مجابهته للعامة فيحيطه بالباطل في وقت ان الحق لا يمكن ان يستخدم سلاح الباطل مهما كان كون الحق لا يعوزه القوة حتى يلجأ لمثل هذه الاساليب .
– الجانب الديني (ولا تُدْخِلَنَّ فِي مَشُورَتِكَ بَخِيلاً يَعْدِلُ بِكَ عَنِ الْفَضْلِ، وَيَعِدُكَ الْفَقْرَ، ‏وَلاَ جَبَاناً يُضعِّفُكَ عَنِ الاُْمُورِ، وَلاَ حَرِيصاً يُزَيِّنُ لَكَ الشَّرَهَ بِالْجَوْرِ، فَإِنَّ الْبُخْلَ وَالْجُبْنَ وَالْحِرْصَ غَرَائِزُ شَتَّى يَجْمَعُهَا سُوءُ الظَّنِّ بِاللهِ) وهذه الرؤية واضحة وبينه وغالبا تكثر عند المستشارين والمدراء الماليين وايضا مدراء المكاتب كون نظرتهم تكون مادية بحته وايضا ذات حسابات شخصية ويتملكهم كما وضحهه الامام علي (سوء الظن بالله) وما ينبغي ان يكون المسئول محاط بأمثال هؤلاء .

– الجانب التاريخي او ما يسمى عصريا (السيرة الذاتية) حيث قال (شَرُّ وُزَرَائِكَ مَنْ كَانَ لِلاَْشْرَارِ قَبْلَكَ وَزِيراً، وَمَنْ شَرِكَهُمْ فِي الاْثَامِ، فَلاَ يَكُونَنَّ لَكَ بِطَانَةً، فَإِنَّهُمْ أَعْوَانُ الاَْثَمَةِ، وَإِخْوَانُ الظَّلَمَةِ،) وهذه من أهم وأعمق النقاط التي يجب ان تتجلى في القائد الناجح الواثق بالله لان غالبية المسئولين الجدد يجدون فيمن يسموا (اصحاب الخبرة) القوة والثقة في نجاحهم حتى وان كانوا ذو مسيرة فاسدة وظالمة فهذه الرؤية رؤية ضعف وهشاشة ولا ينبغي ان تتواجد في المسئول العلوي المسلم الحقيقي فالتوكل على الله سيجعله يجد الافضل من الشرفاء كما وضحه الامام في سرده لهذا الجانب (وَأَنْتَ وَاجِدٌ مِنْهُمْ خَيْرَ الْخَلَفِ مِمَّنْ لَهُ مِثْلُ آرَائِهِمْ وَنَفَاذِهِمْ، وَلَيْسَ عَلَيْهِ مِثْلُ آصَارِهِمْ وَأَوْزَارِهِمْ وَ آثَامِهِمْ، مِمَّنْ لَمْ يُعَاوِنْ ظَالِماً عَلَى ظُلْمِهِ، ‏وَلاَ آثِماً عَلَى إِثْمِهِ) والنتائج تشمل توفيق الله وتطهير عملك من اي اثم يقدمون عليه وايضا سيكون هؤلاء (أُولئِكَ أَخَفُّ عَلَيْكَ مَؤُونَةً، وَأَحْسَنُ لَكَ مَعُونَةً، وَأَحْنَى عَلَيْكَ عَطْفاً، وَأَقَلُّ لِغَيْرِكَ إِلْفاً) عكس ماهم عليه السابقون لذا جاء التوجيه المباشر للمسئولين بقوله ( ‏فَاتَّخِذْ أُولئِكَ خَاصَّةً لِخَلَوَاتِكَ وَحَفَلاَتِكَ).
– الجانب الاستشاري القراني السليم والمتمثل في قول الحق في وجه المسئول ( ثُمَّ لْيَكُنْ آثَرُهُمْ عِنْدَكَ أَقْوَلَهُمْ بِمُرِّ الْحَقِّ لَكَ، وأَقَلَّهُمْ مُسَاعَدَةً ‏فِيَما يَكُونُ مِنْكَ مِمَّا كَرِهَ اللهُ لاَِوْلِيَائِهِ)فهؤلاء هم من سيقودونك للنجاح في مهامك وتحملك لأمانة المسئولية وايضا النجاة في الاخرة من عذاب الله .
– حماية الجانب النفسي للمسئول (وَالْصَقْ بِأَهْلِ الْوَرَعِ وَالصِّدْقِ، ‏ثُمَّ رُضْهُمْ عَلَى أَلاَّ يُطْرُوكَ وَلاَ يُبَجِّحُوكَ بِبَاطِل لَمْ تَفْعَلْهُ) لأن ذلك سيحمي نفسية المسئول من التجبر والتكبر والذوبان في التسبيح بحمد ذاته والسبب ( فَإِنَّ كَثْرَةَ الاْطْرَاءِ تُحْدِثُ الزَّهْوَ، وَتُدْنِي مِنَ الْعِزَّةِ) لذا يكون هناك حماية متبادلة من قبل المسئول لنفسية حاشيته ومن قبل الحاشية على نفسية المسئول وهنا تكتمل الرؤية القرانية للمسئول وحاشيته.
– التزود المستمر بالتقوى (وَأَكْثِرْ مُدَارَسَةَ الَعُلَمَاءِ، وَمُنَافَثَةَ الْحُكَمَاءِ، فِي تَثْبِيتِ مَا صَلَحَ عَلَيْهِ أَمْرُ بِلاَدِكَ، وَإِقَامَةِ مَا اسْتَقَامَ بِهِ النَّاسُ قَبْلَكَ) وهذه الرؤية تتمم نفسية وتوجهات المسئول بحيث يتم تذكيره من وقت لاخر واعادته الى صوابه وتثبيت قدمه من ألا تزل وتنحرف لان هذه الاصناف دائم التذكير بالله والتخويف من عقابه وما دونها من اصناف تحيط المسئول بالدنيا وزينتها وكيفية الوصول اليها وفي هذا الانحراف .
ومازال الحديث عن هذا الجانب مستمرا وطويلا وكثيفا نكتفي بهذا الطرح الذي نتمنى ان يقوم المسئولون بتطبيقها اولا لاجل انفسهم والذي يسعى كل مسئول للنجاح في الدنيا والنجاة في الاخرة وثانيا لاجل الامانة التي تحملوها كمسئولية لا يمكن بأي حال من الاحوال ان يتحملها كما ينبغي الا من اقام هذه الاركان وتحرك بهذه الرؤى .

#د_يوسف_الحاضري

ShareTweetShare

مما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
2
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة
slider

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة
slider

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد
slider

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب
slider

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8
Next Post

ماهي معايير المسؤول الشريف والنزيه؟

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
2

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

برقية تعزية ومواساة

برقية تعزية ومواساة
يوليو 5, 2022
563
ShareTweetShare

من الأرشيف

👈من جديد وبشكل مكثف #عدوان_على_الإقتصاد_اليمني …

أشد انواع الجرائم المحرمة بحق الشعب اليمني !

الحشد الشعبي//

مدير مطار صنعاء الدولي يتحدث عن جاهزية مطار صنعاء

بالسلم أو الحرب سيخرج الغزاة

مشروع السعودية في لبنان إضعاف الإعتدال السُنِّي لصالح التطرف

بيان اتحاد الإعلاميين اليمنيين بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة 3 مايو 2019م

رسالة للشعوب العربية والأسلامية

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
892
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.