رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

للأقصى ربٌ يحميه وجندٌ تفتديه

نداء نداء by نداء نداء
يونيو 7, 2022
in slider, آراء ومقالات سياسية
أبو القيعان اسمٌ يسمو من جديدٍ
0
SHARES
27
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

للبيت ربٌ يحميه، عبارةٌ عادت من جديدٍ، واستُنهِضَت من الماضي البعيد، ونُفضَ عنها الخبار لحاجةٍ وعادت لغايةٍ، وزُينت كأنها آية، وانتشرت كأنها المنجية، وذلك في ظل الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على المسجد الأقصى المبارك، ومحاولات اقتحامه والصلاة فيه، تمهيداً لهدمه وبناء هيكل سليمان المزعوم مكانه، إلا أنها مقولة خاطئة في هذا المقام، وقياسٌ باطلٌ في غير مكانه وزمانه، ولا تنطبق بحالٍ على المسجد الأقصى، ولا يجوز استخدامها والاستئناس بها، أو الاعتماد عليها والركون إليها، فهي من تلبيس الأعداء الشياطين، وترويج الضعفاء العاجزين، وصناعة المتآمرين المتخاذلين.

 

فالحالة هنا تختلف زماناً ومكاناً وظرفاً عن الكعبة المشرفة، التي أراد أبرهة الحبشي هدمها، وحرمان العرب منها، عندما رأى وبلاده أن العرب يجتمعون عليها، ويجحون إليها، ويطوفون حولها، ويقدسون حجرها، ويكرمون من وفد إليها، ويُأَمِنون من لجأ إليها واحتمى بها، ويتنافسون فيما بينهم أيهم يحظى بشرف السقاية والسدانة، فيحمل مفاتيحها ويفتح أبوابها، ويشرف عليها ويقوم على خدمة زوارها وعمارها من حجاج العرب، الذين كانوا يعبدون الأصنام، ويقدمون القرابين لها ويضحون في سبيلها، وهي حجارة لا تنطق، وأصنام لا تضر ولا تنفع، وإن كان بعضهم يظن أنها تقربهم إلى الله زُلفى.

 

إن كان العرب في ذلك الزمان وتلك الظروف قد عجزوا عن الدفاع عن الكعبة، ولجأوا إلى الكهوف وأعالي الجبال، وحملوا معهم متاعهم، وساقوا أمامهم إبلهم ودوابهم، وتركوا كعبتهم نهباً للمستعمر الحبشي، ولقمةً سائغةً للأجنبي الغازي، فإن أحداً لم يمدحهم على مقولتهم، ولم يؤيدهم في فعلتهم، ولم يُشِد بحكيم قرارهم أو برجاحة عقلهم، فما قاموا به وإن كانوا ضعافاً لا حول لهم ولا قوة، ولا عدد عندهم ولا عتاد معهم، لم يلقَ قبولاً من العرب، ولا ترحيباً من حجاج الكعبة وعُبَّاد الأصنام، بل إن أبرهة الحبشي سخر منهم واستغرب فعلتهم، وعابَ عليهم فرارهم وعجزهم عن حماية مقدساتهم ودار عبادتهم.

 

رغم أن النتيجة كانت خلاف ما توقعه أبرهة، وعلى العكس من طبائع الأشياء التي اعتاد عليها الناس، إذ حمى الله سبحانه وتعالى بيته الحرام، وقصم ظهر الجبارين المعتدين، وأرسل من السماء طيراً أبابيل، تحمل معها حجارةً من سجيلٍ، أبادت أبرهة وجنده، وقتلت خيوله وفيله، وأرست قواعد متينة لتاريخٍ جديدٍ، أصبح له ما بعده إلى يومنا هذا وإلى قيام الساعة، إذ ولد المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم، واستبشر بمولده العالمون، وبشر به العارفون، وعاد اللاجئون في الجبال إلى بيوتهم، فوجدوها كما تركوها لم تمس بسوءٍ ولم يلحق بها ضررٌ ولا أذى، وأصبح أبرهة وجيشه عبرةً في التاريخ، ودرساً بليغاً لكل المعتدين.

 

لكن الأمر هنا مع المسجد الأقصى المبارك يختلف كلياً، فلا يجوز التخلي عن حمايته، وتركه لمصيره بين أيدي العدو، والتردد في الدفاع عنه، بحجة أن الله عز وجل حاميه وحافظه، وأنه سيكلأه برعايته، وسيصونه بقوته، وسيحفظه بحوله وإرادته، وأنه ليس في حاجةٍ إلى دفاع العبيد ولا إلى تضحيات المؤمنين به والمحبين له.

 

يخشى الفلسطينيون كثيراً من شيوع هذه المفاهيم، وظهور طائفة من العلماء وفئة من المثقفين، ممن يؤمنون بهذه المقولة، أو أُمروا بتبنيها وبالترويج لها والدعوة إليها، بل وإساءة الظن بمن يعارضها ويختلف مع الداعين إليها، واتهامه بالكفر والزندقة، والشرك والفسوق، بحجة التشكيك في قدرة الله عز وجل، والتدخل في إرادته، وهو ما يقول به بعض المنحرفين الضالين، أتباع السلاطين وعبيد الحكام.

 

مع القدس والمسجد الأقصى المبارك وفلسطين عموماً، لا يجوز بأي حالٍ من الأحوال أن تخرج من الأمة جماعةٌ تقول، أننا أرباب الإبل وأن للأقصى ربٌ يحميه، وأنه سبحانه وتعالى لا حاجة له بجندٍ يعينونه، ولا لمقاتلين ينوبون عنه، ويبتدعون لأنفسهم مبرراتٍ باطلةً ومسوغاتٍ فاسدةً، وذرائع بها يقصرون في الدفاع عن المسجد الأقصى، ويهربون من مسؤوليتهم تجاهه، ويتركون تحريره للزمن وما يحمل، وللغيب وما يقدر، بحجة أنه بيت الله وحرمه، وأقصى رسوله ومسراه، وقبلته الأولى وأرضه المباركة.

 

هذا لعمري فعلٌ مشينٌ وعملٌ قبيحٌ، وهو سلوك الضعفاء وخلق العبيد الأرقاء، الذين لا يغارون على عرضهم، ولا يغضبون لحقهم، ولا يعنيهم من حياتهم سوى الكلأ والمرعى، والمتعة والحاجة، بينما تعوزهم العزة وتنتقصهم الكرامة، ويفتقرون إلى النبل والشهامة والمروءة والشرف.

 

في مقام القدس والمسجد الأقصى المبارك، وفلسطين التي باركها الله عز وجل وشرفها، تصح الآية القرآنية الكريمة “إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم”، ولا يصح غيرها ولا ينوب عن معناها شيءٌ آخر، فالله سبحانه وتعالى لن يقاتل عن الضعفاء، ولن يدافع عن العاجزين، ولن يبارك فعل المترددين، ولن يؤيد عمل الفاسدين، ولن ينصر النائمين في بيوتهم، السادرين في غيهم، الغافلين عن حقهم.

 

لكن من سعى للنصر نصره الله عز وجل، ومن نوى التحرير وفقه الله، ومن أعد العدة وجهز الجند مكنه الله مما يريد، وحقق له الأماني التي يتطلع إليها، ومن ابتغى العزة أعزه الله، ومن استطاب العيش في الذل ورضي بالهوان أركسه الله وأطال في الرذيلة عمره.

 

ولن يخذل الله عز وجل أمةً جادةً، وشعوباً مضحيةً، وأصحاب قضيةٍ مخلصين صادقين، ثابتين صامدين، ثائرين منتفضين، مقاومين مقاتلين، لكنه سبحانه وتعالى في الوقت نفسه لن يرسل لهم طيراً أبابيل تقاتل عنهم، أو جنداً من السماء تقاتل معهم، لكنه سيسخر لهم بصدقهم كل شيء، وسيخضع لهم كل السنن لتخدمهم، وسيطوع معهم كل الأمم لتؤيدهم، وسيرفع قدرهم ويعلي شأنهم ويعز كلمتهم، وسيعيدهم إلى بلادهم الحرة وأوطانهم العزيزة.

 

بيروت في 7/6/2022

 

ShareTweetShare

مما نشرنا

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
6
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان
آراء ومقالات سياسية

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
3
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
33
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

المعجزة اليمنية بقيادة السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله قلبت مؤامرات الهيمنة العالمية من خطة وصفقة

أكتوبر 2, 2025
40
نزيه منصور
آراء ومقالات سياسية

في انتخابات أو مافي ….؟

سبتمبر 30, 2025
6
الشيخ قاسم ثوابت المواجهة..  “نحن أولي البأس الذين لا يُهزمون”
slider

شرعية مأزومة: إخفاقات نظام الجولاني وتراجع في التطلعات…

سبتمبر 3, 2025
22
Next Post
رسالة شكر وتقدير

رسالة شكر وتقدير

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
6

  كتب العميد منير شحادة     مقدّمة: ما هي المحكمة الجنائية الدولية؟   المحكمة الجنائية الدولية، التي مقرّها في...

Read more
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
3
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
33
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

المعجزة اليمنية بقيادة السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله قلبت مؤامرات الهيمنة العالمية من خطة وصفقة

أكتوبر 2, 2025
40
نزيه منصور

في انتخابات أو مافي ….؟

سبتمبر 30, 2025
6

شاهد.. موکب طوفان الفن خلال مراسم الاربعين

سبتمبر 21, 2025
7

الأكثر قراءة اليوم

رسالة شكر وعرفان

رسالة شكر وعرفان
نوفمبر 9, 2022
97
ShareTweetShare

من الأرشيف

منظمة جامعة الامم العربية تمنح شهادة تكريم

عين على الأحداث} (الاثر والتقييم  لآلية مكافحة الفساد  )

لرموز هويّتنا : يا عيد

التصنيع والزراعة من ثمار الحرية والاستقلال …

هل هناك حرب….؟؟؟

يوم الجهود الثوري والصمود الوطني

//نظرية الأسلام السياسي بين الانعزال الوظيفي وقيود الغرب الحقود //

تتويجُ المراكز الصيفية

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
960
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
872
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
637

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.