بركان الحقيقة والعالم اليوم،
إنه التمرد والثورة على حكومة الظل التي حكمت العالم عهود متتالية، واليوم يصعد نجم الرئيس بوتين ويتحدى هذا الظل الذي يتمثل بالماسونية العالمية التي تحكم العالم بشروطها واتفاقاتها وبدولارها الذي بدأ يتهاوى ليسقط وليرتقي البديل القادم الذي سيتحقق بهذا الانفجار المتمرد الخارج غاضبا من سياسة الظل والكاشف المستور عنها وشعارها البشرية والسيطرة عليها وتحديد تعدادها بشتى الوسائل، وما كشف ليس إلا القليل، فهناك الكثير الكثير لايزال معه من لا يريد أن يصدق أن العالم محكوم للماسونية وتفرعاتها المؤسساتية المنظمة والمبرمجة و التي تسيطر على كل حكومات العالم وتحدد توجهاتها وآلية تعاملها مع شعوبها ..!!، تلك هي الحقيقة الدامغة بعيدا عن أي مصطلحات عسكرية او سياسية، إنه الشيطان الصهيوأمريكي البريطاني الأصل ..!!؟، انها اللحظة الفارقة والفرصة الأخيرة للإنسانية، فقد خرج القيصر الروسي ليحارب عن كل الإنسانية، فأنتصاره يعني إنقاذ الإنسان من مخالب الشيطان الامريكي الذي هو خادم للصهيونية المكون الشيطاني للمؤسسات الماسونية التي تسيطر على العالم وحكوماته، أما هزيمته اليوم، او لا قدر الله سيكون القادم ابتلاع الصهيونية لكل مكونات الانسان والإنسانية جمعاء ..!! .
مفارقات كثيرة وأفكار وانطباعات سياسية وإعلامية تتفاعل في تردّدات البيان الأميركي الغاضب على مبادرة دولة الإمارات إلى استعادة التواصل مع سورية بعد الحرب والحصار الخانق، وإثر انتصار سورية المبهر والساطع على الحرب الكونية، التي قادتها الإمبراطورية الأميركية ومعها حلف استعماري غربي صهيوني، لم يوفر وسيلة أو أداة في مسعى تدمير سورية وإخضاعها.، يجبُّ ما سبق من ندوب وشبهات التورّط في الحرب الكونية، التي سعت واشنطن الى تلويث أكبر قدر ممكن من حكومات المنطقة في سياقها، ووزعت الأدوار والأعباء على المتورّطين في ركابها .
الامه في مخاض وتحولات، تخوض معركة الوعي والتوعية لتفرز الغث من الثمين.. متى كان العقل حاضرا ورائدنا، فما علينا اليوم ويجب هو : تحطيم كل ركائز الغرب الصهيوني وأدواته ضد امتنا بكل اشكالها، لنعود بذاكرتنا إلى حروب الأجيال المتقدمة من الرابع والخامس والتي كلها تصب في نشر العهر والفجور والانحلال، كل ذلك لتدمير الحضارات وتفتيت تماسك المجتمعات، وتفريغ الهوية القومية للأوطان، والسبب هو الاعداد والتخطيط القادم بقوة لقيام النظام العالمي الموحد بقيادة الصهيونية العالمية التي ترمي الي حكم البشرية بقرار واحد من داخل مكون واحد، ولذلك حاربوا الاديان واستخدموا البروتستانتية اللوثرية ومشتقاته للوصول إلى الاذابة والاتصهار الكامل للمسيحية داخل المسكونية وهو مجمع الكنائس العالمي التابع للصهيونية العالمية، حيث كان أخطر خطاب في الحرب العالمية الثالثة على الاراضي الاوكرانية هو الكلام الذي وجهه الرئيس بوتين للماسونية العالمية حسب ما نشر وكأنه يوحي بأنه على علم كامل بمخططاتهم ونشاطاتهم .. ، فما علاقات استغاثات زيلنسكي باسرائيل .. ، الحركة الماسونية في روسيا نشطة جدا والاطلاع على بعض الوثائق والارشيف يكفي لاي مطالع وقاريء معرفة الصراع الدائر منذ امد بعيد لهذه الحركة من أجل الاستيلاء على روسيا …؟!، ومازال جاسدا هناك الظلام الدامس في كل حكومات العالم يحكمها ويسيطر عليها ومثاله في لبنان تحديدا جسد شاذ مستمر وقائم على تعددية طائفية ثانية وقومية ودينية هي الأرض الخصبة له، ومازال هناك حتى اليوم من لم يقتنع بان الحزب الماسوني هو اقوى حزب متغلل في كل مفاصل الدولة فأين تذهبون فهذا بوتين يعلنها عالميا وبصراحة، وما زال ألشعب اللبناني ينتظر هزيمة هذا الحزب اما بوتين ينجح او بات هو في خطر محدق به، فالرئيس بوتين لايغير نظام سياسي بل حكومات مخفية فهل ينجح ..!!؟وأقول نعم سينجح وحلفاؤه فلا عودة للوراء، والنجاح سيتم فهي ثورة عالمية جديدة ونوعية لم تسبقها إلا ..!! ثورة العبيد لسبارتكوس، وصولا إلى الثورة الإسلامية الخمينية التي أحدثت انطلاقة المارد الإسلامي وقوته ليكون في مصافي الدول العظمى والأقطاب ..!!
هنا استشهد بكلام الاعلامي غالب قنديل الذي يقول : المصطلحات، كما النبرة ، يمثلان إنكارا للواقع العنيد بعد هزيمة الإمبراطورية الأميركية، التي قادت حربا عالمية ضد سورية، وحشدت لها شبكة من الدول والجيوش المتدخّلة وعصابات المرتزقة، ولم توفّر وسيلة لتفعيلها، ورغم ذلك انتهت إلى هزيمة مبرمة وفشل فاضح.
لذلك علينا واليوم عاجلا لتجسيد انتصارنا تحريك المواقف المطلوبة بالدعوة إلى تظهيرها بحكمة ومنطق، في ظل واقع معاشي واجتماعي متفاقم، ينذر لأمور كثيرة قد نواجهها لماذا اليوم وليس قبل ..!!
بركان الحقيقة والعالم اليوم،
إنه التمرد والثورة على حكومة الظل التي حكمت العالم عهود متتالية، واليوم يصعد نجم الرئيس بوتين ويتحدى هذا الظل الذي يتمثل بالماسونية العالمية التي تحكم العالم بشروطها واتفاقاتها وبدولارها الذي بدأ يتهاوى ليسقط وليرتقي البديل القادم الذي سيتحقق بهذا الانفجار المتمرد الخارج غاضبا من سياسة الظل والكاشف المستور عنها وشعارها البشرية والسيطرة عليها وتحديد تعدادها بشتى الوسائل، وما كشف ليس إلا القليل، فهناك الكثير الكثير لايزال معه من لا يريد أن يصدق أن العالم محكوم للماسونية وتفرعاتها المؤسساتية المنظمة والمبرمجة و التي تسيطر على كل حكومات العالم وتحدد توجهاتها وآلية تعاملها مع شعوبها ..!!، تلك هي الحقيقة الدامغة بعيدا عن أي مصطلحات عسكرية او سياسية، إنه الشيطان الصهيوأمريكي البريطاني الأصل ..!!؟، انها اللحظة الفارقة والفرصة الأخيرة للإنسانية، فقد خرج القيصر الروسي ليحارب عن كل الإنسانية، فأنتصاره يعني إنقاذ الإنسان من مخالب الشيطان الامريكي الذي هو خادم للصهيونية المكون الشيطاني للمؤسسات الماسونية التي تسيطر على العالم وحكوماته، أما هزيمته اليوم، او لا قدر الله سيكون القادم ابتلاع الصهيونية لكل مكونات الانسان والإنسانية جمعاء ..!! .
مفارقات كثيرة وأفكار وانطباعات سياسية وإعلامية تتفاعل في تردّدات البيان الأميركي الغاضب على مبادرة دولة الإمارات إلى استعادة التواصل مع سورية بعد الحرب والحصار الخانق، وإثر انتصار سورية المبهر والساطع على الحرب الكونية، التي قادتها الإمبراطورية الأميركية ومعها حلف استعماري غربي صهيوني، لم يوفر وسيلة أو أداة في مسعى تدمير سورية وإخضاعها.، يجبُّ ما سبق من ندوب وشبهات التورّط في الحرب الكونية، التي سعت واشنطن الى تلويث أكبر قدر ممكن من حكومات المنطقة في سياقها، ووزعت الأدوار والأعباء على المتورّطين في ركابها .
الامه في مخاض وتحولات، تخوض معركة الوعي والتوعية لتفرز الغث من الثمين.. متى كان العقل حاضرا ورائدنا، فما علينا اليوم ويجب هو : تحطيم كل ركائز الغرب الصهيوني وأدواته ضد امتنا بكل اشكالها، لنعود بذاكرتنا إلى حروب الأجيال المتقدمة من الرابع والخامس والتي كلها تصب في نشر العهر والفجور والانحلال، كل ذلك لتدمير الحضارات وتفتيت تماسك المجتمعات، وتفريغ الهوية القومية للأوطان، والسبب هو الاعداد والتخطيط القادم بقوة لقيام النظام العالمي الموحد بقيادة الصهيونية العالمية التي ترمي الي حكم البشرية بقرار واحد من داخل مكون واحد، ولذلك حاربوا الاديان واستخدموا البروتستانتية اللوثرية ومشتقاته للوصول إلى الاذابة والاتصهار الكامل للمسيحية داخل المسكونية وهو مجمع الكنائس العالمي التابع للصهيونية العالمية، حيث كان أخطر خطاب في الحرب العالمية الثالثة على الاراضي الاوكرانية هو الكلام الذي وجهه الرئيس بوتين للماسونية العالمية حسب ما نشر وكأنه يوحي بأنه على علم كامل بمخططاتهم ونشاطاتهم .. ، فما علاقات استغاثات زيلنسكي باسرائيل .. ، الحركة الماسونية في روسيا نشطة جدا والاطلاع على بعض الوثائق والارشيف يكفي لاي مطالع وقاريء معرفة الصراع الدائر منذ امد بعيد لهذه الحركة من أجل الاستيلاء على روسيا …؟!، ومازال جاسدا هناك الظلام الدامس في كل حكومات العالم يحكمها ويسيطر عليها ومثاله في لبنان تحديدا جسد شاذ مستمر وقائم على تعددية طائفية ثانية وقومية ودينية هي الأرض الخصبة له، ومازال هناك حتى اليوم من لم يقتنع بان الحزب الماسوني هو اقوى حزب متغلل في كل مفاصل الدولة فأين تذهبون فهذا بوتين يعلنها عالميا وبصراحة، وما زال ألشعب اللبناني ينتظر هزيمة هذا الحزب اما بوتين ينجح او بات هو في خطر محدق به، فالرئيس بوتين لايغير نظام سياسي بل حكومات مخفية فهل ينجح ..!!؟وأقول نعم سينجح وحلفاؤه فلا عودة للوراء، والنجاح سيتم فهي ثورة عالمية جديدة ونوعية لم تسبقها إلا ..!! ثورة العبيد لسبارتكوس، وصولا إلى الثورة الإسلامية الخمينية التي أحدثت انطلاقة المارد الإسلامي وقوته ليكون في مصافي الدول العظمى والأقطاب ..!!
هنا استشهد بكلام الاعلامي غالب قنديل الذي يقول : المصطلحات، كما النبرة ، يمثلان إنكارا للواقع العنيد بعد هزيمة الإمبراطورية الأميركية، التي قادت حربا عالمية ضد سورية، وحشدت لها شبكة من الدول والجيوش المتدخّلة وعصابات المرتزقة، ولم توفّر وسيلة لتفعيلها، ورغم ذلك انتهت إلى هزيمة مبرمة وفشل فاضح.
لذلك علينا واليوم عاجلا لتجسيد انتصارنا تحريك المواقف المطلوبة بالدعوة إلى تظهيرها بحكمة ومنطق، في ظل واقع معاشي واجتماعي متفاقم، ينذر لأمور كثيرة قد نواجهها ولا بد من وضع الحلول العاجلة لها ..!! .
اليوم الظل يتبدد ويكشف المستور.. عهودا..!! ..
لماذا اليوم وليس قبل، لولا اهتزاز هذا الظل الذي يحكم العالم وبداية تداعيه وتأثره، فهو العهد الذي يتبدد اليوم ليقوم على زواله العالم الجديد المؤمن بالحرية والعدالة الحقيقيتين ..!!؟ .
لماذا بدأت جهود الحكومات تتوجه في التحوط ضد الأزمات الغذائية حول العالم ومن يوجهها ويحدد سياساتها ..!!
ولماذا اليوم يصبح شعارا وضرورة هو المحافظة على الامن الاستراتيجي للمحاصيل الزراعية الاستراتيجية تحديدا ..!!، ولماذا بدأ النداء بضرورة تحقيق الإكتفاء الذاتي كمصلحة وطنية و قومية لهذه الحكومات العالمية .
وهنا ما يفسر ويشرح سر علو الصوت البريطاني عن الغرب عمومًا حين نورد ونشير للبحث عن منظومة رأس الأفعى وإمبراطوريتها ..! على ما شركته وبحثت به أ. د. زينب عبد العزيز أستاذة الحضارة الفرنسية عن هذه الأفعى، حاكمة الحكومات، حكومة الظل العالمية ..!! وهي تقول : إنها الإمبراطورية الصارمة، التي تقع في قلب مدينة لندن. قد لا يعلم عنها أو حتى عن وجودها الكثير من الناس رغم أنها هي المتحكمة في مصائرنا الدنيوية، فالعاصمة البريطانية مكونة فعلا من مدينتين : احداهما هي ذلك المحور المدني الذي يضم عدة ملايين من السكان يقودهم محافظ محدود القدرة والسلطة، والمدينة الأخرى، ويطلق عليها ذا سيتي (The City ) ومساحتها 3.16 كم مربع، هي مؤسسة مدينة لندن، أو الميل المربع ( (Square Mile )، وهو مقسم الي خمس وعشرين حيّ، أربعة منها سكني والباقي مكاتب. ويقودها عمدةـ لورد، هو سفير حقيقي لكل الخدمات المالية. والسيتي لها حكومة خاصة بها. وبخلاف سكانها التسعة آلاف فردا هناك اثنان وثلاثون الفا يمثلون المؤسسات المالية.
والسيتي، عبارة عن دولة داخل الدولة، تتمتع بسلطة مطلقة وليس لها أن تقدم أي التزام تجاه العاصمة المدنية. ففي هذه المدينة الصغرى أو ذلك المربع الشهير، يوجد حوالي 550 بنكا ونصف سماسرة العالم. وهم أكثر من سماسرة نيو يورك وباريس وفرنكفورت مجتمعين، ونصف تعاملات البورصة في العالم وحوالي 80 % من الأموال الاستثمارية، واللورد الأساسي في هذه الدويلة لا بد وأن يكون من عائلة روتشيلد ..!!؟ ولعل هذه الجزئية تحديدا تفسر الكثير من الأمور في العديد من المجالات ..!! .
فلو تأملنا ما قيل وتم تداوله عن بعض الأحداث الخاطفة كاستقالة رئيس المجلس الأوروبي للبحث العلمي وتنبؤ الدكتور دي فاوتشي منذ فترة عن ظهور وباء فجائي في عصر ترامب، واستقالة أمين عام البحرية الأمريكية توماس مودلي بسبب إصابة طاقم حاملة الطائرات النووية روزفلت بكورونا، وقرار المسئولين عن نظام الواتسآب وتقليل إمكانيته للتواصل السريع المجاني بين الناس، وخاصة قول رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، جوردون براون أنه يتعيّن علي هنري كسينجر أن يفكر في نظام عالمي جديد بمناسبة وباء كورونا، فلن يكون في استطاعة أحد إعادة الاقتصاد العالمي بعد وباء كورونا بدون نظام اقتصادي عالمي جديد، ويوم 27 مارس 2020 قيام مجموعة حلف الأطلنطي بتدريباتها العسكرية السنوية لتستمر عشرة أيام رغم كورونا، بينما أحاطت واشنطن كل الأعضاء بزيادة الميزانيات العسكرية وأعلن بومبيو أن الولايات المتحدة طلبت من حلفائها زيادة الميزانية العسكرية التي تتعدي حاليا الألف مليار.. وإذا اضفنا الي كل ذلك ما يدور من ترتيبات متعتم عليها بناء على وثيقة الأخوة الإنسانية وإقامة الدين الواحد باسم العائلة الابراهيمية، وكل فريق يصلي لربه بعد نزع النصوص الإرهابية من القرآن الكريم، والعمل دائر لإقامة أول مجمع ديني في إحدى جزر الإمارات، عبارة عن ثلاث مباني متجاورة ومتشابهة، ينبغي أن تتم قبل سنة 2022. لو أخذنا كل ذلك أو كل ما تقدم في الاعتبار لربما فهمنا ما الذي يدور في الكواليس تحت عباءة كورونا الفضفاضة .
أذكركم من جديد عسى أن تستيقظوا من سكرتكم ..!! من يحكم العالم قلتها مرارا واليوم اكررها.. نعم سؤال من ثلاث كلمات يقول : من يحكم العالم ..؟ وهل سنسأل أنفسنا أين نحن في هذا العالم ..!؟ والعالم مقبل اليوم على تحولات وتغيرات لصناعة نواة عالم جديد، وفي الخفاء يالطا جديدة ترسم معالمها قوة ونفوذ ومصالح وهيمنة وتقاسم وتوزيع في خريطة العالم الجديدة.. فأين نحن وقد بدأ الغرب يدوسنا وكل العالم الثالث ويسحقنا محاولا تجفيف منابع الحياة التي نعيش عليها، وقد بدأت تلغى حمولات العالم وعقوده من الغذاء وغيره لتحول في مياه محيطات العالم لتوجه للغرب، ويقولون لنا مباشرة من انتم ..فالغرب من يستحق الحياة هو أولا، وانتم لستم سوى عبيد وتابعين، هكذا الكلام تفسره وترسمه السياسات الغربية الاستعمارية القدمية الحديثة وبكل بساطة ..!!؟؟
هل سنتعلم ام سنبقى سكرى تائهين بلذات ما لدى البعض من النعيم ..عذرا اذكركم ليس أكثر ..!! أننا جميعا عبيد محكومين لحكومة الظل في العالم ولا ندري فهي المصيبة ، أما إن كنا ندري فهي المصيبة الأعظم ..!!
د.سليم الخراط
دمشق اليوم الجمعة25 آذار 2022.
Discussion about this post