رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

حلب الانتصار … أسطورة سجن حلب المركزي!

نداء نداء by نداء نداء
ديسمبر 23, 2021
in آراء ومقالات سياسية
حلب الانتصار … أسطورة سجن حلب المركزي!
0
SHARES
68
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

“جايينكم .. وسنذبحكم، جميعاً”.
“استسلموا.. فلا مجال للهرب، لأنّنا نحاصركم من كل جانب..”
“انجوا بأرواحكم.. وتوقفوا عن المقاو*مة..”
“ياعناصر السجن… سلّموا أنفسكم.. واخرجوا إلينا أربعة أربعة”.
هكذا كان يصرخ مرتزقة أميركا وتركيا والكيان الغاصب الصهيوني بمضخّمات الصوت لتحطيم إرادة أبطال “سجن حلب المركزي” ودفعهم إلى الاستسلام .
ظل الإرهابيّون يفعلون هذا طيلة فترة حصار السجن، التي استمرّت مايزيد عن ثمانية عشر شهراً، لكن هؤلاء الأبطال أثبتوا أنه يمكن للشجاعة أن تجعل (الأسطورة) جزءاً من التاريخ الإنساني السوري الحديث.
لا ملاحمَ في تاريخِ الحروبِ في العالمِ، ترقى إلى الملاحمِ التي سطّرها أبطالُ الجيش العربيّ السوريّ في تاريخِ الحرب على سورية. حكاياتُ الصمودِ والدفاعِ والهجوم هي حكايات تُنسج بماءِ الذهب، كتبها الأبطالُ بقوةِ الإرادة والتصميم على البقاء، بجراحِهم، بدمائِهم، بصبرِهم نهاراتٍ وليالي، بعشقِهم لأرضٍ وهواءٍ سوريين.
تعجز اللغاتُ عن الإحاطةِ بتفاصيل الحكاياتِ الأسطورية التي دوّنها أشاوسُ سورية وأسودُها؟!
صمودُهم تاريخيٌّ، ودفاعُهم أسطوريٌّ. كلّ قوى الظلامِ والبغي اجتمعت لقتالِهم، فصمدوا ولم يهابوا الموتَ .
عامٌ ونصف العام كانوا في صراعٍ مع أعداءِ الحياة، أبطالٌ سطّروا ملحمةَ هذا السجن الذي دافعوا عنه دفاعَ المستميتِ عن أرضِه وبلادِه. كلُّ الحكايات تتراجع؛ لتتصدّرَ الواجهةَ، حكايةُ الصمودِ التي أذهلت العالم.

قصّة الصمود هذه رواها الملازم المجند فراس سمير فوزي في أحد المواقع الإلكترونية، وهذه هي ، بتصرف بسيط .
في أحد الأيام استيقظ أبطالُ حاميةِ السجن على مكبّرات الصوت من قبل إرهابيي جبهةِ النصرة وأحرار الشام الذين كانوا يحاصرون السجن، يطالبونهم بالاستسلام والخروج، وأعطوهم مهلةَ يومين؛ لتنفيذِ عملية الخروج من دونِ سلاح، لكن الأُسودَ لاتستسلم، فمن تعرّض لاشتباكات وحصارات وتفجيرات لا تهمّه تهديداتٌ. رفض حماةُ السجن الخروجَ والاستسلام، ولكنهم بعد يومين استيقظوا على صوتِ انفجارٍ كبير، وهجومٍ عنيفٍ على الباب الرئيس للسجن. وتمكن الحماةُ من تكبيدِ الإرهابيين خسائرَ كبيرة، فكانت فرحتهم عظيمة، وتعاهدوا على الصمودِ والبقاءِ حتى الشهادة أو النصر. وعاد الإرهابيّون مرة أخرى للهجوم، وتمكن الحماةُ من صدّه أيضاً لكن الدماءَ لابد من أن تروي الأرضَ، إذ استشهد عنصران، وتم دفنهما داخلَ ساحاتِ السجن.
أما الهجوم الأكبر والأعنف فقد رافق انعقاد مؤتمر جنيف (2)، إذ أتت الأوامر من الجهة الداعمة للإرهابيين؛ للسيطرة على السجن، فاستخدموا في هذا الهجوم العديد من الآليات الثقيلة، وبدؤوه بتفجير كبير أدى إلى وقوع شهداء وإصابات في صفوف الحامية والسجناء. وبفضل تضحيات الشهداء تمكنوا من صدّ هذا الهجوم العنيف.
الحزن والألم على الرفاق الشهداء الذين رووا بدمائهم ترابَ السجن لايجعل الأبطال يائسين، إذ يمدّهم بعزيمة أكبر على الثأر لأرواح رفاقهم. منهم من استشهد في إحدى موجات الهجوم على السجن، فحين رمى المسلحون النارَ بجانب سورِ السجن، غادر الملازم جعفر زويد النقطةَ المكلّف بحمايتها، وبدأ بمؤازرة النقطة التي تتعرض للهجوم من قبل الإرهابيين، وقام برمي القنابل عليهم، وقتل العديدَ منهم، ولكنه استشهد في أثناء هذه المعركة. رفيق آخر استشهد خلال عملية جلب الذخيرة المرماة من الطائرة، وكان أخوه في انتظاره، ولكنه عاد شهيداً..
المواقفُ التي تعرّض لها حاميةُ السجن محزنةٌ ومؤلمة، ولكن رغم الصعوباتِ والظروفِ القاسية وفقدانِ الرفاق، عاش حماةُ السجن الأبطال أجملَ اللحظات، تلك اللحظات التي زادت من تماسكِهم وقوتِهم، والعودةِ بشهدائهم وجرحاهم.
في أحد الأيام سمعوا أصواتاً تأتي من تحت الأرض، إذ كان المسلّحون يحفرون الأنفاق للوصول إلى البناء وتفخيخ أماكن وجود العناصر، فما كان من حامية السجن إلا اللجوء إلى الحفر فوق أنفاقهم وضخّ الماء في نفقهم، ما أدى إلى هبوط هذه الأنفاق، وإفشال محاولاتهم.
الحالات النفسية التي مرّ بها هؤلاء الأُسود كثيرة، ولكنهم كانوا يخرجون منها بعزيمة وإصرار على الصمود، وبالتأقلم مع الظروف المحيطة بهم.
أما عملية التحرير والفرحة الكبرى، فقد بدأت بوصول معلومات لهؤلاء الأبطال بأن الجيش بدأ بالتقدّم نحو السجن المركزي، في هذه اللحظات ترتفع المعنويات وتُشحذ الهمم، فقام الأبطال بنصب الكمائن خارج أسوار السجن، وقتلوا العديد من الإرهابيين.
وفي صباح باكر أشعلوا النارَ إشارةً لمن يتقدم باتجاههم من قوات الجيش، حينها لمحوا العلم العربي السوري الذي كانوا يحلمون برؤيته مدة عام وشهر، فعمّت الفرحة قلوبهم، ولم يروا إلا الجيش العربي السوري في التلال المشرفة عليهم، وقد بدأ بضرب معاقل الإرهابيين المحيطة بهم.
دامت المواجهات أكثر من عشرين يوماً في بدء التحرك الأخير والوصول وفتح الطريق.. كانت الفرحة كبيرة في صفوف حامية سجن حلب المركزي، إذ تذوّقوا طعم النصر الذي أتى بعد صبر طويل، هذا النصر الذي لم يكن ليكتمل لولا دماء شهداء وسواعد أبطال الجيش العربي السوري.
وقد استقبل أحد هؤلاء الجنود الأبطال الجيشَ العربي السوري بقصيدة، قال فيها:
قليلٌ أن أجلّك بالتحية
وأن أشدو بوثبات فتية
مُنعنا الغيث حتى كان فجراً
تلقيناك يانعم الهدية
عقدت العزم أن تحيا لنحيا
أحبّتك السماء مع الرعية
فكنت النور بدر كل قوم
وكنت الخير كالسحب السخيّة
حماك الله سؤدداً واعتزازاً
وهلّل في مساعيك العلية
فعهداً أن نضاعف كل جهد
ونبني المجد ذا الأسس القوية
نعم نعم يا أيها الأسد المفدى
فنحن الشبلُ للأُسُد القوية.
______
في الرابطين أدناه: فيديو لحظات فك الحصار عن سجن حلب المركزي، تم عرضهما في القناة الفضائية السورية.

الجماهير- بيانكا ماضيّة

22/ 12/ 2021

ShareTweetShare

مما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
4
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة
slider

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة
slider

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد
slider

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب
slider

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8
Next Post
إصرار سعودي، بدعم رسمي عربي على تركيع لبنان!

يتبارون على شتم المقاومة لشَد العصب الطائفي إنتخابياً

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
4

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

أحفاد بلال؛ أفضل الناس انفعهم للناس

يونيو 18, 2020
26
ShareTweetShare

من الأرشيف

سليماني المدافع عن عزّة اليمنيين 

البروفيسور الترب يؤكد:-

في ظلال طوفان الأقصى “23”

في جيزان السعودية الهزيمة والسقوط المُهين لتحالف العدوان.!

محافظة إب  السلام ستظل في أمن وسلام بظل قيادة اللواء صلاح حكيم اليمن الكبير..

أنصار الله كحزب سياسي حاكم

تآمر أمريكا واسرائيل على الأمتين العربية والاسلامية في قمة البحرين 

تعاون وتنسيق جامعة الإمام الخميني الدولية وقيادة فرع إيران للاتحاد الوطني لطلبة سورية

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
893
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.