طارق جندي اسرائيل الفاشل في المنطقة وعميلها المهزوم .
تتوالى الانتصارات العظيمة بفضل رجال الله من ابناء الجيش اليمني
وتحت قيادة يمنية حكيمة وقرار يمني محض واردة وعزيمة يمانية ، ما حدث مؤخرا من تقهقر قوات الاحتلال الإماراتي بقيادة المدعو طارق لا يعبر الا عن فشلهم الذريع ومشروعهم الاستعماري بمشاركة دول الاستكبار امريكا واسرائيل في حين ان هذا يثبت مدى تبعية وحيوانية هؤلاء المرتزقة الاوغاد بقيادة طارق ويكشف مدى طمعهم في السيطرة على السواحل اليمنية وباشراف اسرائيلي مباشر ومشاركة مباشرة لتأمين وجود الكيان الصهيوني في حين ان ذلك المرتزق طارق والخونة من امثتله يتغنون بالوطنية والدفاع عن الوطن ، هذا يثبت ان هناك تخبط عشوائي مربك لتحالف العدوان بسبب الصمود الاسطوري للحيش اليمني والمجاهدين الابطال الذين اصبحوا اليوم على ابواب مارب قاب قوسين او ادنى من حسم الموضوع . في حين ان دول الاستكبار اليوم بريطانيا وامريكا وكيانهم الللقيط اصبح صراخهم عاليا ويسعون بكل الجهود الدبلوماسية والعلاقات الدولية بعد فشلهم العسكري في الحيلولة دون عودة مأرب الى حضن الوطن وتحريرها، تحرير مأرب معناه تخرير باقي مناطق الساحل واراضي الجنوب المحتلة حتما وهذا سيكون بفضل الله تعالى.
صادق المحدون الرشاء
١٢ نوفمبر ٢٠٢١م
٧ ربيع الاخر ١٤٤٣
Discussion about this post