منى ناصر
الربيعُ المُحمدي، سر الانتصار
سأكتب عن قصة عشقٍ محمدي، عاشها شعب الأنصار فيه رأى العالم كل الخفايا والأسرار، مع أبناء الحكمة والإيمان من اتخذوا لبيك يارسول الله لهم شعار مما ضايق المنافقين والكفار لماذا !؟
لأنهم رأوا حُب النبي وآله الأطهار، موجوداً في اليمن في كل دار، بالرغم من الحرب والعداون وفوق هذا حصار ظالم، لكن أبناء الحكمة والإيمان أرق القلوب بوفائهم وولائهم لرسولهم رسول الرحمه، رسول الإنسانية يحققون الانتصار تلو الانتصار.
ورغم المعاناة تنزل عليهم تلك الروحانية والسكينة بردا وسلاما وسط خط النار، وقريباً سينتصر الشعب المظلوم ويرفع الستار عن مفاجئات و انتصارات تثلج الصدور، تشفي القلوب الموجوعة وتهزم كل الطوغيت الأشرار، فالعاقبة للمتقين، والنصر للإسلام، والنصر ليمن الأنصار.
لبيك يارسول الله، بدمائنا وأروحنا نفديك وسنصرخ بالشعار:
الله أكبر
الموت لأمريكا
الموت لإسرائيل
اللعنة على اليهود
النصر للإسلام.
#اتحاد_كاتبات_اليمن
Discussion about this post