عن تحقيقات التفجير في المينا
ما هذه التحقيقات التي لم تحدد من طلب البضاعة المسماة نيترات وبوالص الشحن والتأمين ووجهة الإنطلاق الى أين،،، من هنا نبدا بالتحقيق وعندها وبكل بساطةٍ سنعرف من ادخلها ومن خزنها ولمن كانت تفرغ من المخازن ولأي جهةٍ كانت تنقل والباقي الذي تفجّر عبر لعبةٍ مخابراتيةٍ شارك فيها سلاح جو العدو وهذا واضح وفهمه سهل،،، لماذا الذهاب بالتحقيق لمجموعةٍ من الاشخاص ربما اخطأوا بالتقدير او ربما تضللوا بمكانٍ ما ولعدم الجدية في كل شيئ بلبنان تركوا الروتين يسير هذا الملف كمطالبة مدير المرفاء والاجهزةِ المختصةِ،،، كما وانهُ هناك طلبات من جهات امنيه للقضاء تطالب بأصدار قرار بإزالة هذه المواد والكل تحدث عنها والقضاء لم يستجب لانهُ ربما لم يفهم مدى الخطوره ولو ادرك الخطورة لمًا تصرف بشكل روتيني،،، واذا كان هذا صحيح يعتبر القضاء مدان،،، لذا المطلوب التحقيق من البداية والسلطات التي احتجزت البضاعه المفروض أن لديها اوراق ملكية البضاعه والباخره ومن استاجرها للنقل عندما نعرف وربما بمكانٍ ما نعرف هذا ولصالح من صنعت هذه النيترات وإلى اين كانت وجهتها والباخره من هو صاحبها ومع من اتفق على نقل الحموله وم من تعامل وعن طريق أي شركة شحن ووو أيها الساده هل بلغنا في لبنان حدْ ان نُقتل ونعرف القاتل ونتأمر مع القاتل لتبرءتهِ وتركيب الموضوع لنقول أن القاتل من لبنان وهذه حصلت بموضوع الشهيد الحريري فخرِبَ البلد وهذه المره يريدون تكملة المسلسل ولكن لإنهاء البلد هل نحنُ في لبنان خراف للذبح مستسلمين لقدرنا،،، الغنم عندما يهاجمها الذئب ويقتلُ منها يبقى الباقي على حالهِ لا يحركُ ساكناً كلُ همهِ أن يرعى هل تحولنا بلبنان لغنم ننتظرُ الذئب ام أننا ( جكاره بالطهاره بدنا نتوضى بالنجاسه) نعم إننا نتوضأ بالنجاسه) وهناك أمر أخر لطالما تحدثنا عنهُ هذه الجريمه أمنيةٌ وبالتالي لا يُحققُ فيها قضاء يُحققُ فيها مخابرات الجيش وأمن الدوله والأمن القومي وجهاز المعلومات وجهاز الأنتربول اللبناني ومعهُ الدولي ومنظمة الجيوفضائيه اذا وجدت وبإشراف رئيس الجمهوريه القائد الاعلى للقوات المسلحه وبسريةٍ تامةٍ وبطلب من الدول التي تراقب الكره الارضيه كلها ان تعطينا الصور الفضائيه واذا رفضوا هذا يعني أن اسرائيل هي الفاعل وقالها ترامب قال إن لبنان تعرض لهجوم نووي ولمّا عاتبوهُ قال هذا كلام البنتاغون،،، وفي النهايةِ يذهبُ الملفُ للقضاء بالوقائع والستندات والادلة الدامغة والبراهين اما هذا اللعب ما هو إلا هراء وذرٌ للرمادِ في العيون ومن أجلِ تجهيل الفاعل ومن المستورد ومن الذين كانوا يهربون كميات من النيترات للداخل وإلى المفجرِ من الجو،،، كل هذا لتبراءةِ من قصف المينا ودمر بوابة لبنان للداخل وللعالم العربي والبوابه الإقتصاديه ولتجهيل من هو صاحب النيترات الفعلي لا تذهب لمن اهمل مع ضرورة محاكمته كمهمل وفي سياق الموضوع لكن الجوهر هو النيترات لمن ،،، وأيضاً لإخفاء ملفات انتاج الجمارك التي كانت تُبدد عبر ثلاثة عقود وووو كل هذا حصل أيها الساده بشكل أو بأخر نحنُ نعيش في بلدٍ تحكمهُ حالةٌ دوليةٌ صاحبةُ مشروعٍ بالمنطقةِ وفي العالم هذه الحالةُ قويةٌ ولكن من الممكن مواجهتها وإفشال مشروعها في لبنان لأنها تحتاج للبنان بشكلٍ كبير ولبنان لا يحتاجها وما تملكهُ من قدرات تدميريه استعملتها في لبنان وهو ضرب الإقتصاد،،، والمواجهةُ تتطلبُ وقوف اللبنانيين صفاَ واحداً لكن الذي حصل ان الخارج يعتمد في مشروعهِ لتدمير لبنان وإخضاعهِ على من هم في الداخل وهم جزءٌ من مشروع صهيوني في المنطقه وهنا المشكله وستبقى المشكله قائمه،،، للحديثِ بقيه والسلام عليكم الكاتب والشاعر العاملي شاعر المقاومةِ علي خليل الحاج علي🌹💐🙏✋✌️
Discussion about this post