مع محمد رسول الله
بسم الله الرحمن الرحيم
الاستطلاع العالمي
الجزء الاول
بمناسبة المولد النبوي الشريف تشارك الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء الدولي مع ملتقى كتاب العرب والأحرار والاتحاد العربي للإعلام الإلكتروني فرع اليمن والإعلام الحربي والحملة الدولية الدفاع عن القدس فرع اليمن بعمل إستطلاع عالمي مشترك بتوجية بعض الاسئلة التي تهم الأمة الإسلامية وعن وحدتها وعنوان عزها بفضل سيد الوجود والكائنات سيدنا محمد صلواة الله عليه وآله رمز وحدة الامة والإنسانية نتوجه ونتشرف بكل نخب الأمة بالإجابة عن السؤال في الاستطلاع الجزء الاول نبداء
ماذا يعني لكم مولد سيد الوجود وماهي الفضائل التي تمتاز امة محمد بإحياء ذكرى النور المحمدي وظهوره على الوجود?
# المبعث النبوي الكريم , والنبوة الرسالية الإسلامية الخاتمة الخالدة #
النبوة إشعاع إلهي كاشف هادي منير ، وإشراقة نور دلالة على العمل الصالح المثمر ، وأنها بذرة تكوين وإنشاء أمة وسط ، وأنها خير الأمم بما فيها من نبي هو خيرة الأنبياء ، ورسالة هي خاتمة الرسالات . فهي الكمال في الوجود ، والتمام تشريعآ وأحكامآ ونبالة خلق وسلوك حميد مستقيم سليم …. فكيف لا يحتفل بإنبعاث نبي رحمة وهدى ، وإنارة طريق حق في خط إستقامة عقيدة لا إله إلا الله ، الحاكمة على كل المخلوقات والوجودات ، والهادية الى عز كرامة حياة إنسانية سعيدة بهية ، تكسب إشراق تعاليمها من مفاهيم القرآن الرائقة الواضحة الزاهية الشفيفة ، وتشريعات الإسلام السماوية الإلهية …. فأمة الإسلام أمة عقيدة توحيد رسالية واحدة أحدية ، وأنها خير الأمم وجودآ صالحآ معطاءآ ولودآ ، وحركية عمل خالص نزيه مثمر ناضج ، يدعو الى عبادة الله الواحد الأحد ، محققة غاية الوجود الإنساني في عوالم الخلق والإنشاء والتكوين ….
ذلك هو مبعث الرسول محمد بن عبدالله صلى الله عليه وآله ، إشراق حياة أمة مجيدة واعية مؤمنة كريمة عاملة نشيطة واعدة ، وأنها أبهى الأمم روعة وجود إنساني ، وكمال تشريع رباني ، وتمام رسالة هادية عملية مرشدة لتحقيق حكومة عقيدة لا إله إلا الله في عالم الوجود والتكوين …..
وما بلاد اليمن المؤمن السعيد إلا واحة خصبة ثرية يانعة الثمار الجهادي , والعطاء تضحيات إستشهادية , من تلك الواحات المكونة لهاتيك الأمة الإسلامية الكريمة الخالدة .
حسن عبدالله المياح
مفكر وكاتب
البصرة – العراق
تم بحمد الله ..
بسم الله الرحمَن الرحيم.
تَهِلُ علينا مناسبة ذكرَى المولد النبوي الشريف بتاريخ ١٨ تشرين أول من هذا العام أهنئ المسلمين والبشرية جمعاء بهذه المناسبة وأقول لهم :
أنتم تؤمنون بالله ورسوله ولَم تروهم، ولكن هم يروكم في أفعالكم خلال حياتكم اليومية، كونوا زيناََ على النَبي ولا تكونوا شيناََ
الدكتور إسماعيل النجار -لبنان محور المقاومة
تم بحمد الله
Discussion about this post