رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

ضحايا العدوان السّعودي- الإماراتي المدعوم أميركياً على اليمن

عريب - orib by عريب - orib
يونيو 16, 2021
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
40
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

ضحايا العدوان السّعودي- الإماراتي المدعوم أميركياً على اليمن
أ. د. عبد العزيز صالح بن حبتور
دعونا نفنّد في الأسطر الآتية كيف سارت دفّة العدوان العسكري الذي تأسَّس له حلفٌ عسكري عدواني مدعوم من الدول الغربية وأميركا تحديداً.
نحن الآن في العام السابع من العدوان على اليمن، وتحديداً في ربعه الأول، وما زال نزيف هذا العدوان الأعرابي الوحشي متواصلاً حتى لحظة كتابة مقالنا هذا، وعلى جميع الصُعد تقريباً، حتى إنَّ جرعةً بسيطة من الدواء تقع تحت رحمة رقابة تلك الدولتين المعتديتين تقريباً.
هناك دول ومنظَّمات غربيّة، وأخرى “عربيّة إسلاميّة”، تُكرّر علينا المقولة السّاذجة بأنَّ ما يحدث في اليمن ليس سوى عبارة عن حربٍ أهلية داخليّة تدور رحاها بين الأطراف السياسيّة الحزبيّة اليمنيّة المتصارعة. وعليه، بُنيت قرارات المنظمات “الدولية” ومواقفها، بما فيها مجلس الأمن الدّولي المنحاز كلياً إلى أطراف العدوان، على تلك الفرضيّة والقاعدة، وسُخِّرت جميع قراراتها بانحيازٍ تامّ إلى المعتدي، وضد الطرف اليمني المقاوم، وتحديداً سُلطة الجمهوريّة اليمنيّة بعاصمتها التاريخية صنعاء.
دعونا نفنّد في الأسطر الآتية كيف سارت دفّة العدوان العسكري الذي تأسَّس له حلفٌ عسكري عدواني مُكوَّن من 17 دولة عربية وإسلامية مدعومة من الدول الغربية وأميركا تحديداً، وشكَّلوا له غُرفة عمليات عسكرية في العاصمة السعودية الرياض، وجمعوا له كُلَّ الخبرات العسكرية والأمنية والنفسية من الشرق والغرب داخل أروقة هذه الإدارة الضخمة، بقيادة المدعوّ العميد الركن أحمد العسيري، صاحب مقولة “أننا ضربنا اليمن بـ1200 غارة جوية” حتى منتصف نهار ذلك اليوم الَّذي كان يستعرض فيه إنجازاته العسكرية، ويستعرض موقفه العسكري كالطاووس الأسود، نافشاً ريشه بغرورٍ لافتٍ مُقزّز، متباهياً بعدد الإصابات التي أُصيب بها مواطنونا اليمنيون ومدننا ومؤسساتنا المدنية والعسكرية، من دون مراعاةٍ لمشاعر المتابعين، وعدم احترام إنسانيّتهم وعقولهم وحساسية موقف ذوي الضحايا، وما زالت غرفة العمليات تسير على قدمٍ وساق، ولكن هذه المرة بقيادة المدعو العميد ركن تركي المالكي.
هناك مبالغة فجَّة يتبنّاها عددٌ من المثقّفين ومن الطبقة البيروقراطية التي خدمت السلطة في مراحل تاريخية سابقة للعدوان، تحاول تلطيف المفردة اللغوية لمُسمَّى دُول العدوان، أو الحكومة الشرعية لشرعية حكومة المنفى، أو حكومة فنادق الرياض الفارهة، أو مُصطلح الأراضي المُحرَّرة، أو الحكومة الانقلابية في صنعاء.
نعم، هذه المفردات سلاحٌ ذو حدين. إنَّ ارتداد مضمونها الإعلامي الغوغائي المخادع يكون له تأثير مؤقت في العوام من المشاهدين والمستمعين، لكنَّه لا يدوم طويلاً، كما أن ارتدادها العكسي يكون مدمّراً على الجمهور من الدهماء، حين يكتشف أنَّ مضمون تلك المفردات منعكس رأساً على عقب.
الواقع الملموس والحقائق على الأرض هما معيار استمرارية صدق المعلومة وتفسيرها. وهنا، تنكشف عورات هؤلاء “المثقّفين”، ليتحوّلوا إلى أشبه بالمهرجين السُذَّج الذين يتحدثون عن الأمور بقدر ما يُدفع لهم. هؤلاء يتساقطون، في نظر المتابعين، كما تتساقط أوراق الخريف.
إنَّ تلك المفردات المستوردة من زمن الحروب الإعلامية في ما كانت تُسمَّى بـ”الحرب الباردة” بين معسكري حلفي وارسو والناتو، تساقطت تباعاً، رغم أنَّ البعض ما زال يستخدم تلك المفردات بكسلٍ ملحوظ وبتكرارٍ مملّ، وكأنَّ قدراته الذاتية لم تعد تسعفه لاستثمار مفردات جديدة تتماهى مع روح العصر، ليجد نفسه يدور حتى الغرق في مستنقعات المفردات التقليدية الباهتة التي تحوَّلت إلى كتبٍ من الماضي لا غير، تزدان بها رفوف أرشيف التاريخ.
يقول أحد الدبلوماسيين المخضرمين من ذوي الخبرة الواسعة إنّ “أنصار الله” وحلفاءهم يتذرَّعون بما يسمونه بـ”العدوان الخارجي”، و”الدفاع عن الوطن”، و”السيادة الوطنية على أرض الجمهورية اليمنية، بما فيها الجزر”. مثل هذه الأطروحات السياسية السطحية وغير الصادقة لا يجد لها القراء أيّ تفسير مقبول، مهما كان مستوى ذلك القارئ أو المتابع داخل الوطن أو خارجه. وبذلك، يتوهون في التفسير والتبرير لمثل هؤلاء الكُتّاب الانتهازيين.
هُنا، أودّ تذكير هؤلاء “المثقّفين” بعدد الطائرات المُغيرة التي نفَّذت، بحسب المدعو العميد الركن أحمد العسيري، 1200 غارة جوية! من أين أقلعت تلك الطائرات التي حملت في جوفها كلّ تلك الحِمم من أنواع الموت الرهيبة؟ أين رمت الطائرات كلّ تلك الصواريخ والقنابل المحرمة دولياً؟ مع اعتراف الأعداء بأنهم رموها على الأراضي اليمنية!
السؤال ذاته يتكرّر لهؤلاء “المثقّفين”: من قَتل الأطفال والنساء في الأسواق المفتوحة، وفي صالات الأعراس وصالات العَزَاء؟ كم مرة أدرجت الأمم المتحدة حكومة المملكة العربية السعودية في قائمة العار الأسود لقتلهم أطفال اليمن؟
إذا ما أفَضْنا في استعراض حجم التساؤلات، فإنَّنا لن ننتهي، لأنَّ أمامنا 7 سنواتٍ عِجاف جمعت فيها حكومتا المملكة السعودية والإمارات العربية المتحدة أرتالاً من مرتزقة العالم لتوظيفهم في قتال اليمنيين. ألَم تستقدِما بمالهما الوفير وحداتٍ عسكرية من الجيش السوداني “الشقيق” من الجنجويد ومن جمهورية تشاد الأفريقية المسلمة؟! ألَم تستقدما معهم مقاتلي الشركة الأميركية “بلاك ووتر” وغيرها من مقاتلي تنظيم “القاعدة” و”داعش”…
الخلاصة
بعد كلِّ هذه السنوات المميتة من العدوان الوحشي الذي شنته “الشقيقتان الجارتان العربيتان المسلمتان” ضدَّ الشعب اليمني الحُر، ألا يحق لهذا الشعب النبيل أن يكافَأ بما يليق به من عِزَّة وفخر مقترنين بتضحياتٍ جسيمة؟
الأوْلَى أن يفكّر خصومنا آلاف المرات في التّعامل معنا، وفي الاعتراف الجادّ لنا على قاعدة أن يكون قرارنا الوطني حُراً ومستقلاً، وأن نكون أسياداً على أرضنا وتراثنا وثرواتنا وحدودنا البرية والبحرية وأجوائنا من السماء إلى السماء.
{وفوق كل ذي علمٍ عَلِم}
رئيس مجلس الوزراء
صنعاء- يونيو-2021

ShareTweetShare

مما نشرنا

الاحتلال ومؤامراته لن تنال من الصمود الفلسطيني
آراء ومقالات سياسية

الوحش الاستيطاني يبتلع الأراضي الفلسطينية

نوفمبر 10, 2025
6
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
آراء ومقالات سياسية

القلبُ النابضُ يعودُ من جديدٍ في “أُولِي بَأْسٍ شَدِيد”.

نوفمبر 10, 2025
4
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
15
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
17
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان
آراء ومقالات سياسية

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
9
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 21, 2025
43
Next Post

جسور العاصمة و استفزاز الجائعين

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

الاحتلال ومؤامراته لن تنال من الصمود الفلسطيني
آراء ومقالات سياسية

الوحش الاستيطاني يبتلع الأراضي الفلسطينية

نوفمبر 10, 2025
6

  بقلم : سري القدوة     ما يجري في الضفة الغربية بات أمر مرعب حيث يبتلع الاستيطان الأرض الفلسطينية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

القلبُ النابضُ يعودُ من جديدٍ في “أُولِي بَأْسٍ شَدِيد”.

نوفمبر 10, 2025
4
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
15

ثمرة المشروع القرآني عدنان سرور سنجد

أكتوبر 21, 2025
9

نصر ايران على الكيان الصهيوني

أكتوبر 21, 2025
14
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
17

الأكثر قراءة اليوم

معركة كسر حصار مطار صنعاء.. حصاد الكرامة

معركة كسر حصار مطار صنعاء.. حصاد الكرامة
أكتوبر 21, 2025
52
ShareTweetShare

من الأرشيف

تعزية ومواساة

بيان ملتقى الكتاب اليمنيين بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك 1442هـ

الحقيقة لا غير …

ما الذي يريدُه غريفيث؟!!

مؤتمر على منصة الزووم(على طريق القدس موحدون لمواجهة الفتن ومؤامرات التفريق بين أمتنا )

عندما يتكلم الاقزام   على عمالقة النضال …..!

الولاء المباشر او السكوت والاسترضاء ؛ اشكال الطاعة لاهل الكتاب ؛ وسببها مرض في قلوب البعض …

حقيقة الصراع على اليمن.. ثلاثة محاور وجغرافيا ثابتة

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
985
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
902
على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي
آراء ومقالات سياسية

على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي

سبتمبر 18, 2021
666

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.