“التكهير والاختراق والٳبتزاز”
حوار10 لـ الباحِثهًَ:شيماء الاهدل
مع ٳعلاميي وكُتاب وناشطي الخط المقاوم ولبعض المُهكرين المشهورين
بدئت المُعاناه منذ 2011 في اليمن ودول اخرۍ منها سوريا العراق فلسطين المغرب لبنان ٳيران وغيرها…
فيما يختص بشهره الٳختراق لصفحات وقنوات ومواقع ٳخباريه للٳختراق والتهكير “نسبة تهكير وتلغيم وٳختراق اجهزه الفتيات وٳبتزازهن بتلك الامور بخصوصياتهم..
فماذا توجـه/ي
رسالتك ونضرتك لهذا الامر من حيث واقعك.. !!
___
بقلم/أ.هاشم وجيه الدين
كاتب’سياسي_اليمن
حوار مع الباحثه والكاتبه الصحفيه شيماء الإهدل اجرته مع العديد من الكتاب والناشطين والإعلاميين للمحور المقاوم !!!!.
حول اساليب وطرق تهكير الصفحات والمواقع الإخباريه والقنوات عبر مختلف وسائل التواصل الإجتماعي مستشهده بدايه المعاناه من عام 2011 في اليمن ودول اخرى كسوريا والعراق وفلسطين والمغرب ووو …الذي تم تهكير اجهزه الفتيات وتلغيمها لتلك الدول لغرض الإبتزاز والتشهير والتهديد للعديد من الفتيات بالقتل وغيرها من الأساليب المستفزه للمشاعر والمقززه للقيم والمبادئ النبيله التي تحملها الضحيه !!!
فكان سؤالها موجه للمعنيين من الكتاب والناشطين حول القضيه من خلال الرساله الذي نقدمها كناشطين وكتاب من خلال مقال بالرد على هذه القضيه الشائكه ليتم تعميمه ونشره على العديد من المواقع الصحافيه!!!
هكذا قدمت الإخت / شيماء الأهدل الباحثه والكاتبه اللامعه للمحور المقاوم !!!
ومن خلال هذا الحوار الذي يفسر مدى الخطوره لتلك العصابه المارقه من خبراء التهكير والإختراق للأجهزه عبر الحسابات والمواقع والقنوات نتيجه للخبره والإسلوب الذي يمارس من قبل الهكر لدرايتهم ومعرفتهم العميقه بتكنولوجيا المعلومات والشبكات وغيرها من مختلف تكنولوجيا الإجهزه مستغلين تفوقهم لعمل الإبتزاز والنهب والتهديد بعد الإختراق من خلال تصفح حساب الكثير من الفتيات ومعرفه التوجه والدافع لحساب كل فتاه على حده حسب الهوايه فهناك الهوايات تتفاوت على سبيل المثال ما بين فتاه واخرى منهن من تميل الى الفن التشكيلي وثانيه تميل الى مجال التغذيه والطبخ وثالثه في التجميل واخرى في الطب البديل ومن هنا تبدأ المراسلات مع تلك الفتيات عبر التواصل بالخاص بحيث يبدي الهاكر اهتمامه بما تقوم تلك الفتاه من اعمال في صفحاتها ويبدأوا بتشجيعها وشدها حتى تهتم وتتجاوب معهم ويتم ارسال روابط مزوره ويطلبوا منها الإيميل وغيره من الخصوصيات لحسابها حتى يتمكنوا من سحب معلوماتها واسرارها عبر مواقعها وصفحاتها ومن ثم يبدأوا باسلوب التهديد وغيره ليتمكنوا من الإبتزاز لهذا يجب علينا ان نوجه رسالتنا للفتيات بتحذير اختراق اجهزتهن بتلك الطرق والأساليب المخادعه من خلال ارسال الروابط للهكر المزوره الذي من خلال يكتشفوا خصوصيات كل فتاه عبر اجهزتها من خلال الحسابات في المواقع والصفحات .
Discussion about this post