الإنتحار والإحتضار للمرتهنة في مأرب للسعودية والإمارات.
هشام عبد القادر. .
عدم الرجوع للمفاوضات والتسليم للجيش واللجان الشعبية اليمنية يسبب مخاطرة الإنتحار لمن باعوا الوطن للمحتل الخارجي وهاهم يحتضرون كل يوم ليس امامهم مفر إلا الموت الحتمي يلاقيهم وهم في أسوء حال في خاتمة سيئة في تاريخ اسود ملطخ بالدماء التي هم سبب في سيل من دماء ابناء الوطن العزيز بسبيل الطمع في بيع الوطن مقابل غسيل اموال او مقابل وهم وسراب. . بالإنتصار ولن تنتصر سوى الحقيقة وهي حقيقة بقاء اليمن في عزة وسيادة وإستقلال. على مر العصور المحتل والخائن مهزوم. ولا زالت الفرصة للعودة للصواب امام كل مرتهن لإن الشفيع اولا هو الوطن وطن كل يمني غيور. فمن عاد للوطن وعدم بيع الوطن شفع له الرجوع لحقيقة الوطن المستقل ومن باع الوطن والشعب المظلوم فالهلاك مصيره. . والعاقبة هلاك في سبيل المحتل العدوا الذي غدر بالوطن بايدي من داخل اليمن العزيز وإلا اليمن صعبة المنال. .وستكون صعبة دائما وذالك بسبب العظماء المحبين لوطنهم المؤمنين بحرية الأوطان والشعوب .
والحمد لله رب العالمين
Discussion about this post