مكتب الهيئة العامة للزكاة بمحافظة إب يحقق انجازات خيرية عملاقة….
رؤي للإعلام:-بقلم الكاتب اليمني/حميد الطاهري
حقق فرع الهيئه العامة للزكاة بمحافظة إب خلال العامين الماضية انجازات خيرية عملاقة وذلك في تحصيل الزكاة وفق توجيهات القيادة السياسية على اكمل وجه، و انه منذ انشاء الهيئة العامة للزكاة تحققت العديد من الانجازات المختلفة في توزيع موارد الزكاة على الفقراء والمساكين والمحتاجين والحالات المرضية ..
حيث ان الزكاة هي الركن الثالث من اركان الإسلام وان من حكموا اليمن خلال العهد الماضي كانت تورد الزكاة الى حساباته الشخصية وليست لمساعدة الفقراء والمساكين والمحتاجين والحالات المرضية وتزويج الشباب ودفع الديات على السجناء وغير ذلك.
فكانت الايرادات الزكوية تصب في خزائن مسؤولين الدولة في العهد الماضي والكل يعرف ذلك ولاينكر ذلك الا الحاقدين الذين كانوا مستفيدين من الإيرادات الزكوية..
انه منذ انشاء الهيئة العامة للزكاة من قبل القيادة السياسية المحنكة في العهد الحاضر وبتوجيهات من قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حفظه الله ورعاه في عام 2019م حققت الهيئة العامة للزكاة العديد من الانجازات العملاقة الخيرية على مستوى العاصمة اليمنية صنعاء والمحافظات الأخرى وذلك من خلال تحصيل الزكاة وتوزيعها على الفقراء والمساكين والمحتاجين ومعالجة المرضى واخراج المئات السجناء من السجون الذين كان محكوم عليهم بديات وغير ذلك ، بالإضافة الى تزويج اكثر من 3 الف شاب وشابة في مختلف المحافظات وهذا يعد اكبر منجز ديني من قبل القائمين على الهيئة ممثلة برئيس الهيئة الذي يبذل جهود عظيمة على مدار عقارب الساعة في تحقيق العديد من الانجازات المختلفة في خدمة كافة الفقراء والمساكين والمحتاجين واصحاب الحالات المرضية والسجناء ودعم الجهات المحتاجه في سبيل خدمة ابناء الشعب اليمني.
انجازات عملاقة حققتها الهيئة العامة للزكاة خلال العامين الماضيةوالتي لاتعد ولاتحصى من قبل الكتاب والإعلاميين والناشطين وغيرهم وغيرهم ، فقد كان انشاء الهيئة العامة للزكاة حكمة من حكمة القيادة السياسية الحكيمة ، تحية إجلال وتقدير بحجم الكون كله لقيادة الهيئة العامة للزكاة على ماتبذل من جهود عظيمة في خدمة افراد المجتمع اليمني..
اعذروني فقد خرجت قليلاً عن موضوعي الأساسي عن ماحققه فرع الهيئه العامة للزكاة بمحافظة إب السلام من انجازات خيرية عملاقة منذ انشاء الهيئة .
اكتب من قريب وليس من بعيد عن دور القائمين على فرع الهيئة العامة للزكاة بمحافظة إب مهد المحبة والسلام ، ممثله في الأستاذ ماجد التينة مدير عام فرع الهيئه العامة للزكاة خير الرجال في آداء عمله في ادارة مكتب الهيئة بالمحافظة باذلا جهوده بصوره يومية في عمله فهو مدير عام محنك بما تعنيه الكلمة في ممارسة عمله في خدمة الفقراء والمساكين والمحتاجين ومعالجة المرضي واخراج السجناء ، فقد شهدت المحافظة خلال الأشهر الماضية تزويج” 210 شاب وشابه” من الفقراء والمساكين والمجاهدين وغيرهم ، وهذا منجز ديني عظيم يشهد له كل ابناء إب السياحية خاصه وابناء اليمن عامة.
اكتب مقالتي عن انجازات الاستاذ ماجد التينة الوفي الصادق في كل اعماله في خدمة فقراء ومساكين المحافظة، متعاون معهم ولايرد منهم اي فقير ، باب مكتبه مفتوح وجهاز هاتفه مفتوح ، يحمل في صدره حب العمل الخيري محافظآ على ايرادات الزكاة ، وصرف مايتم اعتماده من الهيئة العامة للزكاة من اعتمادات مالية للفقراء والمساكين والمحتاجين ومعالجة المرضى واخراج سجناء فهو المدير المحنك في إداء عمله..
فكم انت عظيم ياخير الرجال الشرفاء والأوفياء فأنت الوطني المجاهد بحجم الوطن الحبيب ، تتمتع بكل الصفات الاخلاقية ، اوهبك الله عزوجل القلب الكبير والعقل الحكيم فانت ملك يمني اوهبك الله الحكمة اليمانية.
سبق ان كتبت مقالة حملت عنوان”التينة حكيم حكماء اليمن “قبل يومين ولكني ايها الأخوه الأحباء لم اقدر على اغلاق قلمي في الكتابة عن خير من عجزت نساء العالم ان تلد مثله فهو مدير المواقف العظيمة الذي يحمل في قلبه حب الخير ومساعدة كل الفقراء والمساكين والمحتاجين ومعالجة المرضى واخراج سجناء وتزوج الشباب ، باذلا على مدار عقارب الساعة كل جهوده في إداء عمله بمكتبه وذلك في تقديم كافة الخدمات لكل فقير ومحتاج. ويستحق منا جميعاً ياابناء محافظة إب السلام كل الحب والشكر والتقدير على ما يبذله من جهود عظيمة في خدمة كافة الفقراء والمساكين والمحتاجين ومعالجة المرضى واخراج سجناء ليس اسطور مقالتي مجامله في حقه. بل كتبتها من اعماق قلبي.وبما رأيته عيوني من اعمال يمارسه خير رجال الوطن الكبير.
انه يعمل في صمت في إدارته لفرع الهيئة العامة للزكاة بالمحافظة ، متابع بشكل يومي اداء عمل مدراء فروع الهيئة العامة للزكاة في مديريات وتحصيل الزكاة ،ويولي أجل الرعاية والاهتمام في تحصيل الزكاة على الوجه المطلوب.
إنه المحبوب لدي جميع ابناء إب السلام وغيرهم بما له من دور كبير في عمله ، حيث نشر بعض الإعلاميين والناشطين في صفحاتهم في” الفيسبوك “منشورات تصف اعمال الاستاذ التينة انه رجل خيري بماله من بصمات خيرية تعجز الالسن والاقلام في الحديث عنها.
فكم انا فخور بكم اخي الحبيب الأستاذ ماجد التينة بما لكم من بصمات مزروعه في قلوب الفقراء والمساكين والمحتاجين والامراض والسجناء وغيرهم ، فهذه البصمات الخيرية لكم روضة من رياض الجنة ، حفظك الله بحفظه وأطال عمرك ايها اليماني المحنك في آداء عملك وتحية اجلال وتقدير بحجم السماء لكل محبي اليمن والاعمال الخيرية..
وسلام الله على كل محبون الاعمال الإنسانية والخيرية في مساعدة الفقراء والمساكين والمحتاجين واصحاب الحالات المرضية. في ظل الوطن الإنساني الذي يمر به الشعب اليمني بظل استمرار العدوان الغاشم والحصار الإقتصادي الجائر من قبل ملوك التحالف الدموي. كما ندعوا كل ابناء محافظة إب السلام في دفع الزكاة كونها الركن الثالث من اركان الإسلام.
Discussion about this post