((من تعصم بالله فقد هدي الي الصراط المستقيم )). في ذكري الشهداء العظماء فهم الفائزون باعوا الدنيا واشتروا الاخرة فهم الفئزون لا محال ٠. اما الذين يتابعون اليهود والمطبعين فهولاء قست قلوبهم وهم في ظلال دائم فتامل قول الله تعالي (ختم الله علي قلوبهم وعلي سمعهم وعلي أبصرهم غشوة ولهم عذاب عظيم ))((ومن الناس من يقول ءامنا بالله وباليوم الإخروماهم بمؤمنين )) ((في قلوبهم مرض وفزادهم الله مرضأولهم عذاب أليم بماكانوا يكذبون )). فعلي الناس أن تخشع قلوبهم لذكر الله ومانزل من الحق من القرأن الكريم قبل أن يصير الناس الي ماصار اليه بنوا أسرائيل الذين طال عليهم الإمد يسمعون مواعظ ويقرؤون كتابآولكن ببرودة ولا يتفاعلون معها فكم فئة قليةغلبة فئة كثيرة باذن الله والله مع الصابرين ) ((يأ ايها الذين أمنوا اإن تطيعوا فريقأ من الذين أوتوا ٠. الكتاب يردوكم بعد أيمانكم كافرين وكيف تكفرون وأنتم تتلي عليكم أيات الله وفيكم رسوله صلوة الله عليه وسلم ومن يعتصم بالله فقد هدي الي الصراط المستقيم ٠فأاليهود والنصاري هم فريق المكر والخداع والخيانة ولقد ضرب الله بينهم البغضاءولكنهم بالنسبة لنا يشكلون فريق واحد في عدواتنا ويعملون لليل ونهار في هدفهم في اخضعنا وردنا واخرجنا عن ديننا وتكفيرنا ومحاربتنا وعدوانهم والقضاء علينا وخير دليل مايعملون في فلسطين وهي حالةقائمة وسأئدة والدهاء علي المسلمين السذج ويسعون في تدمير الإمة الأسلامية من شرقها الي غربها وضرب بعضنا ببعض هذا هووخبثهم ونهجهم أدهائهم.ومحكرهم وهم يضربون الإمة بدون تكليفه ولذلك علينا الإستشعار بمسئؤلية العظيمة وأن نوقف هذا الخطر ونتحرك لدفاع عن ديننا وتحرير أرضنا والمقدسات وتحريك عقولنا لمكافحة الباطل والله بيكون معنا في هيئتنا ونصرنا علي اعدأء الله ورسوله صلوة الله عليه وسلم لان نحن نعمل بما أمرنا الله تعالي ((أن هذا القرأن يهدي للتي هي أقوم)). علينا توضيع المخاطر في. الثقافة المخلوطه والشذوذ في المذاهب وتوضيحها عبر تأهيل علمائنا ودورهم في طمس الثقافه المخلوطه وطمسها وتوضيع ثقافة القرآن الكريم وجعلها الموجهه والمنهج الاساسي والسلاح في حمايتنا من كل التحديات وا عمل كل توجيهات القرأن الكريم ٠. الكاتبه :أفراح الحمزي
Discussion about this post