الشخصيات السياسية حينها
دخلت مخابئها وبعد ماتصدر أعداء الله ظهروا
والله يقول
لاتركنوا الي الذين ظلموا أنفسهم
وقال ولاتتخذوا المضلين عضدا
قال الإمام علي عليه السلام ترك الفرصه غصه
وانتم اليوم تتبلعمون فيها
ماسبروا المحسوبون علي اهل البيت عليهم السلام فكيف نلوم الآخرين
عملية الاستحمار قائمه والتدجين من داخل من يجهل محمد و ال محمد
قال الإمام الخميني قدس سره
الذي وقف أمام الثورة الإيرانية
هم رجال الحوزات العلميه
لكن بصمود وبسالة الثوار الصادقين والمخلصين
جرفوا كل تلك العقبات والمطبات والمزالق والحفر
أمام الثورة والثوار
وهذا ببركة
الإمام الخميني عليه السلام
نجحت الثورة بالجمهورية الإسلامية بإيران واتت أكلها ونحن اليوم والأمة الإسلامية جمعا تجني من خير هذه الثورة
وهي الثورة الوحيد التي وقفة أمام الطواغيت العصر والمد والمشروع الصهيوني بالمنطقه
ببركتها أصبح للمستضعفين
دولة وناصر ومعين
الكبر يأخذنا والا لماذا لم نسلم لقائد واحد في العالم أجمع الإمام الخامنئي دام ظله الوارف
علينا بانة يمثل دولة أهل البيت عليهم السلام
ومرجع للجميع أفضل من الحالة التي تعيشها بعض الدول المحسوبة علي اهل البيت عليهم السلام والتشيع
قائد ويكفي
وكذالك يعين من كل بلد نخبة من الشخصيات
السياسية والعلمائيه ونحن جميعا نذوب في صفهم ونسمع لهم ونطيع
اليوم الأمة تسمع وتطيع لترمب ونيتن ياهو
وكرون مش عيب علينا
أن نمثل صرحا واحد وأمه واحدة ذات رسالة خالدة
وكلا مليح بمكانه ويؤدي دورة وتكليفة الرسالي وكلا منا يكمل الآخر
في كل وقت وحين الامه تحتاج الي مثل هؤلاء الإعلام
صروح المعالي
ولن ننتصر إلا بقيادة واحدة
ملهمة تكون محل العون والمدد الإلهي
وبصلح الراعي تصلح الرعية
وبفساد الراعي تفسد الرعيه
الأمة الإسلامية غنية بهؤلاء الهامات القيادية
لكن منتظرين لما تتيح لهم الفرصه وهذا مستحيل
يكون ذالك
بل لابد الرموز
الكبيرة
من ان تخوض غمرات الصراع
مع اعداء المشروع والفكر
والعقيدة
وفي الاخير كل واحد سيحدد موقعة من الإعراب
قال الإمام الخميني قدس سره
انت ستكون حيث ما وصل بك فكرك وغدا ستكون حيثما ياخذك فكرك
عظمتك ستكون
عظمة ماتحمل
من عظمة الله واحدة والاولياء العظام وانت تسير علي خطاهم وهداهم
وستتذلل لنا كل الصعاب وتخضع لنا كل الرقاب
بعون الله ومنه
بقلم الدكتور /عبدالله ناصر المنصوري اليمن
Discussion about this post