رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

(( التيه العميق رغم وضوح الحق ثمرة البعد عن رسول الله ))

عريب - orib by عريب - orib
أكتوبر 18, 2020
in الثقافة الدينية
0
SHARES
117
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

(( التيه العميق رغم وضوح الحق ثمرة البعد عن رسول الله ))
 
في ذكرى الميلاد العظيم يستعد كل مؤمن مرتبط بالرسول ليتزود من هذه المحطة السنوية ما يكفيه لينجح في هذه السنة كما يريد الله ، أما اولئك التائهون فعلى رغم وضوح الحق واستمرار الشواهد والدلائل عليه الا أنهم مازالوا في ضلال والسبب “بعدهم عن النبي الحقيقي وأرتباطهم بالنبي المزيف” والله المستعان على ما يصفون.
 
بقلم د.يوسف الحاضري
كاتب وباحث في الشئون الدينية والسياسية
abo_raghad20112@hotmail.com
 
بعد أكثر من 2020 يوما من العدوان والحصار الأمريكي على اليمن ظهرت ومازالت تظهر شواهد ودلائل يومية على الحق وأهل الحق ومثلها على الباطل وأهل الباطل لدرجة أنها ظهرت ليس فقط على المستوى الجماعي بل حتى على المستوى الفردي فلم يعد باقي لأحد من أي حجة على الله في هذا الامر وفي عدم قدرته على معرفة الحق من الباطل ، غير أن هناك تراكمات نفسية جعلت من أهل الباطل الأنغماس أكثر في باطلهم وتيههم وضلالهم وباطلهم أكثر فأكثر ، فكلما ظهر لهم دليل حق يزدادون باطلا في باطلهم مصداقا لقوله تعالى وفضحه لهذه النفسية ( وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَى رِجْسِهِمْ وَمَاتُوا وَهُمْ كَافِرُونَ ) أي ان البداية كانت منهم فهم من هيأوا نفسياتهم لتكون رجسا ومريضة فجاءت الآية العظيمة لتكون عليهم وبالا في وقت انه كان ذلك سيفيدهم في تزكية نفسياتهم أكثر وهذا حال “مرتزقة اليمن في هذه الفترة”.
 
لا يحق لأحد يحمل الحق ويعرف الحق ويتبع الحق ويناصر الحق ان يستغرب لماذا مازال هناك مرتزقة يقاتلون تحت راية الباطل في جبهات العدوان رغم كل الشواهد والدلائل التي جاءت لهم توضح كم هم في ضلال وبطلان ، فقيادات العدوان طالما أهانتهم وكسرت شرفهم وأنتزعت عزتهم وأذلتهم ومع ذلك مازالوا مستمرون يدينون لهم بالولاء والحب ، وفي الجبهات يتم الدفع بهم الى مقدمة الجبهات يفدون بأنفسهم الجنود السعوديين والإماراتيين وما ان تنتهي جولات المعارك حتى يتلقون وابلا من الإهانات والذل من قبل هؤلاء الجبناء المتمترسون خلفهم بل ويتم اهمال جرحاهم حتى الموت ويتركون جثث قتلاهم لكلاب البراري دون ان يكون لها أدنى قيمة (وهي بالفعل لا قيمة لها من منطلق انها باعتها بثمن بخس دراهم معدودة) واذا فروا من القتال يتم استهدافهم من قبل طيران يتوجب ان يكون داعما لهم فتتناثر أجسادهم جزاء لما قاموا به في ذلك ، ولا يكتفي تحالف الشر المعتدي عند هذا الحد بل يتتبع بطرق او بأخرى ان يقوم الجيش واللجان الشعبية اليمنية بسجن من سقط من مرتزقتهم اسرى لدينا فيقوم بقصف السجون ويقتل منهم المئات في عملية لا داعي لها بأي حال من الإحوال خاصة انهم يهملون اسراهم كما وكيفا منذ اول يوم للعدوان حتى وصل الأمر في نظرتهم للمرتزقة نظرة الشيء السفري (أي المستخدم لمره واحدة ثم يرمى) اي يصبح بلا قيمة ، ورغم كل هذه الشواهد والدلائل على الباطل الذي يعيشون فيه عوضا عن شواهد ودلائل اقليمية وعالمية كالتطبيع مع الكيان اليهودي الشيطاني والإنبطاح للأمريكان وغيرها من أمور الا أن هؤلاء مازالوا في تيههم يغرقون ضالون مضلون بل يزدادون في غيهم يعمهون حتى وصل الباطل الى مرحلة الطمأنينة في إخلاص أتباعه له مهما ظهر باطله وظهرت حقيقة اهدافه لذا اظهرهوها مؤخرا من خلال احتلال المهرة وسقطرى والتباهي بالتطبيع مع اليهود عيانا بيانا غير قلقين من أن ينقلب عليه اتباعه المرتزقة في اليمن وبالفعل كان ما وضعوا حسابه في ذلك ، فيا ترى لماذا اصبح حال هؤلاء المرتزقة هكذا والذي لو يظهر لهم الحق منيرا بين المشرق والمغرب ويحدثهم بلسانهم فلن يؤمنوا به بل لو جاء الله والملائكة قبلا فلن يؤمنوا وبالمقابل لو قطعوا أيديهم وارجلهم من خلاف فلن يتركوهم بل سيزداد اخلاصهم لهم وولائهم ويزداد تشرب حبهم في قلوبهم (ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه) ؟
 
بطبيعة الحال هؤلاء أصبحوا بلا قلوب واعية وعقول فاهمة بعد أن عميت أبصارهم وصمت آذانهم وأخرست ألسنتهم فهم لا يرجعون (تخيلوا انسانا أعمى وأصم وأخرس) في ظلمات الليل في منطقة  ما هل يمكن له أن يعود الى منزله مثلا وهو لا يرى طريقه ولا يسمع من يأتي اليه ليهديه ولا يستطيع ان يتكلم ويسمع الاخرين ليدلوه على طريقه فأي تيه سيكون فيه هنا وما الذي يمكن ان يهديه او يعقله لذا سيبقى في مكانه حتى يزول من هذه الحياة ، فماهي العوامل التي أوصلتهم لهذه الوضعية رغم انهم ماوالوا يتنفسون ويفكرون وينظرون بأعينهم ويسمعون الكلام وألسنتهم مازالت تتحرك بالحديث بل يظنون انهم أهدى من الذين آمنوا سبيلا من خلال تلك الحركات التي يظنون انهم بها يعبدون الله حق عبادته؟
 
السبب الرئيسي لهذه الوضعية هو ابتعادهم عن رسول الله محمد بن عبدالله عليه وعلى آله افضل الصلاة والسلام كل البعد ، محمد الذي جاء في القرآن بصفاته وأخلاقه وجهاده وإنفاقه وأمره بالمعروف ونهيه عن المنكر ومعاداته لليهود والباطل ومناصرته للحق وأهله ، محمد الذي يرفض الظلم ويأنف الظيم ويكره الذل ويعشق العزة ويحب الحق والعدل والحرية والكرامة وجاء بهن جميعا ، محمد الذي هو على خلق عظيم وعزيز عليه ما عنتنا حريص علينا رؤوف رحيم بنا ، أبتعدوا عن هذا النبي الذي جاءت مواصفاته في القرآن الكريم وتكفل الله بحفظ القران ليحفظ نبيه ومنزلته ومكانته كي لا يستطيع اليهود تحريفه في القرآن كما حرفوا موسى في التوراة وعيسى في الأنجيل ، أبتعدوا عن محمد القرآني وأرتبطوا بقدر ذلك الأبتعاد بمحمد التراثي الذي جاء لهم عبر ما اسمي (أحاديث وسير وتفاسير) تعارض كل المعارضة لما في القرآن ، فارتبطوا بمحمد قليل الحياء الذي كان لا يغطي عورته ولا يستحي من الله ولا من الملائكة ولا من أصحابه الا من صحابي واحد فقط كان اذا دخل عليه يغطي عورته ، ارتبطوا بمحمد التراثي الذي كان يدعو للجبن والبخل (أيكون المؤمن بخيلا وجبانا قال نعم) ، ارتبطوا بمحمد الذي تعهد لأصحاب الكبائر بالشفاعة يوم القيامة وعليهم بالجرائم والخبائث دون قلق او خوف من الله فهو سيشفع لهم ، محمد الذي يدعو للزنا والسرقة (من قال لا اله الا الله دخل الجنة وان زنى وان سرق رغم انف أبي ذر) ، محمد الذي كان يقبل الأغاني والمعازف في بيته ، محمد الذي كان يتسابق مع زوجته في شوارع المدينة امام الجميع دون حياء ؛ محمد الجنسي الشهواني الذي كان وكان وكان ، ارتبطوا بمحمد الذي جاء به اليهود في تراث اسموه تراثا اسلاميا وزينوه بمسميات مضللة (احاديث – سيرة – تفسير) فتعطلت عقوبهم وقلوبهم واسماعهم وأبصارهم من تلك اللحظة فتراكم الرجس في قلوبهم حتى تاهوا عن الحق وأعيد صنع نفسياتهم لتكون قابلة للاهانة والذل وكسر الشرف وانتزاع العزة والعبودية المذلة ولا تتأفف او ترفض ذلك وهذا أسمى ما هدف اليهود للوصول اليه .
 
ان الهجمات المستعرة المستمرة الدائمة ضد الأحتفاء والأحتفال برسول الله القراني في ذكرى ميلاده الأغر انما تأتي نتيجة لأن اسلوب وطريقة احتفالنا لا ينسجم مع أهداف اليهود الصهاينة وتوجهاتهم وتحركاتهم ، فهم يدركون خطورة اسلوب اليمنيين في الأحتفال به والذي يجذر النبي القرآني في نفوس الأطفال ويصححه في قلوبنا وعقولنا وصراطنا المستقيم ويحدد لنا قبلتنا الحقيقية لمن نتولاهم من اعلام الهدى والمؤمنين ومن نعاديهم من اليهود والمنافقين ، لأن احتفال اليمنيين بالنبي القرآني برفع الموت لأمريكا ولأسرائيل كمنهجية قرآنية جاء بها النبي ، لأن الاحتفال بالنبي القرآني ينتج عنه فتوحات في نفوس الناس وتترجم فتوحات في واقع حياتهم ثم فتوحات فيما يغيظ اعداءهم في الارض والجبهات بكل جوانبها العسكرية والاقتصادية والسياسية والثقافية وغيرها ، وهذا بطبيعة الحال سيغيظ الاعداء وسيولد ممانعة ومعارضة ورفض من قبلهم ومن ثم سيجعلهم يحركون أدواتهم النفاقية في الأوطان لافشال ذلك وهم اصحاب النفوس الرجس الذين لم يزدهم نور الحق الا رجسا فوق رجسهم .
 
ما يجب علينا اليوم هو الأنضباط في تسليمنا لحفيد هذا النبي القرآني سيدي ومولاي عبدالملك الحوثي الذي هو أمتداد حقيقي وسليم للرسول صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وان نوسع من مجالات احتفالنا بالمولد بكل مظاهر الاحتفال ومنها تزيين بيوتنا وشوارعنا ب(رباط الاشرطة الخضراء) التي تساوي (رباط الخيل) لأن ذلك يرهب عدو الله وعدونا المعروفون الظاهرون او الغير معروفين وغير ظاهرين (ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين لا تعلمونهم) فكلما رأوا الزينة تزين المدن والشوارع والمحلات يموتون في غيظهم ، والتزود من هذه المحطة بزاد التقوى والتأسي والاقتداء بنبي الرحمة القرآني وان نفض عنا غبار نبيهم التراثي وهذا أقوى وأهم حصن وحماية لقلوبنا من ألا تفقه وأعيننا من ألا تبصر وآذاننا من ألا تسمع فنكون كالأنعام بل أضل منها كما هو حال المرتزقة حاشاكم الله .
 
#د_يوسف_الحاضري

ShareTweetShare

مما نشرنا

عداةٌ يحرقون القرآن ..ورحماءٌ ينهجون العطاء
slider

عداةٌ يحرقون القرآن ..ورحماءٌ ينهجون العطاء

سبتمبر 27, 2023
32
فــوق مــداركــي
الثقافة الدينية

فــوق مــداركــي

سبتمبر 10, 2023
15
تمديد مسابقة عالمیة: ذکریات وخواطر من القلب حول الإمام الخميني (قدس سره)
slider

تمديد مسابقة عالمیة: ذکریات وخواطر من القلب حول الإمام الخميني (قدس سره)

يوليو 22, 2023
40
سماحة الامام علي
أخبار عامة

سماحة الامام علي رضي الله عنه

فبراير 23, 2023
70
بالارقام.. هذا ما تضمه قافلة الاغاثة التي سيرتها العتبة الحسينية بالتعاون مع اهل الخير الى سوريا لاغاثة المتضررين من الزلزال
slider

بالارقام.. هذا ما تضمه قافلة الاغاثة التي سيرتها العتبة الحسينية بالتعاون مع اهل الخير الى سوريا لاغاثة المتضررين من الزلزال

فبراير 14, 2023
51
ممثل المرجعية يصف قافلة الاغاثة الى سوريا بانها حسينية مرجعية انسانية وطنية ويدعو للمساهمة بالدعم والعمل دون كلل او ملل
slider

المواكب الحسينية تلبي نداء المرجعية وتقصد سوريا لاغاثة المنكوبين (فيديو)

فبراير 14, 2023
66
Next Post

على إنتظار مع طوفان اليمن في مولد الرسول الاعظم

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
3

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

برقية تعزية ومواساة

برقية تعزية ومواساة
يوليو 5, 2022
563
ShareTweetShare

من الأرشيف

محافظ الضالع اللواء /عبداللطيف الشغدري يعزي آل المعرشي بوفاة الفقيد العقيد /عبدالعظيم المعرشي

إستطلاع رقم (1) عن نشاط الحملة الدولية لفك الحصار عن مطار صنعاء

ماذا يعني إحياء يوم القدس العالمي ؟ ..

حرب بيولوجية خرجت عن سيطرة مصنعيها!!

روسيا – بوتين والاّلام الأمريكية بعيون بايدن

خطاب قائد الثورة بين مشروع شهادة وقضيّة أمةُ وعدو

الذي ما يذكر سوى منكر

رمال الأمس في مواجهة أقدم ناطحات سحاب

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
893
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.