《عنتر إب في مواجهةالعدو》

《عنترإب في مواجهةالعدو》
_________________________————————————- –
بقلم / ابو خلدون الشيبة
كاتب وناشط سياسي
””””””””””””””””””””””””””””””””””””””
(حميد عبدالقادر عنتر العميد مستشار رئاسة مجلس الوزراء اليمني ).
سيدي المستشار •
مهما رسمت في مكانتك احرف
حرة ابية °
تشدوا بها ارواح الابطال بشجاعة°
~فلا انت اشجع وكلماتك القوة الابية°
قد اثمرت في كل بلد سمعا لها وطاعة°
‘انحنت لصواريخك القوى الارهابية•
•وانكسرت سيوفها وتحطمت في كل قاعة•
—- لعلي سااكون عاجزا عن وصفك واخلاقك وشجاعتك ومستوى قدراتك الصاروخية البلاستية التي وصلت مداها الى كل مكان في العالم فعجزت باتريوت العدوان ان توقفها بل استطاعت ان تنقلها الى قعر العدو محدثة ضجيج وعويل ضحاياها .ومع هذا الشجاعة العنترية تجد السمات الحميدة في حميد فهو ذو اخلاق حميدة وتواضع عن رفعة .
لعلي ساكون عاجزا عن وصف هامة وطنية جهادية اعلامية سياسية عسكرية ثقافية ادبية  مثل شخصية العميد حميد عنتر وامام هذا العجز قررت ان اعود الى تاريخ عنتر ابن شداد وشعره وبطولته لكي اقتبس منها ما يمكني اقتبساه لاكتب عن عنتر اليمن فوجدت هذة الابيات لعنتر وصف فيها شجاعته وهانا انقلها لوصف عنتر اليمن
 
وَلَلمَوتُ* خيرٌ للفَتى من حياتِهِ* إذا لمْ يثِبْ* للأَمر* إلاَّ بقائدِ
 
*
 
فعالجْ جسيمات *الأمور ولا تكنْ *هبيتَ الفؤادِ *همة  للسوائدِ
 
*
 
إذا الرِّيحُ* جاءَتْ بالجَهام* تَشُّلهُ هذا* ليله مثلُ *القلاص الطرائدِ
 
*
 
وأعقَبَ نَوْءُ* المُدْبرينَ بغبرَة* وَقطْرٍ قليلِ* الماءِ* باللَّيْل بارد
 
*
 
كفى حاجة *الأضيافِ *حتى يريحها *على الحيَّ *منا كلُّ* أروعَ ماجدِ
 
…  هاهو عنتر اليمن يتجاوز الحدود والقيود متخذا من شعار الموت افضل للفتى من حياته اذا لم يثب للامر الا بقايد.
 
نلتقي في حلقة قادمة