رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

جذور الأزمة السورية التسعينيات وما قبلها

admin by admin
يناير 24, 2019
in الثقافة السياسية
0
SHARES
21
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
جذور الأزمة السورية … التسعينيات وما قبلها 
……………………………………………………..
ليس كل خطأ مقصود، وليس كل قصد وراءه نية خبيثة، فالطريق إلى الجحيم محفوف بالنوايا الحسنة، والأخطاء تقع في كثير من الأحيان بهدف الإنجاز. وفي الأزمة السورية مورست أخطاء كبرى وكثيرة بنوايا إنقاذ الوطن، سواء من هذا الطرف أو ذاك. ولا شك أن الناس والمفكرين بالبلد قامت بمراجعة واستنباط الأسباب التي قادتنا إلى هذا المنزلق الخطير، الكثيرين لم يتوغلوا في العمق فبقي تفكيرهم يسبح على سطح المشكلة وظاهرها فذهبوا مثلا إلى أن الدين هو القضية الأساس، فطرف يقول أن التطرف الديني تسرب إلى البلاد وكان هو السم الزعاف، وطرف آخر يقول أن الابتعاد عن الدين والشريعة هو ما حاق بالبلاد هذه الكوارث.
والبعض ذهب إلى الشخصنة والى الحزب والى العسكرة.
لكن بشيء من التمعن ندرك أن التفسير الموضوعي يشير إلى سبب جوهري وهو اشتداد التناقضات الاجتماعية الطبقية، فمنذ التسعينات بدأت الطبقة الوسطى بالتآكل لصالح الطبقة الفقيرة وطبقة محدثي النعمة الليبراليين المتسلقين حتى على حساب الطبقات جميعا بما فيها طبقة الأثرياء التقليدية في سوريا.
في السبعينيات والثمانينيات فصلت السلطة نفسها عن الانتفاع الاقتصادي، فكانت السلطة معزولة نوعا ما عن الحالة الرأسمالية في البلاد، التي اضطلعت بها -أكثر ما يكون- الطبقة البرجوازية في كل من دمشق وحلب، مع استثناءات بسيطة في باقي المحافظات. وكانت سوريا آنذاك نسخة مصغرة عن دول المعسكر الاشتراكي، مع اختلافات بسيطة قليلة الأهمية. ومع استنبات التطرف الإسلامي في مطلع الثمانينات تضخمت القوى الأمنية والعسكرية في البلاد على حساب القطاعات الأخرى فتراجع التعليم والصحة والخدمات بشكل عام؛ وضعفت الحريات، وتراجعت الحياة السياسية.
ولأن الصلاحيات المعطاة واسعة وكبيرة اشتهى بعض المتنفذين كسر العزل عن أرباب المال فاستخدموا صلاحياتهم لعرقلة المشاريع الاقتصادية، فأضطر أصحابها إلى مشاركتهم بنسب معينة غير معلنة على الأرجح، وتم لأول مرة في نهاية الثمانينات دمج عناصر كبيرة ومتوسطة من السلطة في الحياة الرأسمالية في البلاد.
هنا لابد أن نشير إلى نقطة هامة جدا وهي أن الجماهير بطبيعتها تملك حساسية مفرطة تجاه من يمتلك قوة المال والسلطة في آن معا.
مع سقوط الاتحاد السوفيتي مطلع التسعينيات سقطت معه المنظومة الاشتراكية، واكتسبت الرأسمالية ونظامها في العالم دفعة كبرى للأمام اقتصاديا وسياسيا، أثرت بشكل عميق على كيان الطبقة الوسطى في كل أنحاء العالم.
أقبلت الولايات المتحدة، المسماة القطب الواحد في العالم على حصاد المغانم السياسية والاقتصادية في الدول التي تفككت بها المنظومة، فانتشرت الثورات البرتقالية لتحول السلطات المركزية شبه المطلقة إلى ديموقراطيات تتنفس من عباءة العم سام، أما الإشتراكية وفق الرؤية السوفيتية فقد ولت إلى غير رجعة.
في تلك الأثناء ظهر في سوريا ولأول مرة قانون الاستثمار رقم (10) الذي يعتبر إطلاقا للعملية الرأسمالية بمشاركة شبه معلنة من عناصر من السلطة نفسها، فكان هذا بداية انحدار الطبقة الوسطى في سوريا بشكل دراماتيكي.
استفاد من هذه الطفرة الشريحة التي جمعت بين القوة الرأسمالية والنفوذ الحكومي في آن معا، وهي التي ستشكل نواة طبقة محدثي النعمة الليبرالية، التي لا تمت لأي مبدأ او فكر بصلة.
إلا انه ورغم الضغوط الدولية والبرجوازية الداخلية حافظت الدولة على مجانية التعليم بما فيه التعليم الجامعي والتعليم العالي، وحافظت أيضا على مجانبة الطبابة إلى حد ما ومجانية قطاعات خدمية أخرى. إلا الفرق كان واضحا في النوعية، فعاما بعد عام حلت الدراءة بالقطاع العام وتعمقت، قابله ارتقاء الجودة في القطاع الخاص، خصوصا في قطاع التعليم والصحة والنقل والخدمات، فأنقسم المستهلكون إلى أحد القطاعين، وبذلك انطلقت في المجتمع السوري وبشكل مستفز ملامح الانقسام الطبقي الحاد.
يمكن القول أن عقد التسعينات كان بداية النهاية للطبقة الوسطى (الحامل الثقافي الاقتصادي للمجتمع) ومعها بداية النهاية للإشراقة الثقافية التي أطلت بطاقة شعبية منذ الستينيات، فمع تراجع مستوى التعليم وتنميطه حدث تسطح ثقافي غير مسبوق، وطرد للفكر الاشتراكي وخمود غير متوقع للماركسية، وفقدان العقلية التنويرية الدينية، ترافق كل هذا في غياب المسرح الوطني والجاد عن الحياة الثقافية، وانعدام السينما، واقتصار الشعر والأدب على شخصيات هامة جرى تصنيمها واجترارها مجتمعيا حتى فقدت قدرتها التحريكية مثل الماغوط وقباني ودرويش.
أكبر الطعنات نالها قطاع الطفولة فمن لبنان تم شراء مجلة سامر ومن ثم إغلاقها، وفي سوريا خفتت مجلة أسامة فنيا وابداعيا، وفي العراق غابت مجلة المزمار ومجلتي، وفي تونس تحولت مجلة عرفان إلى مجلة أصولية. كان من الواضح أن الأجيال القادمة في كل أقطار العالم العربي يراد لها (بقصد أو دون قصد) أن تتحول الى الأصولية المنغلقة والعنيفة.
وتفرقت في عقد التسعينيات أسراب اليسار العربي ما بين الذهول والإرتداد نحو اليمين بإتجاه إما العودة إلى الدين أو نحو النرجسية الذاتية الليبرالية أو نحو الديمقراطية العلمانية؛ وفي هذه المرحلة تم بيع مجلة الناقد من دار الريس ومن ثم اغلاقها؛ كما تمت انطلاقة الانفتاح السوري على منط
قة الخليج من ناحية العمالة ومن ناحية الورود السياحي المبهم إلى سوريا ولبنان.
هنا لابد من الإشارة إلى أن الخميرة اللبنانية برقيها وقذارتها منذ الثمانينيات آخذة بالانتقال إلى سوريا، فمن أغنيات مرسيل خليفة اليسارية، إلى المجادلات الطائفية الوضيعة، إلى الانبهار المصطنع بالغرب والتقليد الأعمى له والمظاهر المادية، إلى التشدق بالمذهبية الإسلامية؛ معظمها لفحت المجتمع السوري برياح ثلجية مهلكة.
وبذلك فأنه في عقد التسعينيات تمت توسعة الطبقة الفقيرة الكبرى وتعميقها كبديل عن الطبقة الوسطى المتآكلة، كما تم الارتكاس من الثقافة الإشتراكية الشعبية نحو الثقافة الدينية الإسلاموية (المصطنعة) أو الثقافة اليمينية العلمانية الغربية، وبذلك تحقق إنفصام المجتمع السوري على نفسه طبقيا وثقافيا.
علي . ح . الحموي
ShareTweetShare

مما نشرنا

من كابول إلى اسطنبول   ” الجهاد الأمريكي ” بتوثيق الباحث والسفير عبدالله صبري
slider

من كابول إلى اسطنبول  ” الجهاد الأمريكي ” بتوثيق الباحث والسفير عبدالله صبري

سبتمبر 13, 2023
19
مهرجان فلسطيني في دمشق بمناسبة يوم الصمود اليمني
slider

مهرجان فلسطيني في دمشق بمناسبة يوم الصمود اليمني

مارس 27, 2023
43
مسارات ثورة 21 سبتمبر في ندوة سياسية بسوريا
slider

مسارات ثورة 21 سبتمبر في ندوة سياسية بسوريا

سبتمبر 21, 2022
35
الثقافة السياسية

الكاتب السياسي يغرد ويقول …

يوليو 21, 2022
21
دعوة لمؤتمر حول ملف انتهاكات حقوق الإنسان والسجناء في البحرين
الثقافة السياسية

دعوة لمؤتمر حول ملف انتهاكات حقوق الإنسان والسجناء في البحرين

يوليو 7, 2022
83
من الذي لديه “مطالب إضافية” في المفاوضات؛ ايران أم أمريكا؟
slider

من الذي لديه “مطالب إضافية” في المفاوضات؛ ايران أم أمريكا؟

أبريل 22, 2022
28
Next Post

لماذا لا نقرأ ؟

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
3

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

أكلوا الأهانة اصناف مختلفة

أكتوبر 24, 2019
93
ShareTweetShare

من الأرشيف

مبادرة سياسية لامتصاص الاحتقان في الشارع اللبناني

تعاموا فزادهم الله عمى !! وأسخف العميان مَـن يركن لأعمى

الرد المضاعف!!!

عظيم وخالص الشكر والإمتنان.. لمعهد السلام العالمي..

“أردوغان”انتخابات على المقاس

ما السر المخفي وراء هجوم أنصار الله “الحوثيين” على منشأة أرامكو في جدة ؟

الغربال الآخير!!

رسالة شكر وثناء

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
893
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.