رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

الكيانُ الصهيوني فيروسٌ قاتلٌ وكورونا

بيروت في 16/5/2020

عريب - orib by عريب - orib
مايو 17, 2020
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
23
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

ضجت البشرية كلها وهبت الدنيا بأسرها، واستنفر العالمُ أطباءه وعلماءه، ومختبراته ومعامله، ومؤسساته العلمية وهيئاته الاجتماعية والإنسانية، وكرست الحكومات جهودها، وسخرت طاقاتها، ووظفت قدراتها، وعطلت أغلب أعمالها، وأهملت معظم واجباتها، وتفرغت لمواجهة الخطر الصحي الداهم والتصدي له، ومعها الجيش والشرطة وكافة مؤسسات الدول المدنية والعسكرية والأمنية، وانتفض سكان الكون كلهم خوفاً وجزعاً، وقلقاً ورهباً لمواجهة هذا الوباء الخطير، الذي لا يفرق بين ضحاياه، ولا يميز بين الشعوب التي يصيبها، أو الأمم التي ينتشر فيها ويستشري بين أبنائها.
 
فقد عَمَّ الأرضَ كلها وباءٌ قاتلٌ، وفيروسٌ مجهولٌ غامضٌ، وكائنٌ خطيرٌ خبيث، مجهريٌ لا يُرى، متقلبٌ يتجدد، ومتغيرٌ يتطور، يجيد إصابة الإنسان ويعرف الطريق إليه، ويجهد في إضعافه ويتقن سبل قتله، ولا تعجزه الحدود عن التنقل، ولا المسافات على الانتقال، ولا سبل الوقاية وأسباب الحماية عن العدوى والانتشار، ولا يشبعه الموت، ولا تردعه ضحاياه، ولا تحد من فتكه صيحات المعذبين وأوجاع المصابين، فهو لا يرحم ضحاياه، ولا يحزن على ما يصيبهم ويلحق بهم، إذ أن مُنَاه قتلهم، وغايته الفتك بهم.
 
لكن البشرية التي تضررت من الفيروس كثيراً، فأصيب به قرابة ثلاثة ملايين إنسان في مختلف أنحاء العالم، توفي منهم ما يربو على ربع مليون مريضٍ، لم تقف أمام الفيروس صامتاً لا تتكلم، ولا جامداً لا تتحرك، ولم تستسلم له أو تهزم أمامه، بل تظافرت جهودها وتوحدت إرادتها، وشمَّر علماء العالم وحكوماته عن سواعدهم، وشدوا مئزرهم، واجتهدوا في البحث والتجربة، والتنسيق والتعاون، ونقل الخبرة وتبادل المعرفة، للحد من سرعة انتشاره وانتقال الجائحة إلى كل مكانٍ.
 
وتَحَمَّلَ مع الحكومات والمستشفيات والمؤسسات الطبية، سكانُ الأرض جميعاً العزل والحجر، والضبط والتضييق، والتزموا بيوتهم، وتخلوا عن عاداتهم، وتنازلوا عن مُتَعِ التسوق والتجوال، والسفر والترحال، والعمل والسهر، ليتمكنوا من حصار الفيروس وهزيمته، وقد قطعوا في سبيل ذلك شوطاً كبيراً، حتى انحسر المرض، وتراجعت نسبة الإصابة، وقل عدد الوفيات، وغدا الدواء الشافي قريباً، والعلاج الناجز التام ممكناً.
 
ولن نستغرب إعلان منظمة الصحية العالمية صباح يومٍ قريب عن اختفاء الفيروس وزوال المرض وانتهاء الوباء، وعودة سكان الأرض جميعاً إلى حياتهم العادية، رغم أن الإشارات الجديدة في أكثر من دولةٍ تقول بأن إمكانية استعادة الفيروس لنشاطه واردة، وخروجه عن السيطرة مرةً أخرى ممكنة، بعد أن عاد عداد الإصابات إلى الارتفاع والانتشار، بعد أن تراجع إلى الصفر تقريباً وانعدم في كثيرٍ من المناطق.
 
ذاك كان فيروس كورونا “كوفيد 19″، الذي اتحد العالم كله في مواجهته، لن يعمر على الأرض أكثر من ستة أشهر، ولا أعتقد أنه سيتمها ولو تأخر، فهو في نهايتها سيضعف وسيتلاشى، وسيندثر وينتهي، مهما بلغت خطورته، وعظمت مصيبته، وكثر عدد ضحاياه وفاةً وإصابة، إذ سيسدد له العالم بعلومه وأبحاثه، ضربةً قاضيةً ستقتله أو ستضعفه، تماماً مثل سارس وايبولا وانفلونزا الخنازير وجنون البقر، وغيرها من الأوبئة القديمة والأمراض المستأصلة، كالتيفوئيد والسل والكوليرا والطاعون التي انتصر عليها الإنسان، ونجح في اكتشاف لقاحٍ شافٍ منها ومعالجٍ للمرضى المصابين بها.
 
إلا أن الفيروس الأكبر والسرطان الأخطر، والوباء المستفحل والشر المستطير، والمصيبة الجامعة والجائحة الجامحة، هو الكيان الصهيوني البغيض، الذي زُرعَ في منطقتنا العربية ومُكِّنَ له بيننا، فكان فيروساً قاتلاً وجسماً غريباً، لا تقبله المنطقة ولا تنسجم وسكانها معه، وغدا يقتل الناس ويفتك بالسكان، ويعتدي على كرامة الإنسان، ويسيء إلى قيم ومعتقدات المواطنين، يدنس مقدساتهم، ويتطاول على معتقداتهم، ويستهزئ برموزهم، ويتهكم على قياداتهم، وينبش تاريخهم ويزوره، ويستعيد ماضيهم ويحرفه، ولا ينفك يرتكب في حق أهل البلاد وأصحاب الحق جرائم مشينة، قتلاً وطرداً واعتقالاً، ومصادرةً لحقوقهم، ونهباً لممتلكاتهم، وغصباً لأرضهم، دون مراعاةٍ لقانونٍ دولي أو عرفٍ إنساني.
 
لكن العالم الحر لم يقف موحداً في مواجهة هذا الفيروس، ولم يتصدَ له بكل قوةٍ وحزمٍ، ولم يستخدم ما لديه من قوةٍ للجمه ومعاقبته، ولم تتظافر جهوده لمنعه عن ظلمه، وكفه عن غيه، رغم جرائمه الكبيرة ومجازره المروعة، وانتهاكاته الخطيرة وتجاوزاته العديدة، بل إن العديد من دول العالم التي تصنف نفسها دولاً ديمقراطية ليبرالية عادلة، وقفت إلى جانب هذا الوباء الخبيث، وساعدت هذا السرطان القاتل، فزودته بوسائل الحماية والصمود، وأدوات القتل وأسلحة الدمار، وأغدقت عليه الأموال والمساعدات، وفتحت له عواصمها ليستقوي بها، ويلجأ إليها ويحتمي بها، فلا يطاله قانونٌ دولي، ولا تحاسبه مؤسسة أممية، ولا تقوى الهيئات القانونية والإنسانية على اتهامه وإدانته، وكأنه فوق القانون فلا يعاقب، وأقوى من المشرعين فلا يسأل.
 
هذا الوباء العضال والطاعون القاتل اسمه إسرائيل، يعرفها العالم كله، ويدرك خطرها، ويعلم أنها سبب الفوضى وعدم الاستقرار في العالم، وأنها التي تقوم بالقتل وترعاه، وترتكب الظلم وتتبناه، وتقترف الجرائم وتنساها، وهم يعرفون أن الخلاص منها وشطبها هو الدواء الشافي والعقار المناسب، لكن أحداً لا يقوى على الوقوف في وجهها والتصدي لها، أو توبيخها ومعاقبتها، اللهم إلا المقاومة التي باتت تعرف كيف تواجه هذا الفيروس القاتل وتتصدى له، وتدرك السبيل الأنجع والأسلم إلى علاجه والتعافي منه.
 
وبإذن الله القوي المتعال، سيأتي اليوم الذي ينتصر فيه عقار المقاومة، ويهتك عرض هذا السرطان ويستأصله، ويفتك به ويغلبه، ويشطب هذا الفيروس ويعدمه، وحينها سيريح العالم منه وسيخلصه من شروره، وسيقضي عليه وعلى بيئته الحاضنة، وسيبشر سكان الأرض كلهم بالعيش الكريم والحياة الرغيدة، في عالمٍ مثالي يسوده العدل والأمن، وترتفع فيه قيمة الإنسان وتصان حقوقه.
 
بيروت في 16/5/2020
moustafa.leddawi@gmail.com

ShareTweetShare

مما نشرنا

إلى مَتىَ ستبقى أميركا تهددنا؟ 
آراء ومقالات سياسية

مصير الشيعة في لبنان إذا سلّموا سلاحهم بين فكي الجولاني والمارونية السياسية وليس فقط إسرائيل

يوليو 12, 2025
6
الوكالة الدولية للطاقة الذرية: حياد مفقود وتورّط في خدمة واشنطن والكيان
آراء ومقالات سياسية

الوكالة الدولية للطاقة الذرية: حياد مفقود وتورّط في خدمة واشنطن والكيان

يوليو 5, 2025
10
ما حجم الخسائر التي تكبدها الاحتلال الاسرائيلي ازاء الضربات الايرانية؟
slider

ما حجم الخسائر التي تكبدها الاحتلال الاسرائيلي ازاء الضربات الايرانية؟

يونيو 30, 2025
12
الشيخ قاسم ثوابت المواجهة..  “نحن أولي البأس الذين لا يُهزمون”
slider

الشيخ قاسم ثوابت المواجهة.. “نحن أولي البأس الذين لا يُهزمون”

يونيو 30, 2025
6
توحش السياسة
slider

توحش السياسة

يونيو 29, 2025
8
المنافقون يتفقدون آثار القصف الصاروخي الإيراني على الكيان
slider

المنافقون يتفقدون آثار القصف الصاروخي الإيراني على الكيان

يونيو 29, 2025
3
Next Post

القلم الحر

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

إلى مَتىَ ستبقى أميركا تهددنا؟ 
آراء ومقالات سياسية

مصير الشيعة في لبنان إذا سلّموا سلاحهم بين فكي الجولاني والمارونية السياسية وليس فقط إسرائيل

يوليو 12, 2025
6

    كتب إسماعيل النجار،،   مصير الشيعة في لبنان إذا سلّموا سلاحهم بين فكي الجولاني والمارونية السياسية وليس فقط...

Read more
الوكالة الدولية للطاقة الذرية: حياد مفقود وتورّط في خدمة واشنطن والكيان

الوكالة الدولية للطاقة الذرية: حياد مفقود وتورّط في خدمة واشنطن والكيان

يوليو 5, 2025
10
ما حجم الخسائر التي تكبدها الاحتلال الاسرائيلي ازاء الضربات الايرانية؟

ما حجم الخسائر التي تكبدها الاحتلال الاسرائيلي ازاء الضربات الايرانية؟

يونيو 30, 2025
12
الشيخ قاسم ثوابت المواجهة..  “نحن أولي البأس الذين لا يُهزمون”

الشيخ قاسم ثوابت المواجهة.. “نحن أولي البأس الذين لا يُهزمون”

يونيو 30, 2025
6
توحش السياسة

توحش السياسة

يونيو 29, 2025
8
المنافقون يتفقدون آثار القصف الصاروخي الإيراني على الكيان

المنافقون يتفقدون آثار القصف الصاروخي الإيراني على الكيان

يونيو 29, 2025
3

الأكثر قراءة اليوم

مجلس الوزراء يقيم فعالية كبرى بالذكرى السنوية لاستشهاد المفكر حسن زيد

مجلس الوزراء يقيم فعالية كبرى بالذكرى السنوية لاستشهاد المفكر حسن زيد
أكتوبر 29, 2022
124
ShareTweetShare

من الأرشيف

يسألون عن الطفولة المذبوحة في اليمن

يا سائرون الفائزين بتشكيل الحكومة

الإعلامية: لبنى مرتضى تقدم برقية شكر لرئيس مجلس النواب اليمني

سلسلة ( 💀 )…. سلالم العدوان وتحالفه

التسوية !!

إسقاط_أباتشي_سعودية

اليمن / السامعي يناقش مع نائب وزير شؤون المغتربين سير العمل بالوزارة

*الإمام علي عليه السلام منهج حق وحبل نجاة للأمة الإسلامية أجمع*

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
919
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
849
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
624

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.