رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

( يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ) — 11

《 كيف تظلم نفسك وأنت تظن أن الجنة مثواك ؟؟ 》 

عريب - orib by عريب - orib
مايو 8, 2020
in الثقافة الدينية
0
SHARES
14
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 
 
كل الأنبياء والمرسلين والأولياء كانت نشأتهم منذ صغرهم وحتى تحملهم المسئولية وتربيتهم في أرقى المستويات الأخلاقية المجتمعية والفكرية وكانوا هم أكثر الناس أدبا وإحسانا للآخرين وحبا من قبلهم ، حتى أصبحوا قدوة للجميع  وبهذا يهيأ الله القدوة للناس ومن لم تكن نشأته هكذا نشأة فلا يمكن أن يكون قدوة للآخرين حتى لو وصل إلى ان يكون إماما للحرم !!
 

بقلم د.يوسف الحاضري

كاتب وباحث في الشئون الدينية والسياسية
abo_raghad20112@hotmail.com
 
– لنقف قليلا أمام طفولة ثم الحياة الشبابية ثم الرجولة للنبي محمد وللإمام علي وللحسن والحسين وللسيد عبدالملك الحوثي سنجدهم جميعا كانت تربيتهم على أرقى مستوى (ألم بجدك يتيما فآوى) ، لذا هؤلاء يصلون إلى مرحلة القدوة الصالحة السوية السليمة للناس وبهذا نجدهم يتبوأون أماكن راقية كالنبوة والرسالة والولاية ويقودون الناس بالقرآن الكريم ولا يهتموا بأنفسهم ولا بمتاع الدنيا لذا لا نجدهم يتقولون على الله أقاويل لا يريدها الله وتعارض الفطرة والحق وسننه وتشاريعه القرآنية التي أنزلها وفرضها وكل دعوتهم الى الله وإلى صراطه المستقيم (وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم) ، وبالمقابل نجد اولئك الذين كانت بدايتهم منحرفة ضالة شاذة لا أخلاقية فأرتكبوا كل الجرائم الأخلاقية التي يندى لها الجبين فلا يمكن بأي حال من الأحوال أن يكونوا قدوة حسنة للناس بعدها بمجرد التوبة والعودة الى الله وان كان هذا الرجوع قد يغفر لهم ذنوبهم عند الله يوم القيامة إن أحسنوا عملا ولكن رجوعهم لأنفسهم وليس ليصبحوا قيادات مجتمعية سوية ، ولعل أكبر الأمثلة لهؤلاء (معاوية ، يزيد ، ابن تيمية ، محمد عبدالوهاب ، السديس وغيرهم) ولكم ان تراجعوا نشأتهم وحياتهم كيف كانت ضلالا في ضلال ،  لأن قيادة هؤلاء الدينية للمجتمع سيكون على غرائزه الشخصية الذاتية بعد ان يجد نفسه متمكنا والدنيا مفتوحه له حتى وان تاب لذا نجد الإضلال يعم أتباعهم وحسب اهواءهم هم ويشترون بآيات الله ثمنا قليلا وغيرها من الأنحرافات لأنهم يصبحون وجبات سائغة لليهود ووساوس اليهود والشيطان ، وهكذا يكون الضلال في المجتمعات.
 
لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يكون الإنسان بديلا عن القرآن ومنهجيته ، فالعنصر البشري ليس سوى موضح ومبين وموجه بتوضيح وتبيين وتوجيه القرآن الكريم ، حتى الأنبياء أنزل الله معهم الكتاب ليقوموا الناس بالقسط والعدل ومن لم يحكم بما أنزل الله فاولئك هم الكافرون والفاسقون والظالمون كما جاءت في آيات متتالية في سورة المائدة ، لذا يبقى القرآن هو المقياس لمعرفة أهل الحق وأهل الباطل   ولك ان تستمع الى خطيب وانظر كم يستدل بالآيات القرآنية وكم يستدل بأهواءه وبأقاويل أناس سبقونا تحت مسمى (شيخ الإسلام – الراوي – المحدث – الصحابي وغيرها ) من مسميات ما أنزل الله بها من سلطان بل ان هذا القرآن هو نزل هاديا ومرشدا ونورا لهم كما كان للنبي من قبلهم رغم انه نبي ( نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآَنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَـمِنَ الْغَافِلِينَ) فكيف يمكن أن نقدم أشخاضا على القرآن والذي جاء هذا التقديم امتدادا لما قام به اليهود منذ عهد موسى وما بعده عندما أستثمروا الدين والكتب السماوية لأغراض شخصية ( وَآَمِنُوا بِمَا أَنْزَلْتُ مُصَدِّقًا لِـمَا مَعَكُمْ وَلَا تَكُونُوا أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآَيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ) ، فمن لم يحكم بما انزل الله فلا خير فيه (والحكم هنا يعني العمل والتوجيه والتوضيح والتبيين والدعوة والعمل وغيرها) وبهذه المقاييس أدركنا يقينا أن منهجية المسيرة القرآنية في اليمن بقيادة السيد عبدالملك الحوثي هي المنهجية السليمة وجاءت النتائج العملية والملموسة للعالم أجمع على مصداقية ذلك وأن منهجية الوهابية والإخوانية وغيرها هي مناهج تدعي وصايتها للدين ولمسيرة النبي محمد وهي في الأصل من صنع اليهود لتدمير الإسلام وتحريف القرآن وإستضعاف الأمة ونهب ثرواتها وغيرها من أهداف وهذا ايضا ما أتضح لنا ويتضح لنا يوما بعد يوم .
 
من اشد انواع الظلم الذي حذرنا الله من ان نكون ظالمين كنفحة من نفحات رحمته جل وعلا لأن تنبيهنا بذلك ودعوته لنا لأن لا نكون كذلك لكي نكون سعداء في الدنيا وناجيين في الآخرة من ذلك العذاب الشديد ، وهذا ما ينتهجه السيد يوميا في شهر رمضان رحمة للعالمين ، وهذا الظلم هو ما يقوم به علماء السوء (الذين يدعون كذبا أنهم علماء دين) من إضلال للأمة وتدجينه وتحوليه إلى عنصر ضار بالأمة الإسلامية نافعا للاعداء الذين وضحهم الله لنا في القرآن (اليهود والمنافقين) ، لذا أعطوني عالما من هؤلاء فقيرا بل ميسورا ! فهم جميعا أثرى الاثرياء وهم شركاء الحكام في السلطة كما هو حال الشر المتمثل في الوهابية السعودية ، رغم انهم يمتهنون طرح المصابرة للفقراء وان ذلك خير وغيرها من اطروحات ، وأعطوني أيضا شخصا واحدا تخرج من مساجد الإخوان والوهابية او جامعاتهم ومعاهدهم قاتلوا وانتهجوا العداء لأناس غير المسلمين ،كاليهود مثلا ، بل ان كل حياتهم وقتالهم وعداءهم ضد الإسلام والمسلمين سواء بمظهرها الديني او الإرهابي او السياسي ، هؤلاء ظلمة بل أشد انواع الظلم خاصة انهم يضللون ملايين من الشباب المغرر بهم والنساء ايضا ولا يقف التضليل هنا بل يتوارث جيلا بعد جيل كما توارثوا منهجية إبن تيمية لأكثر من 1000سنة تقريبا ومازالت تبنى مدراس وجامعات تدعم هذا الضلال .
 
لا يعفى الإنسان الغبي الذي لا يفعل عقله ويحركه ويستوعب القرآن ويفقه الحق اين والباطل اين فيسقط في هذا الضلال وينتهج منهجيته ، لا يعفى ان يقول يوم القيامة  (قَالَ ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ فِي النَّارِ كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَعَنَتْ أُخْتَهَا حَتَّى إِذَا ادَّارَكُوا فِيهَا جَمِيعًا قَالَتْ أُخْرَاهُمْ لِأُولَاهُمْ رَبَّنَا هَؤُلَاءِ أَضَلُّونَا فَآَتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا مِنَ النَّارِ قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَكِنْ لَا تَعْلَـمُونَ )  فالكل سيكون له عذاب مضاعف سواء كان عفاش او بن سلمان وصعتر والزنداني والسديس والعريفي والذين أستولوا على ثروات الأرض ونهبوها وتمتعوا أو من أتبعهم من المغفلين البلهاء الأغبياء وتحركوا بعد محاضرة او كلمة سمعوها من هذا او ذلك ولا يمتلك شيئا فمات ، فهنا تظهر الحسرة النفسية للتابعين كعذاب مضاعف فوق العذاب الجسدي ويقولون بحسرة (يا ويلتاه ليتني لم أتخذ فلانا خليلا لقد أضلني عن الذكر بعد اذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا) سواء كان شيطانا إنسيا او جنيا .
 
وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا رَبَّنَا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلَّانَا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ نَجْعَلْهُمَا تَحْتَ أَقْدَامِنَا لِيَكُونَا مِنَ الْأَسْفَلِينَ ، يا ترى خل ستنفع ذلك المرتزق الذي تعفن جسده في سواحل اليمن او جبالها او وديانها وهو يقاتل تحت لواء علي محسن وطارق وكل الأنذال الذين تربوا عقودا تحت اشراف الماسوصهيونية العالمية وهؤلاء هم انفسهم يقاتلون تحت لواء بن سلمان وبن زايد الذين احتلوا جزر اليمن وسواحلها وموانئها وهؤلاء اساسا يهيأون الوضع للصهاينة والأمريكان اي ان المرتزق عندما ينظر يوم القيامة لنهايته الوخيمة المذلة المخزية لن يجد له الا ان يقول (يا رب أين الذي اضلني وخلاني مرتزق تافه حقير أقاتل لاجل اليهود لكي أدوس عليه بقدمي ) وهذا القول ناتج عن غيظ وندم شديد ، فهل سينفعه هذا الأمر سواء داس عليه ام لم يدس أم انهم جميعا سيجرفون جرفا الى جهنم ليداركوا فيها اولاهم مع اخراهم ، لذا جاءت هذه الآية لتقول لنا أن نسعى لندوس عليهم وعلى توجهاتهم في الدنيا والذي سينفعنا ذلك عندما نتحرك مع الحق لندوس على الباطل وأهل الباطل بدلا ماهم يصنعون منهم نعالا يرتدونه في مهامهم وتحركاتهم ، أليس هذا من اشد الظلم للنفس وللمجتمع !!!
 
مع القرآن تأتي ملازم الشهيد القائد حسين الحوثي ومحاضرات السيد القائد عبدالملك الحوثي كمنهجية قرآنية توضيحية تبيينية لمن اراد ان يهتدي ويعقل ويكون من الذين لديهم قلوب يفقهون بها ولهم اعين يبصرون بها ولهم آذان يسمعون بها اما من اراد ان يبقى كالأنعام بل اضل فهذا شأنه ولن تذهب أنفسنا عليهم حسرات .
 
#د_يوسف_الحاضري

ShareTweetShare

مما نشرنا

عداةٌ يحرقون القرآن ..ورحماءٌ ينهجون العطاء
slider

عداةٌ يحرقون القرآن ..ورحماءٌ ينهجون العطاء

سبتمبر 27, 2023
32
فــوق مــداركــي
الثقافة الدينية

فــوق مــداركــي

سبتمبر 10, 2023
15
تمديد مسابقة عالمیة: ذکریات وخواطر من القلب حول الإمام الخميني (قدس سره)
slider

تمديد مسابقة عالمیة: ذکریات وخواطر من القلب حول الإمام الخميني (قدس سره)

يوليو 22, 2023
40
سماحة الامام علي
أخبار عامة

سماحة الامام علي رضي الله عنه

فبراير 23, 2023
70
بالارقام.. هذا ما تضمه قافلة الاغاثة التي سيرتها العتبة الحسينية بالتعاون مع اهل الخير الى سوريا لاغاثة المتضررين من الزلزال
slider

بالارقام.. هذا ما تضمه قافلة الاغاثة التي سيرتها العتبة الحسينية بالتعاون مع اهل الخير الى سوريا لاغاثة المتضررين من الزلزال

فبراير 14, 2023
51
ممثل المرجعية يصف قافلة الاغاثة الى سوريا بانها حسينية مرجعية انسانية وطنية ويدعو للمساهمة بالدعم والعمل دون كلل او ملل
slider

المواكب الحسينية تلبي نداء المرجعية وتقصد سوريا لاغاثة المنكوبين (فيديو)

فبراير 14, 2023
66
Next Post

اتحاد الاعلاميين يشكر الصحفيين الدوليين المتضامنين مع زملائهم في اليمن

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
3

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

برقية تعزية ومواساة

برقية تعزية ومواساة
يوليو 5, 2022
563
ShareTweetShare

من الأرشيف

اليمن /مقابلةصحفية مع مستشار مجلس رئاسة الوزراء ….

مبدد الظلمات ومحطم الحواجز..

حق معلوم .. فهل جميعنا يدرك ذلك !!

الشيخ البغدادي في ذكرى القائدين سليماني والمهندس: الثأر لهما دَينٌ في ذمة محور المقاومة

برقية عزاء ومواساة

هااام للغاية يا ابناء الشعب اليمني افيقوا …

لن نترك السلاح

شكر وامتنان

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
892
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.