رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

(يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر) — 8

عريب - orib by عريب - orib
مايو 4, 2020
in الثقافة الدينية
0
SHARES
19
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 
 
 
 

لا يقتصر المشروع الإلهي الديني للبشرية على تزكية الارواح وعلى العبادات التي يقوم بها الإنسان فقط ، بل يتجاوز كل هذه الامور فيشمل كل جوانب وأهتمامات البشرية عامة والتي أهم مكون لها (الإنسان) ، كالجوانب السياسية والأقتصادية والصحية وغيرها ، وسنها الله في تشاريعه القرآنية للبشرية بشكل كبير وواسع وكامل وشامل ، لذا جاءت محاضرة السيد التاسعة في جانب تزكية الإنسان صحيا .

 

بقلم د.يوسف الحاضري

كاتب وباحث في الشئون الدينية والسياسية

abo_raghad20112@hotmail.com
 
الرحمة الربانية بالبشرية اجمع شاملة وكاملة ، فكما هي تشمل سن القوانين والتشاريع التي يستقيم بها أمره الروحاني والنفسي والفكري والعملي والعلمي والسياسي والعسكري والأقتصادي وغيرها هي ايضا تشمل جوانب اخرى لها نفس الاهمية ومنها الرحمة الصحية ، لذا جاءت توجيهات الله سبحانه وتعالى للإنسان بما يحفظ سلامته الصحية أيضا كون العنصر البشري هو محور الأستخلاف في الأرض بل هو المستخلف ، فبقاءه صحيح الجسد وخاليا من الأمراض والعلل هو ضمان ليقوم بما استخلفه الله على اكمل وجه ولهذا جاءت تلك القوانين القرآنية في هذا الجانب وشملت كل الجوانب الوقائية والعلاجية والتي تضمن المحافظة عليه من اي مرض او مشاكل تؤثر عليه وعلى مسيرته ومسئوليته في الحياة الدنيا ، سواء على مستوى صحته النفسية او الجسدية او القلبية ، وشملت الوقاية الفردية والأسرية والمجتمعية ، وشملت أيضا الامراض الوبائية والامراض المزمنة ، وعالجتها جميعا بدء بالتوجيهات التي تحمينا من الأصابة بالامراض او من خلال التوجيهات التي تجعلنا نتعافى منها وتحمي مجتمعنا وتحصننا لنبقى سليمين نفسيا وجسديا وقلبيا وهكذا يكون التشريع الديني شامل لكل جوانب الإنسان كفرد وكمجتمع ، لذا لا يجب ان ننظر للتشاريع على انها عسر بل هي يسر ضمن شمولية الطرح التوصيفي لله بقوله (يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر) ضمن منهجية الرحمة ، لذا فالألتزام بها رحمة وصحة لنا والخروج عنها او اهمالها أو التفريط بها مرض ووباء وعلل ومعاناة ، وجريمة ذلك يعاقب الله عليها ويسخط كسخطه وعقابه على الأهمال في التعبد له والتحرك في سبيله ، وبطبيعة الحال سنجدها ضمن المحاضرات الرمضانية لعلم الهدى سيدي ومولاي عبدالملك الحوثي سلام الله عليه حيث وضع أسس هذه الأمور ونقاطها الرئيسية في محاضرته التاسعة والتي خصصها عن (الصحة) من واقع قرآني .
 
تطرق السيد سلام الله عليه إلى أمور ونقاط هامة سأتكلم عن أهمها فيما يخص التوعية والتثقيف الصحي وهو الخط الأول في كل البرامج الصحية التي تهدف إلى توفير أمن صحي للمجتمع والأفراد.
 
لماذا فرض الله علينا أن نذكي الذبيحة الحلال (التذكية هي الذبح بالأسلوب الذي يضمن خروج الدم كاملا من الذبيحة) ؟
يعلم الجميع أن الإنسان عندما يذهب للطبيب يشكو مرضا ما فإن الطبيب يطلب تحليلا مختبريا ليتيقن من أنواع الفيروسات والميكروبات والمشاكل التي في المريض وهذا يتم إكتشافه من خلال فحص دم الإنسان كون الجراثيم تتواجد بكثره في الدم وذلك لأن الدم من مهامه تنقية جميع اعضاء الجسم من أوساخه وينقلها الى أماكن الإخراج في الجسم (البول – البراز – الزفير ) وايضا احيانا ينصح الإنسان بالتبرع أو سحب دم أو الحجامة ليضمن تجدد دم جديد مازال خاليا من هذه الأوساخ ، ومن هنا يتضح أن الدم عندما يخرج من جسم الكائن أو يتجمد في الجسم (عند الموت) فإنه يحتفظ بما فيه من أوساخ ضارة ، وينطبق الأمر على بقية الحيوانات الأخرى ومنها التي أحلها الله لنا لنأكلها ك(الدجاج – الضأن – البقر – الإبل) فإن الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تضمن خروج الدماء منها عند الذبح هو (التذكية) او ما يعرف (الذبح على الطريقة الإسلامية) سواء عند الذبح ووضعها في الأرض ثم رفعها للاعلى ورأسها للأسفل ثم نحرها ثم غسلها قبل الطبخ وبهذه الطرق يتيقن لنا خلو اللحم والشحم (المحلل لنا) خاليا من اي ما قد يضر الإنسان وهو الدم ، ولهذا أيضا حرم الله الدم وهذا التحريم جاء من أنه يضر الإنسان ويضر صحته ويصيبه بأمراض متنوعة ومتعددة كون التشريعات والسنن الإلهية جاءت لتحفظ الإنسان من كل الجوانب ومنها صحته وسلامته النفسية والبدنية ، ( حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْـمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ بِهِ وَالْـمُنْخَنِقَةُ وَالْـمَوْقُوذَةُ وَالْـمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ …..الخ) وهنا نجد ان الحيوان الحلال اكله الخطأ قتله كالميتة والمقتول خنقا أو صعقا بالكهرباء والمقتولة نطحا عند الشجار بينها البين او التي تسقط من مكان مرتفع فتموت والمأكول منها عبر حيوان مفترس مالم يتم تذكية هذه الحيوانات قبل موتها ، وهنا نعرف ان سبب تحريمها هنا هو اسلوب الذبح الذي يؤدي لتنقيتها من الدم .
 
يدخل ضمن هذه الأمور اللحوم المثلج التي تأتي من الخارج حتى ولو كان مطبوعا عليها جملة (مذبوح على الطريقة الإسلامية) فهذا شعار تجاري بهدف لترويج البضاعة ولتتيقنوا من ذلك يمكن ان تنظروا لعظام الدجاج او اللحوم وستجدون الدم مجمد عليها اي عظام ذات لون داكن وهذا ما نجده بشكل كبير فيما يسمى وجبات (البروست والدجاج المثلج ) و يدخل فيه ايضا (الهامبورجر والشواراما) والتي لحومها مستوردة من الخارج والتي للأسف يكثر أكلها وتناولها في اليمن والبلدان الإسلامية وبشكل هستيري رغم انه يمكن ان تكون اللحوم هذه مذبوحة محليا بطريقة سليمة لكن الكثير أدمن الوجبات ذات اللحوم المستوردة لانهم ربما يجدون لذة فيها ولا يدركون ان فيها كل البلاء والمرض والفسق (وإنه لفسق) وما يفسد روح ونفسية الإنسان ايضا (وهذه فائدة من فوائد المقاطعة التجارية للبضائع الصهيونية والأمريكية وكل الدول التي تحمل روحية العداوة لنا ) لأنها تدرك ان نشر الامراض وإفساد الروح والنفس البشرية من أهم خطواتهم للانتصار على المسلمين .
 
#د_يوسف_الحاضري
 
Telegram.me/goodislam

ShareTweetShare

مما نشرنا

عداةٌ يحرقون القرآن ..ورحماءٌ ينهجون العطاء
slider

عداةٌ يحرقون القرآن ..ورحماءٌ ينهجون العطاء

سبتمبر 27, 2023
34
فــوق مــداركــي
الثقافة الدينية

فــوق مــداركــي

سبتمبر 10, 2023
20
تمديد مسابقة عالمیة: ذکریات وخواطر من القلب حول الإمام الخميني (قدس سره)
slider

تمديد مسابقة عالمیة: ذکریات وخواطر من القلب حول الإمام الخميني (قدس سره)

يوليو 22, 2023
46
سماحة الامام علي
أخبار عامة

سماحة الامام علي رضي الله عنه

فبراير 23, 2023
72
بالارقام.. هذا ما تضمه قافلة الاغاثة التي سيرتها العتبة الحسينية بالتعاون مع اهل الخير الى سوريا لاغاثة المتضررين من الزلزال
slider

بالارقام.. هذا ما تضمه قافلة الاغاثة التي سيرتها العتبة الحسينية بالتعاون مع اهل الخير الى سوريا لاغاثة المتضررين من الزلزال

فبراير 14, 2023
51
ممثل المرجعية يصف قافلة الاغاثة الى سوريا بانها حسينية مرجعية انسانية وطنية ويدعو للمساهمة بالدعم والعمل دون كلل او ملل
slider

المواكب الحسينية تلبي نداء المرجعية وتقصد سوريا لاغاثة المنكوبين (فيديو)

فبراير 14, 2023
67
Next Post

لبنان /سفير المفوضية الدولية لحقوق الإنسان

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
6

  كتب العميد منير شحادة     مقدّمة: ما هي المحكمة الجنائية الدولية؟   المحكمة الجنائية الدولية، التي مقرّها في...

Read more
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
3
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
32
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

المعجزة اليمنية بقيادة السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله قلبت مؤامرات الهيمنة العالمية من خطة وصفقة

أكتوبر 2, 2025
40
نزيه منصور

في انتخابات أو مافي ….؟

سبتمبر 30, 2025
6

شاهد.. موکب طوفان الفن خلال مراسم الاربعين

سبتمبر 21, 2025
7

الأكثر قراءة اليوم

اللواء عبد الواحد صلاح محافظ إب في سطور

اللواء عبد الواحد صلاح محافظ إب في سطور
يناير 9, 2024
59
ShareTweetShare

من الأرشيف

التيك توكر احمد الصيني : محبة الناس هي الطريق الى النجاح

المشروع الصهيوني وضع اليمن في هامش العشوائية والفوضى.

مطار صنعاء الدولي تحت الحصار وبصمت عالمي.. 

ملتقى كتاب العرب والأحرار قرار تعين رقم( 24)

تشييع الشهيد المجاهد سفيان محمدصالح سفيان

الرئيس العراقي يدعو للإسراع في حسم ملف النازحين وإعادة اعمار سنجار

استقبال المنتخب اليمني في عاصمة الإنتصارات ..

صعتر  : أين سميرة ؟!

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
960
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
872
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
637

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.