لأن القرار تابع للعملاء اليهود قدهم زعلانين علي البنت المدلله إسرائيل إذا بدهم ذالك يعتذروا لليهود علي محرقة الهلكوس
وعلي معامله بهم القائد العظيم هتلر
هذا ليس مبرر ولايهمنا قرار السلطات الالمانيه
تحكمهم مكلف لأن الرجال ضاعوا فيها
نحن نعلم علم اليقين أن هذا القرار سيفسد العلاقة الوطيدة بمحور المقاومة كاملا مع القيادة الالمانيه نحن نحن علي علم أن هذا القرار لا يودي ولا يجيب و لايوثر بحزب الله
ونحن كنا نحترم الشعب الألماني الحر الذي واجة العالم 🌍 وحارب الحرب العالمية الاولي الثانية ضد الرأسمالية والاقطاعيين
شعب يكره التبعيه
نحن واثقين أن الأصوات الحره الالمانيه لن تسكت حول هذا القرار الغير المسؤل
من متي أصبحت ألمانيا وصيه علي حزب الله المقاوم ضد الاحتلال الصهيوني الإسرائيلي
الاحتلال الإسرائيلي هو صاحب الحق وحزب الله محتل للبنان ياللاسف تلك الدول التي كنا نعدها دول الفكر والحرية والعدالة الاجتماعية والانسانيه
إذا كانت ألمانيا بهذا القرار تريد أن تتزلف لإسرائيل وتتقرب منها علي حسابنا وحساب شعوبنا فإنها ستسقط أن شاء الله عاجلا اواجل والله يايدوا بنصرة من يشاء
وستندم ألمانيا علي هذا القرار
وإذا أحبت الانضمام الي محور الشر والاستكبار العالمي لا يهمنا العالم 🌍 بأسره مش ألمانيا فقط ولن يخيفنا ذالك ممن كان بعد اليوم
والقرار جاء في الوقت الضايع الذي تعلم إسرائيل أن نهايتها عاجله ورحيلها قد بات وشيكا في المنطقه
بعثنا عليهم عبادا لنا الوا بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا
إسرائيل تحاول تشتري بعض المواقف والقرارات التي تطمن بها الشعب الإسرائيلي فقط أن العالم 🌍 لازال مايدا لهم وهذه غير حقيقة لأن اليهود يعلمون في التوراة أن ليس لهم باقامة دوله وإذا اقيمة دولة اليهود نهاية اليهود في العالم 🌍
العالم 🌍 له تجربه مع اليهود في أوروبا
واتمني من الكتاب والمفكرين والأحرار من إعادة الكتابه حول محرقة الهلكوس وعلاقة اليهود بأوروبا
وهذه من ولولة اليهود الذين يحتمون وراء دول الشر في العالم 🌍 والداعمة لهم
وانا ساذكركم أن ألمانيا ستدفع ثمن هذا القرار كثيرا الغير العادل
العدالة الانسانيه هي المدرسة التي فيها حزب الله مدرسة العدل الإلهي الذي نؤمن به أن الإنسان أما أن يكون اخو لك في الدين اونظير لك في الانسانيه
وهذا القرار لا يؤمن إسرائيل علي الإطلاق ولا يمنع حزب الله اللبناني من الرد علي جرائم الاحتلال الإسرائيلي
حزب الله أصبح اليوم الند لإسرائيل وهي مهما تعلقة بالجن أو بالانس لن تخيفنا
بقلم الكاتب والمحلل السياسي الشيخ المجاهد عبدالله ناصر المنصوري اليمن اب
Discussion about this post