بقلم الاستاذ/

عبدالجبارالغراب

“”الدكتورة عريب أبو صالحه””

اسمحي لي أختي الفاضلة  كبداية للحديث ‘والمعلمه الفاضلة في تعليمنا التعلم الرفيع’  والدكتوره الثقافية في المخزون  البديع’   والحضارية في كلمات امتلاكتيها  من القيم الرفيعة والعادات السامية والخصال الحميده المتوارثه من اصاله أمه وتقاليد مجتمع عروبي وامجاد توزعت في مختلف انحاء المعمورة…

 ليكتسب منها العالم المعرفه الصحيحة والأدب الراقي والحسن الزاهي لمعاني الكلمات والمعاني عند صياغتها من اجل إرسال  هذه المعالم الحضارية لتوزيعها ليتعلموها على شكل قواميس تذاكر  ليتولد لديهم الأساس البديع والاصل الصحيح للتعبير

فهم لهم الاجاده في اقتباس أجود معاني اللغة إيضاح للكلمات المراد التعبير عنها….

 ليخلقوا من خلالها  امتداد لأسلوب خرافى يحتفظ بذكريات ماضيه انعكست علينا للحظات لجعلها حاضر للبناء  وأمال وطموحات للمستقبل…

كل هذا ادى الى معاني لها دلالاتها وكلمات لها مغازيها ومفردات لها قيمها…..

هذا التاريخ وهذه الحضارة وهذا الموروث الثقافي كان نتاج فلسفه الواقع ودراسته بحيثيات الأزمات وصناعة المشاكل وافتعال الحروب التى سعت الى فرضها قوى ظلاميه مستكبره خططت ورسمت لها منذو فترات بعيده لتنشر سمها القاتل والخبيث في الوطن العربي مستغله في ذلك ثعابين عربيه تساعدها على توزيع السموم لجيرانها بل وتدفع أموال طائلة لبث السم وارضاء من وضعهم في السلطة…

تحالف عدواني رسمت خارطته واعدت له ووفرت كل عوامل وأسباب ومسببات

 الاعتدا ء أمريكا وإسرائيل ووضعت التنفيذ لبعران الخليج للهدم والقتل والتشريد في من هم الأساس في الوجود الإنساني والاصل والنسب العربي (اليمن) والى جانبهم عرب النخوة والجود والشرف والاصوال (سوريا) والكثير الكثير

المهم استاذتي لملمت من أفكار قرائتي للعديد من منشوراتك ومقالات سعاده شخصكي الكبير والجامع لعديد من الرسائل والتوصيات والملامح والأفكار لتجميعها على شكل ايقونات لسردها على عده نقاط لايضاح  المعنى وبيان للكلمة وسهولة للفهم وشمول للوصف والتوصيف….

وطبتم وطيب الله عروبة اصل اسمكي وشموخ الاتحاد في الأقوال والأفعال الصادرة منكي للجميع للمتابعة والافاده والذكرى والتذكر…..

أخوكم الاستاذ
عبدالجبار الغراب