✍🏻 *#د_مبروك_الشبعاني*
*الدور المنوط بنا كأمة صاعدة لاستعادة الدور الأصيل بها :*
*المسابقة في مضمار العلوم الطبية النووية و الذرية والتي تهتم بأخطر الأمراض الفتّاكة*
– بالرغم من أن التركيب الجيني لهما
نوع RNA type
إلا أن الشفرة الجينية لهما مختلفتان
– أما احتمالية اللعب الجيني بمختبرات تطوير سلالات جديدة متحكم فيها : فكائن.. وهو غاية مختبرات الأسلحة البيولوجية
– ولكن الكشف عن ذلك : يعد اعترافا بما يبحث عنه وهذا لا يمكن أن يحدث حتى ولو ثبت صحة ما يقال .
تهرباً من المسئولية الأخلاقية والإنسانية والقانونية و السمعة الدولية وتاريخ الحكومات بالشعوب
ونحن والعالم منذ الحرب الباردة بين المعسكرين الشرقي والغربي على دراية تامة بما يجري من سباق محموم بين المعسكرين في هذا الجانب المظلم من تاريخ التطور العلمي البشري
*- الدور المنوط بنا كأمة صاعدة لاستعادة الدور الأصيل بها :*
*المسابقة في مضمار العلوم الطبية النووية و الذرية والتي تهتم بأخطر الأمراض التي تحصد عشرات الملايين من البشرية كل فترة من الزمن*
*وهي : أمراض السرطان بأنواعها المختلفة، وكذلك الأمراض التي تسببها الفيروسات كـ #الإيدز و إلتهابات الكبد الفيروسية و الإلتهابات الرئوية الحادة والوخيمة، وشلل الأطفال و غيرها.*
– وعلى السواء : كانت إصابات دون تدخل البشر فيها، أو بفعل التدخل البشري *(الأخطاء أو الفلتات البحثية، العدوان و الحروب الجرثومية)*
*لغرض دراستها وتشخيصها وعلاجها ومتابعة آخر التطورات العلمية والأبحاث السريرية عنها.*
*أو لمواجهة أية أخطار محتمل التعرض لها مستقبلاً قبل فوات الأوان :*
*حجز مكان متقدم في مجال حروب الردع الجرثومي*
علماً أن هذه الإستعدادات قد لا تعتمد في جلها على التقنية المتقدمة فقط أو بنسبة غير كبيرة، بل ترتكز بالأغلب على القدرات الفائقة للكوادر البشرية المتخصصة والباحثين المتخصصين.
*-نعلم أن سلاح بيولوجي جرثومي فتاك* يمكن أن يحصد ملايين الأرواح من المخلوقات ناهيك عن البشر فقط..
*-قد لا يحتاج من الباحث غير مختبر بسيط* للقيام بتزريع سلالات بكتيرية معينة بطرق مخبرية بسيطة، وظروف عادية، ومواد سكرية، وبروتينية، وهواء، وماء، ولهب نار، وأطباق، ومحقن، و حاضنة بسيطة أو ثلاجة… ومتابعة عمله لأيام بسيطة… ليحصل بالنهاية على جرامات أو مسحات أو لطخات قليلة يتم وضعها بالمصادر المائية أو الغذائية أو الهوائية (للتنفس) العامة. !!
*فيحدث وباء عالمي* ممكن ينتشر إنشار النار في الهشيم وتتكاثر بسرعة هائلة قد تفوق التصور لتصل لكل سكان المناطق التي تعتمد على تلك المصادر اعتمادا كليا خاصة الهواء قد لا يمكن الإستغناء عن بعضها للحظات على طول العمر.
*- وبلاد الإسلام :* غنية وثرية وولادة لمثل هذه الطاقات و العقليات البشرية وربما الأغنى على مستوى العالم.
#ملتقى_كُتّاب_العرب_والأحرار
Discussion about this post