رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

كيف استطاع المقاتل اليمني هزيمة افضل الكليات والعلوم العسكرية العالمية؟

admin by admin
أبريل 15, 2019
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
24
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

كيف استطاع المقاتل اليمني هزيمة افضل الكليات والعلوم العسكرية العالمية؟ وما سر نجاح تجربته الدفاعية في كسر اكبر حرب كونية شهدها القرن ال21 ؟
كتب :زين العابدين عثمان
(ملتقى الكتاب اليمنيين )
بما ان العصر هو عصر البحث عن القوة والتسلح بافضل المهارات القتالية الاكثر فعالية وتعقيدا بالحروب والصراعات البشرية ،سعت ولازالت دول العالم بما فيها الدول الرائدة القوية كدول الغرب والدول الاوروبية ودول شرق اسيا الى البحث عن وسائل وطرق اكثر حداثة وفاعلية في مجال تطوير قدرات ومهارات جيوشها ورفع كفائتهم القتالية على الارض العملياتية والحربية بمناهج وعلوم بالغة الصرامة و والتعقيد والقوة، حيث اسست الكليات والمعاهد العسكرية كصروح علمية وتطبيقية لهذا الصدد وقد بدأت كل الدول تسخير نصف طاقاتها في اطار تطوير تلك الكليات ورفدها بخبراء واساتذة حرب متمرسون في مجال تنمية القدرات القتالية الذاتية لدى الجنود والافراد وتدريبهم بمناهج معرفية وخبرات تطبيقية تواكب جميع اقسى ظروف ومناخات الحروب المتنوعة ومتطلباتها، فامريكا على سبيل المثال لديها كليات هي من افضل كليات الحرب بالعالم وخبراء متخصصين ذوي كفائة عالية انفقوا اعمارهم في البحث والدراسة العسكرية على امل صنع افضل واقوى جيش عالمي كذلك هناك روسيا الصين وبعض الدول الاوروبية وغيرها من الدول المنافسة تحاول الصعود في هذه المجالات والبحث عن ماهو جديد في ماله صلة بتعزيز كفائة الجندي على ارض المعركة .
انه لمن البدهي او الغرائزي ان صح التعبير ان تكون انظمة وحكومات الدول القوية في سباق مستمر فيما بينها لتسليح جنودها وجيوشها بافضل المعارف والخبرات التي تخولهم الانتصار بالمعارك المفترضة وان تخصص لذلك ربع او نصف موازنتها الاقتصادية ،ولكن من الغريب جدا ان جيش بسيطا من المقاتلين الذي لايملكون اقتصاد ولا اسلحة حديثة ولا حتى احذية مقاتل عادي ان يتمكنوا من الوصول الى اعلى سلم المعرفة والمهارات القتالية الاكثر تعقيدا بطريقة مبتكرة لم يعلهم احد ولم تطأها حتى عقول افضل الخبراء والاكاديميين حيث خولتهم للانتصار على اقسى ظروف المعارك التدميرية وعلى تحالف جيوش منظمة ومدججه بافضل قطع السلاح الفتاكة المتطورة ، فمن هم هؤلاء المقاتلين ؟؟
انهم بلا شك اليمنيين هؤلاء البشر الذين كانوا طليعةالمقاتلين المتميزين عبر التاريخ والذي يضرب بهم المثل في شدة البأس والشجاعة المفعمة بالحنكة والاساليب الحربية الاشد قوة وتنكيلا بالخصم في ارض المواجهه ، فتاريخ الحروب التي خاضها اليمنيون شواهد حقيقية لصلابة قدراتهم التي تحطمت عندها افضل واكبر الجيوش فمحاولات غزو الاحباش لليمن وغزو العثمانيين والبريطانيين وتدخل الجيش المصري في اواخر ستينات القرن الماضي جميعها انتهت وسحقت تحت اقدام المقاتل اليمني العنيد وكانت ارقام الخسائر المهولة التي لحقت بتلك النازيات شاهدة على صلابة المقاتل اليمني وفاعلية اساليبه الاحترافية في مسرح الدفاع والاستنزاف المميت ..
لقد بنى المقاتل اليمني رصيده قدراته ومهاراته المتميزة في ساحات الحرب منذ اليوم الاول وقد توارثها جيلا بعد جيل وطورها دراماتيكيا في محطات الحروب الوجودية التي دخل فيها للدفاع عن سيادة واستقلال اليمن والتي صنعت منه اكثر الاعجوبات العسكرية جدلية في التاريخ الماضي والمعاصر والذي وقف لها كل الخبراء والاستراتيجيين موقف المنذهل والعاجز في نفس الوقت.
《سر نجاح تجربة المقاتل اليمني في صد اكبر حرب عدوانية على اليمن 》
الحديث عن التجربة القتالية التي صدرها المقاتل اليمني في صد اكبر حرب كونية عرفها اليمن والعالم والذي يقودها منذ اربعة اعوام تحالف اقليمي ودولي رأس حربته السعودية والامارات وبدعم لامحدود من الاقطاب الاستعمارية الرائدة امريكا بريطانيا وفرنسا واسرائيل،،نستطيع القول بان اسرار نجاح هذه التجربة ومكامن قوتها كانت في التالي:-
اولا قدرة المقاتل اليمني العقلية واساليبه المتميزة في رسم التكتيكات والخطط الميدانية والعملياتية الخاصة بحرب العصابات وحرب الاستنزاف الغير تقليدية و التي اصبغ عليها طابع الابتكار< لا يتوقعها ولايستطيع صدها العدو> .
ثانيا قدرة المقاتل اليمني في التكيف والتأقلم في مختلف طقوس المواجهه وامتلاكه للشجاعة والاستبسال الذي التي تتولد من العقيدة والمبادئ والقيم الراسخة الذي يحملها وايضا عدالة قضيته الدفاعية على الارض وقدسيتها وهذا الامر طبعا كان حجر الزاوية الاول في قلب الموازين ضد قوات تحالف العدوان السعودي الاماراتي الذي كان يفتقر للعقيدة والقضية .
ثالثا مثالية الارض اليمنية للمقاتل اليمني كونها ارض جبلية وذات جغرافيا وتضاريس معقدة ووعرة وطالما وهو يخوض حربا غير تقليدية في مواجهه قوات تحالف العدوان النظامية فطبيعة الارض تصب في صالحه وتعزز من فاعلية استراتيجياته الدفاعية والهجومية على الارض كما توفر له قوة ممانعة طبيعية ضد اي تقدم لقوات تحالف العدوان في اي محور قتالي،.
لذا مع هذه المنظومات الثلاث (( قدرة الابتكار العملياتي للخطط والتكتيكات – والعقيدة القتالية- وطبيعة ارض المواجهه )) جميعها تشكل المقاتل اليمني الواقف حاليا امامكم الذي استطاع بعون من الله تعالى كسر تحالف العدوان السعودي الاماراتي ومن يقف خلفه من الاطراف الاستعمارية والنجاح في قلب موازين احد اكبر الحروب التدميرية قساوة باالتاريخ البشري

ShareTweetShare

مما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
3
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة
slider

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة
slider

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد
slider

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب
slider

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8
Next Post

الصمـــاد نموذج الرئيس الذي تطمح إليه الشعوب

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
3

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

أكلوا الأهانة اصناف مختلفة

أكتوبر 24, 2019
93
ShareTweetShare

من الأرشيف

وما النصر إلا من عند الله

مبعثرات:الحرب حرب وجود وليست حدود.

رسالة شكر وتقدير

رئيس الوزراء يعزي في وفاة وكيل وزارة الشباب السابق عبدالرحمن الحسني

الهواجسُ الإسرائيليةُ من استهدافِ منشآتِ أرامكو السعوديةِ

حوار مع الإعلامية ريما خير بك مدير المكتب الصحفي والعلاقات العامة بوزارة التنمية الإدارية.

عندما تجرح الوحوش المسعورة

منهم القوم الذي وعد الله بهم وسيهزمون اهل الكتاب ؟!!

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
893
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.