أمةالله الكاظمي
ما أعظمها من كلمة ، اختزلت الإيمان والتوحيد والتوجّه والثقة التامة بالله سبحانه وتعالى !!!
أطلقها ذلك المجاهد المؤمن في جبهة نهم ، كل العالم سمعَ هذه الكلمة وصوت قائلها ، ولم يرَ له صورة شخصية ، ولكن ظهر أثر هذا الإيمان على مسافة تقدّر بمساحة دولة البحرين .
التي تعتبر العاصمة الثقافية لإسرائيل ثلاث مرات ، وبمساحة أكبر من الرياض عاصمة العدو السعودي ، التي تعتبر العاصمة الإرهابية ومركز تمويل الإرهاب الإسرائيلي .
باسم الله قاهر الجبّارين … تُقال للجبابرة والطغاة والمترفين والمنحرفين .
* من تقاتلون أيها الأوباش ؟
*على من حشدتم حشودكم أيها الفاشلون؟!
*وإلى أين أنتم ذاهبون أيها المخدوعون؟
إنكم تقاتلون وحوش ضارية بهيئة رجال راجلة .
إنكم حشدتم حشودكم لمدة خمس سنوات ، ليجعلها رجال الله قاعاً صفصفاً خالية .
أنتم ذاهبون للانتحار المحقق على يد رجالٍ آمنوا وصدقوا مع الله ، والله صدق وعده معهم ، وكان حقاً علينا نصر المؤمنين .
هؤلاء هم الذين نصرهم الله فلا غالب لهم .
إنكم تقاتلون رجالاً ، الله يدافع عنهم ويقاتل معهم ، يد الله فوق أيديهم .
هل تدركون أن عاقبتكم الخسران والبوار ؟؟ وأن العاقبة لرجال الله وأنصاره ؟؟ وهل تذكرون أن الله قال :
((العاقبةٌ للمتقين))
#اتحاد_كاتبات_اليمن
Discussion about this post