رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

من القاتل يا تُرى؟ طائرة العدوان أم طبيب التخدير؟!

عريب - orib by عريب - orib
يناير 6, 2020
in آراء ومقالات سياسية
73
SHARES
26
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 
 

*بقلم :خولة العُفــــيري*

 
 

لم تكن الفاجعة بسيطة ولم يكن حجم الألم سطحي بل كان كبيراً تعمق في أعماق أعماق القلوب. فعندما يُنجو الجريح من إصابته البليغة التي يُرثى لها، وتحفظه رعاية الله ويحظى بالنجاة من بين  زخات الصواريخ التي لطالما كادت ان تقتله في ليلة معتمة مُكفهرة  بظلامها الطاغي، وظلم العدو الذي لم  تغفُ عيونه من الترصد باحثة هنا وهناك عن مجاهد  أو طقم أو دراجة نارية لتصيفه إلى ضحاياها.  وبينما كان ضوء  القمر غائباً، وضوء مصباح الدراجة النارية الخافت يشع لينير طريق إحد مجاهدي (المـدد) ليعبر متوخياً الحذر من التعثر في  شي يعرقل طريق سيره من الحجارة او   ما شابه من العوائق. وبينما يقود دراجتة النارية لم يكمل طريقة بسلام لأنه تعثر بشيء أكبر من الحجارة عند سماع زئير طائرة الشر تحلق في سماء المنطقة تترصده. أطفأ عادل ضوء دراجته وأكمل العــبور؛ لكن وصلت شرارة صواريخها بالقرب منه وهو على حافة جبل. لم يكن عدوه الليل والظلام فحسب بل كان ما هو أشد منهما ظلماً وظلاما، تشقلبت الدراجة وقائدها الى سفح الجبل،  تحولّت الدراجة الى كتلة خردة ضاعت بين الرمال. وأما المجاهد الذي كان يقودها أصيب أصابات في جسده وأبلغها في الفك السفلي وفي قدميه ولكن بتأييد من الله لم تفارق روحه الدُنيا وسرعان ماضمدت له جراحه رجال الإسعاف الحربي  ومن ثم تم نقله الى المُستشفى العسكري (بصنعاء).

 

أجريت العملية بنجاح وبقيت بعض الصفائح التي في قدميه. توالت الأيام وأنقضى شهر او شهرين  حتى حان موعد نزع الصفائح التي تقيُحت. نهض عادل مودّعاً زوجته ذاهباً الى  المستشفى. اوقفته زوجته قائلة “سأرافقك، دعنا نذهب سوياً. أقنعها بأن تبقى في المنزل عند اولادهما موصياً لها في أرضهما الزراعيه بالإنتباه والعناية حتى يعود  بعد يومين قائلاً الأمر بسيط للغاية، ممازحاً لم تبق سوى صفيحة سيتم أخذها وانا واقف. ذهب إلى منازل احد أقاربه في المدينة ليمكث ليلة منتظراً صباح يوم الموعد المحدد. إستيقظ صباحاً مستعداً للذهاب بمفرده حتى اوقفه احد مجاهدي تلك الإسرة ملحاً قائلا له يا عم سأذهب معك من أجل المعاملة وتلبية إحتياجاتك. رفض مرافقته  له بقوله “سأذهب بمفردي لا حاجة لهذا، سأكمل بقية المعاملة  وانت تعال صباح الغد في حالة إن بقي أثار للتخدير” ذهب بمفرده ينتظر سلامته التامة بعد العملية ليعود مرابطاً في جبهة نهم حيثما كان عند إصابته.

دخل غرفة العمليات تلك الليلة من ثم جاء صباح اليوم التالي  الذي سيذهب قريبه لإستقباله حامداً لله مهنئاً لعمه بسلامته. دخل قريبه وبعض افراد الإسرة يبحثون في زوايا الطوارئ عنه بعيونهم وقلوبهم شغوفة للقائه  دخلوا الى غرفة الجرحى ولم يجدوه. سألوا بعض الأطباء فكان الأمر غريبًا وقاهرًا بعض الشيء ،بأنه مازال في غرفة العمليات لم يصحو بعد. فقدوا لذة الفرح  لمجرد إنتظار خروجة وكان الأمر مقلقاً نوعاً ما.

 

مرت الساعة تلو الأخرى دون نتيجة يتساءلون ماذا حصل وما الذي حدث؟ فكانت الصدمة بإن جرعة التخدير زادت عن الجرعة المُحددة مما أدت الى تأخيره حتى ينتهي مفعول البنج. ولكن لم ينتهِ مرت الأسابيع أسبوع تلو الأخر وأقاربائه في كراسي الممرات وعلى نوافذ العناية الفائقة تبكي تارة وتنظر الى حالته تارة أخرى. يأملون … ولو لبرهةٍ من الزمن. ، أمنت افراد اسرته بتحسن حالته كما أخبرهم الأطباء الإخاصئيون بحالته مر شهر وهو جثة هامدة تقلبه الإيادي حيث تشاء لكن دون جدوى فقاموا بإجراء عملية من أجل ان يتنفس

 وكانت بلا فائدة  ،  وبقى مُستلقياً على سرير العناية َ،واهله متسمرون على كراسي الإنتظار  يتذكرون كلماتهُ ، متفائلين بسلامته ، وبينما هم منتظرين بأن تصلهم رسالة ، مكالمة صوتية ، لتبشرهم بسلامته ولتسكن حربٌ طاحنة تخوضها افكارهم  حتى استقبلوا مكالمة لم يستوعبونها بأن روحه صعدت الى ملكوت أخر مرافقاً الشهداء.

 

 لتقنعهمب أنه كان صادقاً اصطفاه الله الى جواره َ وكانت شهادته امنيتةٌ في قلبِ هذا الشخص الذي تعلق قلبُه بالجهاد وحب الشهادة َ وربما في أغلبِ الأحيان تاق اليها. وكان يريد ان يختم الله مسيرة جهاده بها.

ولكن من القاتل يا ترى؟  يبدو الأمرُ مضنيًا ومتعبًا أن تحكمَ على الطبيب بالقتل المتعمد ولكن تصف يده بتلكَ اللعنة ، التي كانت  جرحا  يعيش مُرهُ  عُمرًا عصيًا دائمًا ، فما هو حكم ذلك الطبيب الذي كان يد عون لقتل أحد الجرحى ربما لم يكون الاول  ولكنه  شخص واحد  وكأنه الجميع ! ، وكأن الطبيب فاشلاً َ لم يدرك قيمة عمله  ضمنَ حيزٍ حياة او ممات. لم يعِ ذلك الامر عند القيام بمهمته او ربما نفترضها غلطة فكيــــف بغلطة تنعاد فيهِ يومًا ما فما هو دور وزارة الصحة في حالة تكررت في اكثر من مستشفى بإسم الغلطة؟ ذلكَ الأمرُ فاسد ومرهق للجميع. ،أكادُ أُضحي بكل ما لدي لأعرف كيفَ كانَ ذلكَ الذي يُسمى غلطة ومن أينَ منبتهُا الأول ؟

 

كيفَ سُميت بكلِ تلكَ البساطة  القاضية على صحتنا وسلامة أمننا الداخلي  ؟ ، كيف تزهق كلِ هذا الأرواح بهذا الكم تحت هذا المسمى؟ كيفَ تسكن هذه الغلطة في مستشفى اتنا وما هو دور  وزارة الصحة  في بلدنا ؟

 

نرفض السكوت عن مثل هذه الغلطة كما نرفض العدو.نرفض مسامحة الأطباء. فالروح عند الله واحدة. لا فرق بين روح الممرض والمريض قط. كما أنني أناشد وزارة الصحة بالتحقيق في الموضوع وإتخاذ القرار اللازم أمام هذا “الخطأ” وان تأخذ الموضوع بعين الإعتبار والعبرة في آن واحد.

كما  نتساءل عن عقوبة هؤلاء منتظرين الجواب من ورثة الأنبياء. وها نحنُ اليوم نقرع  ابواب الإنصاف والعدل. نأمل القسط كما لم نسهو عن اليد المُعينة للعدوان في قتل الجرحى وأمثالهم من أبرياء هذا الشعب.

 
#الجريح ـ الشهيد ـ  عادل ـ صالح ـ عجلان

Share73TweetShare

مما نشرنا

الاحتلال ومؤامراته لن تنال من الصمود الفلسطيني
آراء ومقالات سياسية

الوحش الاستيطاني يبتلع الأراضي الفلسطينية

نوفمبر 10, 2025
8
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
آراء ومقالات سياسية

القلبُ النابضُ يعودُ من جديدٍ في “أُولِي بَأْسٍ شَدِيد”.

نوفمبر 10, 2025
7
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
19
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
23
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان
آراء ومقالات سياسية

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
10
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 21, 2025
46
Next Post

[وحي القلم ] أغتيال اللواء سليماني التداعيات والنتائج

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

الاحتلال ومؤامراته لن تنال من الصمود الفلسطيني
آراء ومقالات سياسية

الوحش الاستيطاني يبتلع الأراضي الفلسطينية

نوفمبر 10, 2025
8

  بقلم : سري القدوة     ما يجري في الضفة الغربية بات أمر مرعب حيث يبتلع الاستيطان الأرض الفلسطينية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

القلبُ النابضُ يعودُ من جديدٍ في “أُولِي بَأْسٍ شَدِيد”.

نوفمبر 10, 2025
7
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
19

ثمرة المشروع القرآني عدنان سرور سنجد

أكتوبر 21, 2025
11

نصر ايران على الكيان الصهيوني

أكتوبر 21, 2025
16
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
23

الأكثر قراءة اليوم

قيادة محافظة إب تعقد اجتماعًا موسعًا واستثنائيًا للمكتب التنفيذي بمحافظة إب

قيادة محافظة إب تعقد اجتماعًا موسعًا واستثنائيًا للمكتب التنفيذي بمحافظة إب
أكتوبر 12, 2023
22
ShareTweetShare

من الأرشيف

فتح المطار باب من أبواب الفرج على الشعب اليمني المظلوم..

الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء تسجل حضورها البارز لاستقبال أبطال اليمن أسرانا العظماء

تهنئة

طبول الحرب تدق اجراسها بين حلفي روسيا وامريكا .

** تنفيذ اتفاق السّويد و معتنقي : ( هذه فتنة و مسلم يقتل مسلم ) **

الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء 🇾🇪 تعلن عن ندوة إلكترونية

“الأحياء الخالدين”

تنومة..سنعلم الأجيال عنكِ

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
993
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
911
على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي
آراء ومقالات سياسية

على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي

سبتمبر 18, 2021
673

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.