رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

نفسية الأعراب ونفسية الصهيونية العالمية وانعكاسة على الاوضاع في فلسطين

عريب - orib by عريب - orib
أكتوبر 11, 2023
in آراء ومقالات سياسية
مفهوم التسليم ونتائجه
0
SHARES
14
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

#معا_لتصحيح_ثقافتنا_وتاريخنا_الإسلامي

(نفسية الأعراب ونفسية الصهيونية العالمية وانعكاسة على الاوضاع في فلسطين)

بقلم د.يوسف الحاضري
كاتب وباحث في الشئون الدينية والسياسية
Telegram.me/goodeslam

أسنوعبت الصهيونية منذ امد بعيد سنن القران الكريم وتوصيفات للنفوس البشرية أكثر مما استوعبها كثير من المسلمين لذا تحرك الصهاينة ممثلون ببريطانيا الى توجيه السلاح القراني الى صدورنا التائهين عند الإخفاء والإظهار والغنة والصوت الجميل وربط الضرب والكهرباء بالقران عند العلاج وغيرها ، فوجود عنصر هام من عناصر العرب سيكونون اشد كفرا ونفاقا من غيرهم واكثر خدمة ومنفعة لمشروعهم الاحتلالي والتدميري للاسلام والمسلمين وللامة العربية وهذا العنصر هو ( الاعراب) والذين يمثلون شريحة من المجتمع العربي ويقطنون المناطق البعيدة عن الحضر والحضارة والحياة التنموية البشرية فيكتسبون غلاظة وقسوة الحياة التي يتأقلمون معها وصفات النهب والسرقة والقرصنة والقتل بدم بارد وغيرها من صفات هدفها الاخير مصالحهم الشخصية الذاتية دون الإهتمام الى الإنسان والإنسانية والمسئولية البشرية في الحياة فأدرك البريطاني الصهيوني منذ اكثر من قرن من الزمن هذه الجزئية والى صفاتها المثبتة في القران الكريم والتي تتفق وتنسجم مع نفسية اليهود الصهاينة ونذكر منها التالي :-
– الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا ، عندما كانوا كافرين بالله وليسوا مسلمين كانوا اشد الناس غلظة وقسوة في كفرهم وعندما تحولوا للاسلام (بالقوة او بالخوف من البطش او للسعي لاهدافهم الخاصة التي ستتحقق عبر ادعاءهم الاسلام) لا يكونون مؤمنين ايمانا حقيقيا ووفقا لنفسية وفطرة سوية انسجمت مع القران وتوجيهاته لذا يتحولون الى منافقين بنفس النفسية التي كانوا عليها من الغلظةوالبغض والحنق ضد الاسلام والمسلمين وهدفهم الاول والاخير مصالحهم الشخصية والتي سيتعاونون حتى مع الشيطان لتحقيقها ولا يعتبر الدين الاسلامي وشعائره الا مجرد طقوس يحمون بها نفاقهم ووجودهم في المجتمع الاسلامي (اول جانب اتفاق مع نفسية اليهود الاشد عداوة للذين آمنوا).

– وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَـمُوا حُدُودَ مَا أَنْزَلَ اللهُ عَلَى رَسُولِهِ ، لا تؤثر فيهم منهجية القران الكريم الذي لو انزل على جبل لرأيته خاشعا متصدعا غير ان قلوب هؤلاء اشد قسوة ولا يتأثرون بتوجيهات الله وتخويفه وتحفيزه وغيرها لذا تتحول وتنحرف ممارساتهم الى الباطل (ثاني إتفاق وتوافق مع نفسية اليهود الذين لم يتأثروا بانبياءهم والكتب السماوية بل قالوا قلوبنا غلف)

– وَجَاءَ الْـمُعَذِّرُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَقَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُوا اللهَ وَرَسُولَهُ . دائما ما يتنصلون من مسئوليتهم الجهادية في سبيل الله منطلقين من حبهم للحياة وخوفهم من الموت وهذا ناتج عن عدم ايمانهم الحقيقي بالله وباليوم الاخر وبجزاءه وبوعوده للعبادة المجاهدين (ثالث انسجام نفسي مع نفسية اليهود الذين هم اشد الناس حبا للحياة ورعبهم من الجهاد في سبيل الله بقولهم (اذهب انت وربك فقاتلا انا هاهنا قاعدون) وايضا عدم ايمانهم الحقيقي بالله واليوم الاخر)

– وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَنْ يَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ مَغْرَمًا وَيَتَرَبَّصُ بِكُمُ الدَّوَائِرَ ، عندما يمتلكون المال والقوة والمناصب والتمكين فهم لا ينفقون اموالهم على اي مشروع او على اي جهة الا لاهداف ايجابية خاصة تنعكس عليهم وعلى مخططاتهم واهدافهم لذا نراهم كيف يفرض اعراب اليوم (انظمة السعودي والاماراتي وغيرهما) الشروط الكارثية على انظمة عربية اخرى تدعمها كالسلطة الفلسطينية والحكومة اللبنانية ونظام اليمن السابق ومرتزقته الحاليين وغيرهم وفقا لشروط عديده اهمها خدمة الكيان الصهيوني والتبعية لامريكا ويضعون الشروط المدمرة للعالم الاسلامي والعربي (ويتربص بكم الدوائر) وهذه نفسية رابعة تنسجم مع نفسية اليهود اصحاب المنظمات التي تتحرك وفقا للشروط الصهيونية في العالم .

– سَيَقُولُ لَكَ الْـمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ لَنَا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ، نفسية البحث عن التبريرات الهشة التي لا تعكس امتلاكهم الرجولة والقوة وتلاشي عن نفسيتهم وجدول حياتهم القضية الكبرى والمسئولية البشرية العظمى لمن يدعي إيمانه وثقته بالله تعالى لذا يقدمون تبريرات واهية وهي تبريرات غير حقيقية فالحقيقة انهم غلاظ خبثاء جبناء يعشقون الحياة ورفاهيتها ويخضعون لكل جهة توفر لهم هذا وبطبيعة الحال فالدين الاسلامي لا يهدف للرفاهية وانما للجهاد والحركة والانفاق والتعب في سبيل المسئولية الكبرى وهذه نفسية خامسة تنسجم مع نفسية اليهود جملة وتفصيلا

– قُلْ لِلْـمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِـمُونَ فَإِنْ تُطِيعُوا يُؤْتِكُمُ اللهُ أَجْرًا حَسَنًا وَإِنْ تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُمْ مِنْ قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا ، نفسية ارتفاع الرعب والخوف من الاقوام الاقوى منهم مهما كانت نتيجة التخاذل من الاذلال لهم والقتل فيهم والتي تكون اشد من ضريبة وكلفة التحرك ضدهم (ستدعون الى قوم أولي بأس شديد) وهذا الحال نتيجة التخاذل السابق عن قتالهم ومازالوا في حالة اضعف مما هم عليه الان (وان تتولوا كما توليتم من قبل) وهذه نفسية صهيونية يهودية اخرى .

– قَالَتِ الْأَعْرَابُ آَمَنَّا قُلْ لَـمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَـمْنَا وَلَـمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا، نفسية عدم الايمان الحقيقي بالله وثقتهم بالقران والذي يؤدي للتحرك الجهادي العملي في سبيل الله وهي نفسية يهودية ايضا (لن نؤمن لك) لأنه تلاشى عن قلوب الاعراب الاية اللاحقة لهذه الاية ( إِنَّمَا الْـمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آَمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَـمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ) والاعراب اليوم مرتابين جبناء خائفين لا يثقون بالله ولا بوعوده لذا لا يجاهدون الاعداء ولا يتخركون الا عندما يرون الطرف الاخر اضعف منهم حتى لو كانوا مؤمنين وهذه صفات تجسد عدم الصدق الحقيقي في ايمانهم .

بهذه الرؤية القرانية التفصيلية لنفسية الاعراب تحركت الصهيونية ممثلة ببريطانيا للبحث عن اشد الناس اعرابا وقساوة فوجدوا أسرة آل سعود وأسرة آل نهيان قراصنة الخليج ودرسوهم دراسة دقيقة فوجدوا انه لا يوجد أخبث واقسى من قلوبهم وانهم من سينفذ لهم اجندتهم في الوطن العربي والاسلامي فجعلوهم حكاما على الأراضي العربية والمقدسات الاسلامية ودعموهم بشرط بقاءهم عبيدا وتابعين لهم وهذا ما حصل ويحصل حتى يومنا هذا لذا نرى صفاتهم النفاقية الاجرامية التدميرية للامة الاسلامية والخدمية للصهاينة اليهود حتى هذه اللحظة وكلما تمر الامة الاسلامية والعربية بمحنة شديدة تظهر صفاتهم ونفسياتهم وحقيقتهم الاعرابية واخرها في عملية طوفان الاقصى في الاراضي الفلسطينية المحتلة التي يقوم بها المجاهدون في فلسطين وكيف كان تفاعلهم وتوجههم بكثير من الكفر والنفاق تفصيلا لما وصفهم الله بأنهم اكثر النفسيات بعدا عن فهم لتوجيهات الله وتشريعاته وسننه وبهذا تحصد الصهيونية نتاج هذه التخطيطات التي ارتكزت على المنهجية القرانية ، لذا لابد من انتزاع الاعراب من التسلط على الارض والثروة والمقدسات الدينية كي نستطيع ان نقف على اقدامنا لمواجهة اعداء الامة من الصهاينة وأعوانهم في الغرب .

#د_يوسف_الحاضري

ShareTweetShare

مما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
3
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة
slider

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة
slider

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد
slider

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب
slider

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8
Next Post
شياطين العالم تجزر وتدمر…!

شياطين العالم تجزر وتدمر...!

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
3

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

أكلوا الأهانة اصناف مختلفة

أكتوبر 24, 2019
93
ShareTweetShare

من الأرشيف

الاستبيان المفتوح رقم (12)..

أعطوني مقاتلاً يمنياً ..!

التحكم والملكيه والإقصاء كانت سمات العهد البائد

ماهي معايير المسؤول الشريف والنزيه؟

(العالمية للعالميين) 

هذا وعد الله الكريم لكم اهلي في اليمن العزيز ..

الحقوق لا تعطى وإنما تنتزع

منسق عام جبهة العمل الإسلامي في لبنان يلتقي في تركيا رئيس حزب السعادة الأستاذ «تمل قره ملا أوغلو»

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
893
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.