رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

عقاب النظام السعودي بات وشيكا

عريب - orib by عريب - orib
مارس 15, 2023
in آراء ومقالات سياسية
سورية ماذا بعد ..!!؟؟
0
SHARES
33
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

حديث الإثنين:
عقاب النظام السعودي بات وشيكا
احمد ناصر الشريف
صحيفة 26سبتمبر العدد 2301
13 آذار/مارس 2023م
ثلاثة عشر يوماً تفصلنا عن اكتمال العام الثامن لعدوان ظالم على اليمن وشعبه العظيم تشارك فيه دول كبرى بقيادة أمريكا وبريطانيا وأدواتهما في المنطقة التي تتصدرهم السعودية ودويلة الإمارات وهو ما يجعلنا نعود قليلا إلى ما قبل شن هذا العدوان البربري على اليمن لنستذكر بعض أسبابه التي جعلت السعودية جارة السوء لليمن أن تكون هي الأكثر حماسا لتدمير الشعب اليمني وبنيته التحتية وتجعل من أراضيها منطلقا لتنفيذ هذا العدوان ضاربة بكل ما أوصى به الله سبحانه وتعالى للتعامل مع الجار عرض الحائط..
وسنكتفي هنا بالإشارة إلى سببين رئيسين يجعلان النظام السعودي يزداد عناداً وإصراراً على مواصلة عدوانه البربري ضد اليمن وشعبه العظيم ويرفض الجنوح للسلم ويلجأ إلى المراوغة في محاولة بائسة منه للتخلص من مسؤوليته حول أنه المتسبب الأول والمحرض على شن هذا العدوان الكوني على اليمن بالرغم من التكلفة الباهظة لهذه الحرب القذرة التي تستنزفه يوميا وتستنزف حلفاءه وتفضحه لدرجة أن مملكة قرن الشيطان قد أصبحت مضغة تلوكها كل الأفواه بعد خروج ما كان مستترا منها تحت الطاولة إلى فوق الطاولة ليعلم به القاصي والداني.
السبب الأول وهو الأهم يتمثل في خوف النظام السعودي من المشهد السياسي الذي بدأ يتشكل في اليمن على خلاف ما كانت تريده السعودية وسيدتها أمريكا حيث اعتادت في الماضي أن تكون اليمن حديقة خلفية لها وهي صاحبة الأمر والنهي فيها وهذا يذكرني بجملة قالها الرئيس العراقي الراحل صدام حسين رحمه الله تعليقاً على إلغاء اتفاقية مع العراق بضغط سعودي كانت قد وقعتها حكومة الأستاذ محسن العيني في عهد الشهيد إبراهيم الحمدي رحمه الله لبناء مصفاة لتكرير النفط في اليمن وفي نفس الوقت إلغاء اتفاقية أخرى للحصول على صفقة أسلحة محدودة من الاتحاد السوفيتي سابقا وتعهدت السعودية أنها هي من ستقوم بذلك ولم تفي بوعدها فيما بعد حيث قال الرئيس الراحل صدام حسين بحسه الثاقب : إذا قدمت السعودية لليمنيين ما يفيدهم فنحن العرب مستعدون لأن نطالب بأن تكون الرياض هي عاصمة اليمن وكان محقاً في قوله هذا فمنذ تدخل النظام السعودي في اليمن بعد انسحاب القوات المصرية في شهري أكتوبر ونوفمبر عام 1967م وتسليم الرئيس جمال عبد الناصر الملف اليمني للملك السعودي الراحل فيصل بن عبد العزيز في الخرطوم بجمهورية السودان عقب انعقاد القمة العربية التي عُرفت بقمة اللاءات الثلاث التي انقلب عليها العرب اليوم وهي :لا صلح ولا تفاوض ولا اعتراف بإسرائيل فقد أصبحوا يتسابقون على التطبيع معها لم تقم لليمن قائمة ولم يهدأ فيها الوضع أو يستقر لا في الشمال ولا في الجنوب سابقا ولا عقب إعادة تحقيق الوحدة وقيام الجمهورية اليمنية لأن السعودية بتعليمات من سيدتها أمريكا كانت تنظر إلى ما يجري في اليمن بعين حمراء وبعين الريبة والشك وكان كل حاكم يمني يأتي للإمساك بزمام الأمور ولا يخضع لتوجهاتها يلاقي مصير الانقلاب عليه أو القتل والشواهد على ذلك تؤكدها أرض الواقع إلى يومنا هذا .
أما السبب الثاني وهو أقل أهمية بالنسبة للنظام السعودي فيتمثل في خشية السعودية من انتهاء الحرب فرضا عليها و ما سيترتب عليه من تحميلها المسؤولية الكاملة عنها كونها من أسست تحالف العدوان وقامت بالاعتداء غدراً ليلة الـ 26 من مارس عام 2015م وإلزامها بدفع التعويضات بل ولا يستبعد أن تستدعي محكمة الجنايات الدولية الملك سلمان بن عبد العزيز وابنه محمد وتقديمهما للمحاكمة كمجرمي حرب إضافة إلى الخلافات العميقة التي ستطفو إلى السطح حتما بين أعضاء الأسرة السعودية الحاكمة وهي خلافات قد تطيح برؤوس كبيرة وربما بالنظام نفسه لأن عورته أصبحت ظاهرة ومعروفة للقاصي والداني كما تم كشف حقيقة هذا النظام الذي زرعته بريطانيا في 23 سبتمبر عام 1932م كخنجر مسموم لطعن الأمتين العربية والإسلامية من الخلف ، وهذا ما حدث فعلا فمُنذ تأسيس هذا النظام وكل حكامه المتعاقبين عليه ينفذون السياسة البريطانية الاستعمارية (فرق تسد) حيث لم يسلم منه أحد بما في ذلك جيرانه المقربون ولا توجد مشكلة أو قضية معقدة في العالمين العربي والإسلامي إلا ووراءها النظام السعودي الذي لم يكتف بتصدير الفتن بأمواله التي هي أموال شعب نجد والحجاز إلى الشعوب ليتقاتل أبناؤها مع بعضهم البعض وهو يمول بالسلاح والمال لتغذيتها وإنما زاد عليها اختراعه للفتن الطائفية والمذهبية التي قدمت الدين الإسلامي الحنيف للعالم على أنه دين الذبح والقتل والإرهاب بهدف تشويه هذا الدين العظيم الذي جاء به النبي محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم عليه أفضل الصلاة والسلام بتعاليمه السمحاء والمرسل رحمة للعالمين فحكم معظم بلاد المعمورة بعدله وتسامحه وبما حمله للبشرية من هداية ورحمة أكثر من ألف عام ، لكن هذا النظام السعودي المتعجرف الذي أيقن بأنه من خلال عملائه ومرتزقته المزروعين بأمواله في أوساط الشعب اليمني قد أصبح الزمام بيده نسي أنه في كل محاولاته التآمرية سواءً في الماضي أو الحاضر يراهن دون شك على حصان خاسر لأن الشعب اليمني يدرك أبعاد المؤامرة والعداوة التاريخية التي يضمرها بني سعود لليمن مُنذ قيام دولتهم الأولى في الدرعية التي أسقطها محمد علي باشا والي مصر آنذاك بتوجيهات من السلطة العثمانية في اسطنبول والتي تستهدف أعز وأنبل مكتسبات الشعب اليمني المتمثل في إعادة تحقيق وحدته واكتشاف خيرات الأرض اليمنية من النفط والغاز التي ستعود بالخير على اليمن كله شماله وجنوبه وشرقه وغربه ويستغني بذلك عن المساعدات التي يقدمها له النظام السعودي على استحياء ويتبعها بالمن والأذى ويشتري مقابلها عملاء ومرتزقة في أوساط الحكام لينفذوا له أجنداته ويخدمون مصالحه وهو ما لن يتم قبوله من اليوم وصاعدا حتى لو أستمر العدوان لإخضاع الشعب اليمني الحر مائة عام .

ShareTweetShare

مما نشرنا

الاحتلال ومؤامراته لن تنال من الصمود الفلسطيني
آراء ومقالات سياسية

الوحش الاستيطاني يبتلع الأراضي الفلسطينية

نوفمبر 10, 2025
5
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
آراء ومقالات سياسية

القلبُ النابضُ يعودُ من جديدٍ في “أُولِي بَأْسٍ شَدِيد”.

نوفمبر 10, 2025
3
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
11
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
13
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان
آراء ومقالات سياسية

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
7
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 21, 2025
37
Next Post

عـزآء وموآسـاة يرسلها العمبد عنتر الى آل الماخذي

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

الاحتلال ومؤامراته لن تنال من الصمود الفلسطيني
آراء ومقالات سياسية

الوحش الاستيطاني يبتلع الأراضي الفلسطينية

نوفمبر 10, 2025
5

  بقلم : سري القدوة     ما يجري في الضفة الغربية بات أمر مرعب حيث يبتلع الاستيطان الأرض الفلسطينية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

القلبُ النابضُ يعودُ من جديدٍ في “أُولِي بَأْسٍ شَدِيد”.

نوفمبر 10, 2025
3
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
11

ثمرة المشروع القرآني عدنان سرور سنجد

أكتوبر 21, 2025
7

نصر ايران على الكيان الصهيوني

أكتوبر 21, 2025
9
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
13

الأكثر قراءة اليوم

إيلا واوية فلسطينية مسلمة تعمل رائد في الجيش الاسرائيلي

إيلا واوية فلسطينية مسلمة تعمل رائد في الجيش الاسرائيلي
أكتوبر 21, 2025
373
ShareTweetShare

من الأرشيف

الوطنية وقيمها مرتبطة بمعرفة الوطن وثرواته ومقدراته

مدرســة كربلاء معين لاينضب

رسالة تقدير من مستشار رئاسة الجمهورية للعميد حميد عنتر _ صنعاء

رصد 61 خرقاً لقوى العدوان في الحديدة خلال الساعات الماضية

موقف أنصار الله وحكومة صنعاء من انكشاف عورات العملاء  والمرتزقة  في جنوب اليمن …!

ثلاثة مسارات وخيارات أمام جورج قرداحي

صهاينة العرب تطبيع بالمكشوف. 

اوضاع اليمن في مناطق سيطرة الحوثي بامان الله

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
976
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
892
على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي
آراء ومقالات سياسية

على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي

سبتمبر 18, 2021
656

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.