رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

جوع العاهرات

عريب - orib by عريب - orib
ديسمبر 5, 2019
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
56
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

✍اشواق مهدي دومان

كاتبة سياسية يمنية

 

        لا تذكروا آلهتنا بسوء ، من هنا يبدأ الظلم و يسترسل الظالمون في ظلمهم لبني جلدتهم ؛ فالجاهليون قدّسوا أحجارا مرسوم بها آدميين ، و امتد فكرهم بعد تحطيم رسول اللّه ( صلّى اللّه عليه وآله و سلّم ) للأصنام في فتح مكة  و إطلاقه للطلقاء ، حيث فرّ أولئك الطلقاء و لم تفرّ منهم عقيدتهم و هي عدم تقبل فكرة العبودية للّه و حده ، و  ترك عبادة الأصنام التي اهترأ مفهومها و اهتزّت صورتها و  قيمتها برؤيتهم لها محطّمة ، مكسّرة  ، مهشّمة ، عاجزة تماما عن دفاع عن النّفس ، و بالتّالي : كيف ستدافع عن الغير ؟

ففرّوا و انطلقوا معلنين ظاهريّا الاستسلام للّه لكنّ أعماقهم حكت و نسجت قصة كفر و جحود من نوع  جديد يتناسق و ظرفهم النّفسي المصدوم ، و معنوياتهم المنحطّة  من تحطيم الرسول و من معه لمعبوداتهم الجامدة ، و هي تؤمن بصمتها بلاحول ولاقوة إلا باللّه ،،

 

هرب الطلقاء و في النّفس حاجة لمعبود لكن لحقدهم على محمّد يريدون معبودا غير معبود ابن عبدالله بن عبدالمطلب بن هاشم ، فأظهروا الإسلام و ظلّ الكفر يخامر قلوبهم و أفئدتهم و منهم ، و في ظِل هذا الفكر نشأ مؤسس دولتهم ( معاوية)  آخذا عن أبيه حاجته لعبادة شيئ لكن الشّرط الأساسي ألا يكون ذلك المعبود هو اللّه وحده و هو نفسه معبود محمّد بن عبداللّه ( صلّى اللّه عليه وآله وسلّم) ، دليل ذلك خواتيم عمر معاوية الذي مات على فراشه مرتدّا و الصّليب على صدره ، و قبل ذلك جعل من نفسه إلها يعبد حيث مجّد ، و بجّل نفسه ، و قتل كلّ ثائر يثور للّه ، و لعقيدة التّوحيد،  و الايمان المحمديّ ، فقتل عليّا الذي شهد له رسول الله أنّ القرآن معه و هو ( علي ) مع القرآن ، وقتل ولده يزيدُ الحسينَ في تناقل لراية الجحود بمحمّد و آله ، و قبل ذلك قتلت أمّه ( هند بنت عتبة ) الحمزة بن عبدالمطّلب ، و تراتل و تراسل بين أولئك المرتدّين بُغض النبي و آله في دولتهم الأمويّة  حين ذكر يهوديّ في مجلس هشام بن عبدالملك رسولَ اللّه بسوء و لم تهتز شعرة لهشام  ما يدل على أنّ رسول اللّه خارج عن إطار معتقدهم بالإيمان به كنبيّ و رسول ، و لكنّ إيمانهم به كان مخرجا و رثوه من أبي سفيان زوج هند قاتلة حمزة ، و لا يغيب عن الفكر أن حمّالة الحطب : زوج أبي لهب ( أم جميل ) هي أخت أبي سفيان أي:  عمّة معاوية ، و بهذه الأسرة التي شنئت رسول اللّه و آله امتدّ ظلمهم لآل البيت فتوارثوا فكرة  التّخلص بالتّصفيات الجسديّة  من حملة راية محمّد و آله ، و من ناصرهم ، و التّاريخ زاخر ومليئ بقصص قتل بني أمية لكلّ محبّ أو من يحمل راية محمد بن عبداللّه و آله من قريب أو بعيد ، فكيف ببغض آل بيته فقد جعلوه تقرّبا منذ حمزة و إلى زيد بن علي بن الحسين الذي قتلوه بكل استمتاع مخرجين غيظ نفوسهم فقتل،  و تمثيل،  و صلب ، و حرق لجثته الطّاهرة ، و ذرّ رماد جثته في نهر الفرات مايوحي بعقدة نفسيّة و فوبيا حقيقيّة عاشها و يعيشها  المنافقون من كلّ مؤمن حرّ   .

كلّ ذلك هو فكرهم الذي امتد إلى ابن تيمية محلل تعذيب و حرق و ذبح و سحل وصلب من يعارضه،  و من ابن تيمية الذي نشأ فكره متأثرا باليهود الذي كان يتردّد إليهم في دمشق  بسوق الورّاقين حين أخذ منهم فكر تجسيد اللّه،  و تجسيمه ، و وصفه كوصف بشر مع أنّه المعبود الذي  ليس كمثله شيئ ، وهكذا  إلى محمد بن عبدالوهاب المدعوم من اليهود و مؤسّس الفكر الوهابيّ الذي ينتهج منهج بني أميّة في :

– لا تذكروا الهتنا بسوء –   و في مقابلها سبّوا و اشتموا من كفر بآلهتكم و آمن بربّ محمّد ، فكان  التّخلص ممن يذكر آلهتهم بسوء عقيدة و ثقافة ، و آلهتهم في ثقافتهم المنتميّة لفكر اليهود هي ذات فكرة أبي سفيان في الاصنام و نفسها فكر معاوية و يزيد في تنصيب أنفسهم آلهة يُعبدون ، و كلّ مستكبر يعدّ نفسه  إلها و ما إبليس و فرعون إلّا من جاهروا بالكفر و إلّا فالمنافقون كُثُر ، و إلى اليوم وجدنا سلمان و من قبله و من يدعو إليه يعبد لكنّه كبني أميّة يشترط في معبوده أنّ يكون مجسّما و هنا يعبدون أنفسهم و يعبدون أصناما بشريّة ؛  فبنو سعود و من على شاكلتهم  وترامب  يتبادلون  العبوديّة  ، حيث سلمان يعبد ترامب ،  و ترامب يعبد المال و شيطان المال و كلّ بقرة حلوب يعبدها ترامب لكنّ عبادته خرجت  عن منهجيّة التّقديس فقد رأينا ترامب حين استهزأ و سخر من بقرته الحلوب ( سلمان ) أمام جمهوره و أمام العالم ، ذلك لأن ّ كلّ صنم يضع نفسه حيث يشاء ، أو بمعنى آخر إنّ ترامب يمنّ  على سلمان أنّه من وضعه و نصّبه إلها معبودا في الحجاز كعمر بن الخطاب حين صنع له إلها(  في جاهليته ) من تمر فكان كلّما جاع أكل منه ، و لهذا نجد الوثنيّين لليوم من بوذيين و غيرهم يتقرّبون لأصنامهم بتقديم وجبات غذائيّة ،  ولعلّه امتداد الفكر الماديّ الوجوديّ التّجسيمي التّجسيدي الكافر باللّه ، و  المؤمن بعبادة معبود  لابد أن يكون مادة  أو جسدا ، ليجد هذا الفكر السّخيف من آل محمد شهابا رصدا يؤمن باللّه ربّا ومعبودا لاشريك له و هو معبود نراه في مخلوقاته و صنعه المتقن و في ضره و نفعه و استجابته لعباده و حبّهم و تمكينهم و نراه في صفة الكمال و العظمة و الذي وحده ليس كمثله شيئ ، ربّ نؤمن به غيبيّا فهو وحده عالم الغيب و الشّهادة ،  و سنواجه أموييّ هذا العصر  بمنهجيّة رسول معبودنا  الواحد الأحد الفرد الصمد ، سنواجه  التجسيدييّن الذين لايؤمنون إلّا بالجسد و غرائزه و يضعون صنمهم ليأكلوه إن جاعوا و قد امتدت عقيدتهم إلى اليوم في فكر : ”  ثورة الجياع ” حين لم يثوروا على عقيدة تُحرّف و إسلام يشوهه الوهّابيّون و شعب يقتل في اليمن ، و أرض و عرض ينتهك  و إيمان باللّه و رسوله و كتابه يُميَّل  عن الصّراط السّوي،  لكنّ ثورتهم كانت كثورة جاهليي العصر الجاهلي ، ثورة بطون لا تشبع و علوم لا تنفع ، و عيون لا تدمع ،  و دعوات لا تُسمع  .

و نعم نحن نرزخ تحت وطأة فاقة و جوع و فقر لكن المسؤول عن ذلك هو  من صنع ذلك الجوع و الفاقة و الفقر و المرض  و هم قادة من  يتداعى لثورة الجياع ( كما يسمّونها) ، إنّ قادتهم ترامب و بقرته سلمان و بنو زايد و حميرهم و مطاياهم مرتزقة العدوان و منافقو العصر و الأوان  ، فهذا كلّ ما في الأمر ؛  و لهذا لم يوفق أصحاب شعار : ثورة الجياع حتّى في تسميتهم و  حملتهم الإعلاميّة ، و شعارهم الذي تكشّف للعاقل و المتامل أنّها نهقة  ترامبيّة سلمانيّة حماراتيّة وهابيّة أمويّة سفيانيّة معاوييّة يزيديّة جاهليّة تلبس ثوبا عصريّا ، للالتفاف على انتصارات رجال اللّه ، و تركيعهم و تطويعهم للمحتل الأمريكي الغازي الباغي نفطنا و غازنا و خيرات بلدتنا الطّيّبة ، ،

 و لكن ما لم أستطع الرّبط بينه هو شعارات  حملاتهم من :

ثورة الجياع  إلى : بسمتي أو سلاحي ابتسامتي !!

 فمتى كانت الابتسامة سلاحا لثورة  و هيئة و صورة لثوّار ؟! إلّا لو كانت  ثورة عاهرات الرّايات الحمراء ، فوحدهن من يبتسمن لزبائنهن،  و وحدهن من يرفعن شعار : ابتسامتي سلاحي و المتعارض مع الجوع ،  فذلك ربط شاذ و نشاز و ممحوق و آفل ،،

فكيف ثورة و كيف ابتسامة و ( مشخرة )

أفيدونا – يا أصحاب شخرارة الرّايات الحمراء – التي يجددها ترامب و تاريخه المعروف  في محفوظات الصّحف الالكترونية و غيرها ب أنّه …….

 

فيا أصحاب ثورة الجياع : كيدوا كيدكم ، فلن تجدوا إلّا أحفاد حمزة و محمد رسول اللّه و علي والحسين و زيد،  و والله لو وضعوا الشّمس في أيماننا، و القمر في أيسارنا ما تركنا حفيد رسول اللّه سيّدنا و قائدنا / عبدالملك بدر الدين الحوثي ، صاحب ثورة القرآن الحقيقيّة ، و الذي عبد اللّه وحده ، و دعى للقرآن مسيرة و نضالا ، و قال : اصبروا و صابروا و جاهدوا، و مضى في سبيل واحد هو سبيل اللّه بينما تفرّقت بكم السّبل فهنتم و ثورتكم يا :

جياع المبادئ و القيم ، و السّلام .

 
 
من أرشيفي للعام الماضي

ShareTweetShare

مما نشرنا

الشيخ البغدادي: البعض في لبنان يبني سياساته على سراب وعلى قواعد مهترئة
slider

الشيخ البغدادي: البعض في لبنان يبني سياساته على سراب وعلى قواعد مهترئة

مارس 28, 2023
27
آراء ومقالات سياسية

عجزت أمريكا والناتو وأوروبا عن هزيمة روسيا؛ فلجأوا إلى أسلحة وقذائف اليوارنيوم المُنَضَّب

مارس 27, 2023
4
آراء ومقالات سياسية

بدء العام التاسع للعدوان في اليمن يحمل بشائر إنهاء الإحتلال الأمري-سعو-إماراتي

مارس 27, 2023
5
“أوكرانيا ولعبة البوكر النووية” بقلم المهندس باسل قس نصر الله
slider

“المسحّراتي السوري المسيحي .. ورمضان” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

مارس 25, 2023
11
ملف الاسرى مرهون بعودة العلاقات الإيرانية السعودية .
آراء ومقالات سياسية

ملف الاسرى مرهون بعودة العلاقات الإيرانية السعودية .

مارس 22, 2023
10
آراء ومقالات سياسية

أعطى الحاكم بأمره “كلمة السر” فتوقف شراء ال$ فجأة، وتدهور سعره

مارس 22, 2023
7
Next Post

الخيانات في زمن البطانيات !!

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

الشيخ البغدادي: البعض في لبنان يبني سياساته على سراب وعلى قواعد مهترئة
slider

الشيخ البغدادي: البعض في لبنان يبني سياساته على سراب وعلى قواعد مهترئة

مارس 28, 2023
27

رأى عضو المجلس المركزي في حزب الله الشيخ حسن البغدادي "أنّ الإنفراجات التي بدأت تلوح مستلمها في المنطقة، جاءت نتيجة...

Read more
مهرجان “ایثار الدولي” في إيران: محفل سينمائي لتكريم شهداء المقاومة

مهرجان “ایثار الدولي” في إيران: محفل سينمائي لتكريم شهداء المقاومة

مارس 28, 2023
4

عجزت أمريكا والناتو وأوروبا عن هزيمة روسيا؛ فلجأوا إلى أسلحة وقذائف اليوارنيوم المُنَضَّب

مارس 27, 2023
4

بدء العام التاسع للعدوان في اليمن يحمل بشائر إنهاء الإحتلال الأمري-سعو-إماراتي

مارس 27, 2023
5
مهرجان فلسطيني في دمشق بمناسبة يوم الصمود اليمني

مهرجان فلسطيني في دمشق بمناسبة يوم الصمود اليمني

مارس 27, 2023
17
“أوكرانيا ولعبة البوكر النووية” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

“المسحّراتي السوري المسيحي .. ورمضان” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

مارس 25, 2023
11

الأكثر قراءة اليوم

الشيخ البغدادي: البعض في لبنان يبني سياساته على سراب وعلى قواعد مهترئة

الشيخ البغدادي: البعض في لبنان يبني سياساته على سراب وعلى قواعد مهترئة
مارس 28, 2023
27
ShareTweetShare

من الأرشيف

برقية تعزية ومواساة

“قبل (اليوم الموعود) صواريخ بالستية وطائرات يمنية مسيره دكت أرجاء المملكة”

ما صرح به مدير عام مطار صنعاء لصحيفة ( لا )

منسق عام جبهة العمل الإسلامي زار السفير الجزائري في لبنان عبد الكريم ركايبي مهنئاً بذكرى استقلال الجزائر

الجرو سلمان !!

احذروا المنافقين والمندسين …. 

ملتقى كتاب العرب والأحرار قرار تعيين رقم( 21)

سيناريو الفتن المتنقلة في لبنان وسوريا والعراق /لبنان مواجهة الخطر

الأكثر مشاهدة

التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
890
آراء ومقالات سياسية

السيرة الذاتية للشهيد القائد المؤسس للمسيرة القرآنية السيد العلم المجدد والمفكر حسين بدر الدين امير الدين الحوثي طيب الله ثراه

مارس 13, 2020
476
حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي
أخبار عامة

حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي

أكتوبر 31, 2021
474
شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
431
تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء
محليات

تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء

أبريل 25, 2022
389

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2023 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.