رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

أطماعُ الإسرائيليين في قبرِ يوسفَ ومقامِهِ

عريب - orib by عريب - orib
نوفمبر 20, 2019
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
12
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

لا تقتصر أطماع الإسرائيليين الدينية في فلسطين المحتلة على القدس والمسجد الأقصى، وعلى ما يسمونه جبل الهيكل وحائط المبكى، أو على الخليل والحرم الإبراهيمي، أو قبر راحيل ومقام النبي يوسف عليه السلام، وغيرها مما يدعون أنها لهم وتخصهم دون غيرهم، بل إن أساطيرهم تكاد تدعي أحقيتها في كل الأرض الفلسطينية، وفي غيرها من الأرض العربية التي يعتبرونها أراضي العبور وبلاد التيه وأرض السبي، والبلدات التي عاش فيها ملوكهم وأنبياؤهم أو دفنوا فيها، وغيرها من الأماكن التي يدعون أنها مقدسة في دينهم ومذكورة في توراتهم، حيث يتطلعون إلى سيطرتهم عليها وضمها إلى كيانهم، وبسط كامل سيادتهم عليها، وجعلها مقاماً لأنبيائهم ومزاراً لأتباعهم، يزورونها وقتما شاؤوا وكيفما شاؤوا، ويأتون إليها زواراً وحجاجاً من كيانهم أو من شتات الدنيا حيث يعيش اليهود وينتظرون يوم العودة.

 

ربما كثيرٌ من العرب والمسلمين وغيرهم من الأمم، لا يعرفون الكثير عن قبر يوسف عليه السلام ومقامه في مدينة نابلس، رغم أنه مكانٌ مقدسٌ عند المسلمين، له مكانته وعنده حرمته، إلا أنهم رغم ذلك لا يعيرون اقتحامات اليهود المتكررة له وانتهاكهم لحرمته اهتماماً، وقد لا يبررون للفلسطينيين غضبهم وثورتهم، وقد لا يتضامنون معهم كتضامنهم مع القدس أو المسجد الأقصى، أو الخليل والحرم الإبراهيمي، وذلك بالنظر إلى عدم شهرته أو ذيوع صيته، أو لأن الإعلام العربي والدولي لا يسلط الأضواء عليه، ولا يعتبر اقتحامه انتهاكاً، أو السيطرة عليه اعتداءً، رغم أن لهذا المقام والقبر الذي يحويه مكانةً كبيرةً عند المسلمين، فضلاً عن أنه جزءٌ من الأرض العربية الفلسطينية المحتلة.

 

لكن أهل مدينة نابلس وسكان محافظة جبل النار في الضفة الغربية دائماً على موعدٍ مع المواجهة والتصدي، إذ يخرجون فرادى وجماعاتٍ لمواجهة قطعان المستوطنين، وزحوف المعتدين الإسرائيليين، الذين ترعاهم وتحرضهم الحكومة، وتواكبهم الشرطة ويحميهم جيش الاحتلال، الذي يغمض عيونه عن اعتداءات المستوطنين واستفزازاتهم، بينما يفتح فوهات بنادقه على صدور الفلسطينيين المدنيين الذين يخرجون للدفاع عن أرضهم ومقدساتهم وممتلكاتهم، علماً أن الإسرائيليين يتعمدون استفزاز الفلسطينيين، ويعلنون عن نواياهم، ويحشدون المتطرفين والمؤيدين لبرامجهم، حيث يزيد عدد المقتحمين أحياناً في المرة الواحدة عن ألف مستوطنٍ.

 

لا ينكر المسلمون الذين يؤمنون بنبي الله يوسف بن يعقوب عليهما السلام، ويعرفون قدره ويحفظون مكانته، أنه أحد أنبياء بني إسرائيل، وأن له عند اليهود مكانة ومنزلة، وأنه على اختلاف الروايات قد يكون مدفوناً في هذه البقعة من بلدة بلاطة شرق مدينة نابلس، وإن كان الكثير من المؤرخين وعلماء الآثار يؤكدون أنه لا يوجد ما يثبت أنه دفن هو أو بعض عظامه في هذا المكان، حيث يرى الفلسطينيون أنه مقامٌ لأحد الأولياء المسلمين واسمه يوسف الدويكات، ولكن اليهود الذين لم يأتوا على ذكره في أدبياتهم الدينية، أعلنوا بعد احتلالهم للضفة الغربية عام 1967، أن المقام يخصهم، وأن القبر هو قبر نبيهم يوسف عليه السلام.

 

إلا أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي لا تتعامل مع الفلسطينيين في هذه المسألة من الجانب الديني، وأنهم يرغبون في زيارة مقام نبيهم والوقوف على قبره، بل إنهم يدعون ملكية المكان وأحقيتهم في المقام والأرض المشاد عليها وما حولها، ويريدون أن يطردوا الفلسطينيين منها ويسكنوا فيها، أو يبنوا مستوطناتهم عليها، رغم أن الفلسطينيين كانوا ولا زالوا يحافظون على المقام ويحرصون عليه، ويمنعون تخريبه أو الإساءة إليه، إلا أن المعتدين الإسرائيليين خلال زياراتهم الاستفزازية المتكررة، أطلقوا النار على الفلسطينيين وقتلوا العديد منهم، واشتبكوا مع مئات الفلسطينيين في المنطقة والجوار، الأمر الذي أخرج الزيارة من الإطار الدين إلى إطار الاحتلال والسيطرة وبسط السلطة والهيمنة المطلقة.

 

لا يعجز الإسرائيليون عن خلق الحجج والذرائع لممارسة النهب والسرقة، والمصادرة والسيطرة، ولا يعدمون وسيلةً في تبرير الاعتداءات والانتهاكات، وعمليات القتل والاعتقالات، ورغم أن مبرراتهم واهية وحججهم كاذبة، إلا أنهم يصدقونها ويريدون من العالم كله أن يصدقها وأن يعمل بمقتضاها، ويضغطون على الفلسطينيين للقبول بالرواية الإسرائيلية والتسليم بها وعدم الاعتراض عليها، ويحاولون رغم اعتداءاهم تصوير أنفسهم لدى الرأي العام الدولي، عبر مختلف وسائل الإعلام، أنهم يتعرضون للظلم والحرمان، عندما يقوم الفلسطينيون بمنعهم من زيارة مقام أنبيائهم والصلاة في أماكنهم المقدسة، بينما يخفون من روايتهم اعتداءاتهم على الفلسطينيين وإساءاتهم المتكررة لهم، ويحذفون من تقاريرهم صور جنودهم المدججين بالسلاح، وعمليات إطلاق النار وسقوط مئات القتلى والجرحى الفلسطينيين.

 

الفلسطينيون جزءٌ من العالم العربي والإسلامي، الذين احتضن لمئات السنوات الطوائف المختلفة وأبناء الأديان المتعددة، الذين عاشوا في أمنٍ وسلامٍ في كنف الدولة والحضارة الإسلامية، فما ظلموا ولا اضطهدوا، ولا تعرضوا للخسف ولا للهوان، حيث حفظ الإسلام لأبناء الديانات الأخرى حقوقهم في العيش الكريمة والحياة الآمنة والسلامة المدنية، وضمن لهم ممارسة طقوسهم الدينية في معابدهم وأماكنهم المقدسة.

 

إلا أن هذا الاحتلال البغيض جاء ليعلن يهودية كيانه وعنصرية نظامه، ويحرم جميع أبناء الأرض المباركة وأصحابها، من حقوقهم الطبيعية المشروعة في دولتهم ووطنهم، وفي حقهم في الحفاظ على مقدساتهم والصلاة في مساجدهم وكنائسهم، ولا نستغرب مساعيه لطرد غير اليهود من فلسطين، إذ يتمنون لأنفسهم دولةً يهوديةً نقية خالصةً لهم دون غيرهم، وقد بدأ في تنفيذ برامجه العنصرية، وأعانته عليها الإدارات الأمريكية المتعاقبة، وما زالت تعينها على الظلم، وتؤيدها في الفساد، وتقف معها في العدوان.

بيروت في 19/11/2019

moustafa.leddawi@gmail.com

ShareTweetShare

مما نشرنا

زلزال سوريا _جهود ذاتية وامكانيات  محدودة
آراء ومقالات سياسية

زلزال سوريا _جهود ذاتية وامكانيات محدودة

فبراير 7, 2023
11
سورية ماذا بعد ..!!؟؟
آراء ومقالات سياسية

للتذكير ليس إلا .. الحزبية وانعكاساتها السلبية

فبراير 7, 2023
3
آراء ومقالات سياسية

أمريكا والإنسانية نقيضان لا يجتمعان

فبراير 7, 2023
3
خفايا ورسائل قاعدة نسر 44 
slider

خفايا ورسائل قاعدة نسر 44 

فبراير 7, 2023
54
د. مصطفى يوسف اللداوي: التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية
آراء ومقالات سياسية

لا صوت يعلو فوق صوت الزلزال إلا الاحتلال

فبراير 6, 2023
4
حادثة ” حرق المصحف ” تكشف عن عداء اوروبا للاسلام
آراء ومقالات سياسية

رسالة الى دولة رئيس الوزراء

فبراير 6, 2023
3
Next Post

أطفالنا الكبار ...!!

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

زلزال سوريا _جهود ذاتية وامكانيات  محدودة
آراء ومقالات سياسية

زلزال سوريا _جهود ذاتية وامكانيات محدودة

فبراير 7, 2023
11

جهود ذاتية وامكانيات محدودة سوريا تواجه مصيرها بنفسها في منأى عن العالم. سوريا المحاصرة معاها الله وابنائها ولن يتخلى عنهم...

Read more
سورية ماذا بعد ..!!؟؟

للتذكير ليس إلا .. الحزبية وانعكاساتها السلبية

فبراير 7, 2023
3

أمريكا والإنسانية نقيضان لا يجتمعان

فبراير 7, 2023
3
خفايا ورسائل قاعدة نسر 44 

خفايا ورسائل قاعدة نسر 44 

فبراير 7, 2023
54
د. مصطفى يوسف اللداوي: التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية

لا صوت يعلو فوق صوت الزلزال إلا الاحتلال

فبراير 6, 2023
4
العسل لازال رائد في قيادة اوقاف اب

المشروع الصهيوني وضع اليمن في هامش العشوائية والفوضى.

فبراير 6, 2023
12

الأكثر قراءة اليوم

خفايا ورسائل قاعدة نسر 44 

خفايا ورسائل قاعدة نسر 44 
فبراير 7, 2023
54
ShareTweetShare

من الأرشيف

الحشد الشعبي العراقي صمام الأمان للعراق وروح الصحوة

سلطة حكومة الفنادق تمثل سلطة عصابة بمعنى الكلمة

إقتراح سياسي …

اليمن /الرئيس_المشاط يعزي السلطة في وفاة السلطان قابوس بن سعيد 

ملتقى كْتّاب العرب والأحرار يصدر بيان إدانة وإعلان براءة

والجروح قصاص…

رجال الله الصادقين الذين آمنوا بالمسيرة

قاصم والنصر الحاسم

الأكثر مشاهدة

التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
785
حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي
أخبار عامة

حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي

أكتوبر 31, 2021
440
شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
396
آراء ومقالات سياسية

السيرة الذاتية للشهيد القائد المؤسس للمسيرة القرآنية السيد العلم المجدد والمفكر حسين بدر الدين امير الدين الحوثي طيب الله ثراه

مارس 13, 2020
381
تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء
محليات

تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء

أبريل 25, 2022
360

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2023 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

arArabic
arArabiczh-CNChinese (Simplified)nlDutchenEnglishfrFrenchdeGermanitItalianptPortugueseruRussianesSpanishtrTurkish