رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

الأصالة والتحديث بين الواقعية وعقلية الاستقطاب .

admin by admin
فبراير 13, 2019
in الثقافة التاريخية
0
SHARES
11
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
الأصالة والتحديث
بين الواقعية، وعقلية الاستقطاب
      
        منذ أن دنّست أقدام نابليون وجنوده طهر أراضينا، سجّل سؤال النهضة حضوره الفاعل في مساحة وعينا واهتمامنا، على غرار الصدمة الحضارية التي منينا بها. حيث كنا نغفو على تفوّق وهميّ أورثنا إيّاه فهمنا الخطأ لقوله جلّ من قائل {كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر}، لكنّ قوة الغرب ممثّلا بما رأيناه مع نابليون في حملته، أيقظنا من حلم جميل، كان قد أعمى أبصارنا عن واقعنا الرّديء…
       لكنّنا برغم حضور هذا السؤال واستشعارنا ضرورة التغيير؛ لم يحظ وعي الذات ،والعمل على تأصيل هويّتنا الحضارية، بالاهتمام والجهد الكافيين، وبصورة تجنّبنا الغرق في مستنقع التقليد والتبعيّة، بل ،للأسف، اتخذت الأمور مسارا غلب عليه الانفعال والانجذاب العاطفي إلى النهوض، عوضا عن تفعيل خطوات التغيير الفعلي وتجسيدها عمليّا، والاستناد إلى رؤية نظرية متكاملة ومتوازنة. بل اعترى كلّا من عمليتيّ؛ التأصيل والتحديث ،اللّتين عمل عليهما مفكّرونا ومثقّفونا، القلق والاضطراب والتنظير الذي لم يلامس جذور المشاكل والحلول، في الوقت الذي كان حريّا بهما أن يمضيا على نهج التكامل والانسجام، بحيث تتحقّق تفاعلية موضوعية لاستلهام فكر الآخر والاستفادة من خبرته وتجاربه، بما يتناغم مع خصوصيّاتنا الفكرية والاجتماعية؛ وضمانا للحفاظ على استقلال الهوية وأصالتها، في الوقت نفسه. 
       ولعلّ غياب حيوّية هذه التفاعلية، كان وراء التردّي الحضاري الذي نعيشه. ذلك التردّي الذي تجلّى ،ويتجلّى، في واقع التجاذب والاستقطاب المهيمن على العقل في منطقتنا العربية والإسلامية… فبالرغم من خياراتنا المتنوّعة للمدارس والأفكار والمشاريع "النهضويّة" التي اعتمدناها وعوّلنا عليها لإحداث وثبتنا الحضارية، سواء أكانت ذات منشأ خارجي، أو داخلي؛ لم ننفتح ،في خياراتنا هذه، على حالة من التلاقح الفكري الموضوعي الحيادي، بعيدا عن الانغلاق الأيديولوجي والتجاذب المتشنّج المقيت، بحيث نضمن الوصول إلى واقعية التشخيص والعلاج معا، لخلق حاضنة إنسانية واجتماعية، تتسع للآراء والتوجهات على اختلافها، لتساهم جميعا في الوصول إلى المطلوب.
      والظاهر أن ذهنيّتنا التي تشكّلت تاريخيّا، بفعل عوامل وحيثيّات متعدّدة، والتي تقوّمت بالعصبيّة وتحكيم الانفعال، على حساب العقلانية والتبصّر الحكيم؛ هي نفسها التي أشرفت على خياراتنا تلك، فاقتصر التغيير على العناوين دون المضامين، وما كان منا إلا انتقاء الأفكار والمفاهيم، التي تصلح ألبسة لعقليّتنا المنغلقة التي بقيت على حالها، فلم نجن من تطور العصر إلا أزياءه!
      وبهذا أسلمنا أنفسنا للعقلية نفسها، التي عطّلت سابقا المشروع النهضويّ الحضاري للرسالة الإلهية الخاتمة؛ بأن جيّرته، وأطّرته  عشائريا، وفئويا، وعرقيّا… وربما مناطقيّا، وأبعدته عن الفضاء الإنساني المفعم بالعطاء، والرحمة الإلهية. 
      وأما بالنسبة للخيارات الداخلية التي توخّت الأصالة، فالأمر أوضح؛ فمن يمتلئ بالحرص على الذات، والمحافظة عليها، يكاد يكون الأقرب والألصق إلى الانغلاق والإقصاء، بوجود تلك العقلية التي أتينا على ذكرها. وإن كنّا نرى في الحرص على الذات واستقلال الهوية، غاية شريفة سامية، لابدّ من العمل  على تحقيقها.
      لقد أفرزت العقلية المشوّهة لعملية التغيير، ثنائية قاتلة ،بل ثنائيات، أقصت الواقع الموضوعي، الذي نستطيع من خلاله بناء حاضرنا ومستقبلنا، على أسس إنسانية حضارية، تضمن لنا هويّتنا وخصوصياتنا ،من جهة، وتفتح أبواب التطور ومواكبة متغيّراته ،من جهة أخرى. وهي إذ أفقدتنا الغايات المنشودة للتغيير البناء؛ أسلمتنا لنزق (الأنا والآخر)، الذي مثّل بدوره أرضا خصبة للنزاعات والصراعات؛ سهّلت على عدوّنا الاختراق والتوظيف المدمّر لواقعنا وطموحاتنا وآمالنا في بناء مشروعنا الحضاريّ المأمول.
      تسمح لي هذه المقاربة أن أقول: 
      إن المشهد الثقافي الفكري الذي يتجلى في واقعنا اليوم، والذي تبلور منذ انطلاقة ما سمّي ب "عصر النهضة العربية"، ربما يعاني خللا بنيويّا في مقوّماته الفكرية، ومبادئه الفلسفية والمعرفية. فقد اعتراه الكثير من سخونة ردّة الفعل، فقد على غرارها رزانة البحث والدراسة المنهجية، وما ينبغي أن تقوم عليه من دقّة وضبط، تضمن واقعيّة النتائج وصدقها. 
       لم نتمكّن ،بفعل هذا الخلل، من عزل الخصوصيّات الزمانية والمكانية للمشاريع التي اخترنا الاعتماد عليها، عن القيمة الإنسانية والواقعية المشتركة التي تحملها، وغلب على تناولنا لهذه المشاريع الانبهار، وغياب الرؤية التأصيلية، حيث ينبغي الإبقاء على المشترك، وطرح الخاصّ، فلم نراع مايمتاز به الحقل المعرفي الذي نشأ فيه المشروع المستورد، عن حاجاتنا الحضارية للمرحلة التي نعيشها.
          كما لم نتمكّن من تنقية تراثنا؛ ذلك التراث الذي يحمل في مكوّناته مفردات هويّتنا الحضارية وثوابتها الإنسانية، لكنّه ،في الوقت نفسه، يعجّ بالسقطات والاخفاقات وما يندى له الجبين. فقد طغى علينا التشدّد والانغلاق، بل زاد هذا التشدّد جرعات، بفعل الاخفاقات التي سجّلها متبنّو فكر الحداثة وتوج
ّهاتها، ما حدا  بالكثير من الحركات والاتجاهات   الدينية أن تكون أكثر إصرارا على الماضويّة، وأشد صلابة و انغلاقا .
      لا يمكننا ،بأيّ حال من الأحوال، القطيعة مع الماضي، وفصله عن الحاضر والمستقبل، لأن الوعي الحضاري الأصيل رهن تبصّر الثوابت والمتغيّرات.
جمال صالح جزان
ShareTweetShare

مما نشرنا

برقية تهنئة ومباركة للعميد حميد عنتر
الثقافة التاريخية

واحدية الثورات… (ثورة الامام الحسين-ثورة الامام زيد ثورة21سبتمبر)

سبتمبر 4, 2021
15
التحديث الثوري ودور الإمام الحسين (ع) في تصحيح مفهومية الحكم الإسلامي
الثقافة التاريخية

التحديث الثوري ودور الإمام الحسين (ع) في تصحيح مفهومية الحكم الإسلامي

سبتمبر 4, 2021
5
بيان تضامن وإدانة
الثقافة التاريخية

وزيداه ….

سبتمبر 1, 2021
7
أبو طالب موجودا في كربلاء
الثقافة التاريخية

أبو طالب موجودا في كربلاء

أغسطس 28, 2021
15
الثقافة التاريخية

إحياء يوم العاشر من شهر محرم الحرام

أغسطس 21, 2021
9
مصادر واقعة الطف ورواتها الأوائل
الثقافة التاريخية

مصادر واقعة الطف ورواتها الأوائل

أغسطس 16, 2021
21
Next Post

حقوق الإنسان والشعوب .. بورصة جديدة

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

آراء ومقالات سياسية

الحاكم بأمره وحكومة المصارف وكبار الصيارفة يتلاعبون بالدولار

فبراير 6, 2023
1

*الحاكم بأمره وحكومة المصارف وكبار الصيارفة يتلاعبون بالدولار* *عدنان علامه / عضو الرابطة الدولية للخبراء والمحللين السياسيين* *الأزمة الإقتصادية في...

Read more

الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء تصدر قرار تعيين

فبراير 6, 2023
1
مؤتمر دولي حول معتقلة الرأي المراة اليمنية مروى الصبري من قبل سلطات بني سعود والمطالبة بالافراج الفوري عنها وعن كل المعتقلات سجناء الرأي

مؤتمر دولي حول معتقلة الرأي المراة اليمنية مروى الصبري من قبل سلطات بني سعود والمطالبة بالافراج الفوري عنها وعن كل المعتقلات سجناء الرأي

فبراير 6, 2023
3
د. محمد صادق الحسيني يهنئ هيئة الطيران المدني والارصاد_ اليمن

رسالة من مستشار الرئيس الايراني السابق إلى العميد حميد عنتر مستشار مجلس رئاسة الوزراء اليمني

فبراير 6, 2023
3

العدوان وتداعيات الحصار على قطاع الطيران المدني مع مدير مطار صنعاء الدولي

فبراير 5, 2023
3

هل الأمم المتحدة جادّة في تفريغ “خزان صافر” المتهالك؟

فبراير 5, 2023
4

الأكثر قراءة اليوم

قراءات إنسانية في صدق فلسفة الحياة

نحو مؤتمر دمشق للحوار الوطني الذي لابد منه
فبراير 4, 2023
19
ShareTweetShare

من الأرشيف

“من الطارق “!!!!!

( يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ) — 6

برقية عزاء ومواساة لدولة رئيس الوزراء يرسلها البروفيسور عبدالعزيز محمد الترب مستشار رئاسة الجمهورية والمجلس السياسي الأعلى

يا ليتني كنت معهم فافوز فوزا عظيما…… من هم ؟؟

قائد محور صعدة يوجه رسالة شكر لمدير مركز الشهيد أبو مهدي المهندس

الذين اسلموا قبل الفتح والذين اسلموا بعده ليسوا سواء !!!

على أبواب مرحلة جديدة بقلم :د. بثينة شعبان

المديرية العامة للماء تشارك في معرض بابل الدولي

الأكثر مشاهدة

التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
780
حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي
أخبار عامة

حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي

أكتوبر 31, 2021
440
شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
394
آراء ومقالات سياسية

السيرة الذاتية للشهيد القائد المؤسس للمسيرة القرآنية السيد العلم المجدد والمفكر حسين بدر الدين امير الدين الحوثي طيب الله ثراه

مارس 13, 2020
380
تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء
محليات

تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء

أبريل 25, 2022
360

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2023 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

arArabic
arArabiczh-CNChinese (Simplified)nlDutchenEnglishfrFrenchdeGermanitItalianptPortugueseruRussianesSpanishtrTurkish