رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

زمن الأولياء 

عريب - orib by عريب - orib
سبتمبر 30, 2019
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
10
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 
 

د. أسماء الشهاري

 
 

بينما رجال الرجال يبذلون مهجهم وأرواحهم رخيصة من أجل كرامة الشعب وحرية وعزة الوطن الغالي منذ بداية هذا العدوان وما قبله، وكنتيجة طبيعية لما رأينا أمام أعيننا من صمود وثبات وكرامات أشبه بالمعجزات أمام عدوان عالمي وتكالب أممي بكل ما يمتلك مما لا حصر له ماديًا وعسكريًا وإعلاميًا ومن شراء للضمائر والذمم وإخراسها بينما هذا العدوان يستمر في غطرسته وحماقاته وجرائمه واعتداءاته كل يوم أكثر من سابقه، في المقابل كانت ولا تزال هناك أمجاد وبطولات أسطورية هي السرّ وراء كل ما نحن فيه من عزة وما نحن عليه من ثبات وصمود رغم كل شيء.

 

منذ بداية هذا العدوان وأمام كل هذه التضحيات والدماء الغاليات وأمام كل هذه القصص والمواقف التي جعلتنا نقف نحن أمامها في دهشة وحيرة حد الذهول قبل أعدائنا، كنا نحاول أن نلملم شتات أفكارنا وأن نستجمع قوتنا ونستدعي أمهات ومعاجم اللغة ونسمح لأرواحنا أن ترحل عنّا لبعض الوقت وأن تحلق في الفضاء الواسع البعيد وفي أفلاك السماوات وأن تغوص إلى أعماق البحار والتاريخ علّها تسعفنا ببعض المعاني والكلمات لنجد منها ولو شيئًا يسيرًا يُحاكي بعضًا من هذه العظمة والشموخ والمواقف الخرافية الأسطورية الأشبه بالخيال التي بالكاد تصدقها أعيننا رغم أنها تراها ماثلة أمامها، وبالكاد تستوعبها عقولنا لأننا لم نسمع عنها إلا في عالم الأساطير والخيال ولم نصدق أن تعاينها أعيننا ذات نهار!

 ظللنا هكذا منذ ما يقارب الخمسة أعوام في ظل هذا العدوان الذي لم يعرف أنه جعلنا نعيش في ملكوت آخر رغم كل الآهات والمعاناة هو ملكوت الأولياء.

في كل مرة كنّا نكتب ونعتقد أننا قد وفّينا ولو جزءًا يسيرًا من حق هؤلاء العظماء الذين كان أجدادهم هم من صنعوا التاريخ وشيّدوا دعائمه وأعلوا بنيانه وأقاموا أركانه، لكننا في كل مرة نلملم بقايا أوراق دفاترنا ومجلداتنا الضخمة وأقلامنا التي جفَّ حبرها وهي تدرك أنها مهما كتبت عنهم فإنها لن تصل إلى قعر بحر عظمتهم ولا إلى نهاية سماء عزتهم. وما يكون منها إلا أن تتوه وتضيع بين مفردات وأبجديات قواميس رجولتهم وأمجادهم وبطولاتهم التي لا بداية لها ولا نهاية، وكيف لأقلامنا أن تحيط بسعة السماء أو بنهاية قعر المحيط.!

 

وبينما نحن نحاول أن نصيغ شيئاً يشبههم أو يحاكي شيئاً من ملامحهم ورغم محاولاتنا الكثيرة عن كل شيء يشبه  شموخهم وأنوار طلعتهم، سافرت أرواحنا كثيراً إلى قمم وأعالي الجبال الشُم الشاهقة وأخبرتنا لو أن أقلامنا سطرت من أمجادهم ما يعانق عنان السماء، محاكاةً لهم ووصفًا لشمائلهم فإنها تعجز عن أن يكون ذلك انعكاسا لشموخهم وثباتهم وعظمتهم وعلو هممهم وعزائمهم.

تحدثنا الشمس التي تؤكد لنا أنها لا تستمد أنوارها وضياءها إلا منهم، وأنها تشرق أولاً على جباههم الغرّاء الأبيّة كل يوم لتسطع أنوارها على العالم ككل.

وتروي لنا ذرات الرياح وأنسام الهواء سر نقائها وجمال عبقها الذي تحمله

تحدثت جميع ذراتها أنها أنسام العزة والحرية والكرامة التي تهبُّ رياحها من جبهاتهم ومتارسهم.

ويجيب الكون والزمن خاشعًا منحنيًا عن تعجبنا أنه لا يقدر إلا أن ينحني أمام من سطروا المعجزات بأقل الإمكانيات وكتبت تضحياتهم ودماؤهم ومواقفهم وبطولاتهم التاريخ في أنصع صفحات الدهر، بل وغيّرت مجراه قديماً وحديثًا.

كيف ندرك لتضحياتهم وبطولاتهم غاية وليس لقطرات البحر نهاية؟

مهما توجهنا يُمنةً أو يُسرة وجدناهم ووجدنا ثباتهم وعظمتهم وبطولاتهم في كل شيء فكان مما كتبناه عنهم أنهم مدرسة الرجولة والإباء والبذل والتضحية والفداء التي سيظل العالم ينهل ويتعلم منها أسمى المعاني والقيّم التي لن ينضب معينها أبدًا وستظل خالدة بخلود ذكراهم وذكرى أساطيرهم ومعجزاتهم التي سطروها بتضحياتهم ودمائهم الزكية وحفرتها في عمق ذاكرة التاريخ، ولا عجب فإن كان قد ولّى زمن الأنبياء فإنه زمن الأولياء.

 

وكالعادة في كل مرة وبعد سعي حثيث عن التعبير أو الكتابة نجد أنفسنا عاجزين فكيف لأرواحنا البشرية أن تكتب عن أرواحهم الطاهرة الملائكية التي بلغت أعلى درجات الكرامة والتضحية والإيثار وأعادتنا إلى زمن الكرامات وكل ما نعجز عن وصفه من تأييد رب الأرض والسماوات، فكم تبدو مواقفهم كبيرة وكم نقف أمامها في ذهول وحيرة!

ولو تحدثنا عن موقف واحد من المواقف التي لا تحصى، فإن الخطوات  الإيمانية الواثقة لذلك المجاهد تدل على يقين مطلق بالله، تلك الخطوات التي كانت تتحطم وتسقط تحتها حصون المرتزقة والغزاة وتتبعثر آمالهم ومن خلفهم وتتلاشى أوهامهم، ولم يكن ما فعله غريبًا ولا مستبعدًا بل مشهدًا مكررًا وشبه اعتيادي منه ومن كافة المجاهدين الأحرار الذين يحملون اليمن الجريح على أكتافهم ويمضون به نحو بر الأمان، متصدين بأجسادهم لكل آلات القتل والدمار، فهؤلاء المجاهدون العظماء لا يأبهون بكل عدة وعتاد وتآمر الأعداء واحتشادهم، ويمضون في طريق النصر والعزة بكل ثبات ودون تراجع أو التفات بأقدامهم الحافية وإمكاناتهم البسيطة، يدافعون عن وطنهم الجريح بكل قوة واقتدار وبكل ما أمكنهم مهما كلفهم الأمر ومهما بذلوا في سبيل ذلك حتى ولو كانت أرواحهم هي الثمن فإنهم لا يبالون طالما هو في سبيل الله والوطن والمستضعفين، ولو سقط منهم الواحد تلو الآخر، فإنهم يقدمون كل ذلك بكل حب ورضى وطواعية وشجاعة قلّ نظيرها حتى في الأساطير، فماذا نقول عنهم وكيف نفيهم حقهم؟

نعلم أن كلماتنا مهما بلغت تعجز أن تدرك كنههم أو تحاكي عظمتهم. لكن يكفينا أن كان لنا شرف محاولة الكتابة عنهم، فهل سنحظى يومًا بشرف تقبيل أقدامهم الطاهرة التي تهاوت تحتها كل معاقل الظلم وجيوش الطغاة والمعتدين.

ShareTweetShare

مما نشرنا

خفايا ورسائل قاعدة نسر 44 
slider

خفايا ورسائل قاعدة نسر 44 

فبراير 7, 2023
10
د. مصطفى يوسف اللداوي: التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية
آراء ومقالات سياسية

لا صوت يعلو فوق صوت الزلزال إلا الاحتلال

فبراير 6, 2023
3
حادثة ” حرق المصحف ” تكشف عن عداء اوروبا للاسلام
آراء ومقالات سياسية

رسالة الى دولة رئيس الوزراء

فبراير 6, 2023
3
محور المقاومة يتجسد في الأمة
آراء ومقالات سياسية

محور المقاومة يتجسد في الأمة

فبراير 6, 2023
6
آراء ومقالات سياسية

الحاكم بأمره وحكومة المصارف وكبار الصيارفة يتلاعبون بالدولار

فبراير 6, 2023
3
آراء ومقالات سياسية

هل الأمم المتحدة جادّة في تفريغ “خزان صافر” المتهالك؟

فبراير 5, 2023
5
Next Post

التعجيل بالنصر

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

خفايا ورسائل قاعدة نسر 44 
slider

خفايا ورسائل قاعدة نسر 44 

فبراير 7, 2023
10

    مصدق بور في تصريح لاحدى الفضائيات العربية قبل قليل :   بعد عشرة ايام من مناورة ذوالفقار 1401...

Read more
د. مصطفى يوسف اللداوي: التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية

لا صوت يعلو فوق صوت الزلزال إلا الاحتلال

فبراير 6, 2023
3
العسل لازال رائد في قيادة اوقاف اب

المشروع الصهيوني وضع اليمن في هامش العشوائية والفوضى.

فبراير 6, 2023
12

قيادة الحملة الدولية لكسر الحصار عن مطار صنعاء وكافة فريقها في دول العالم تعزي الرئيس بشار الأسد بضحايا الزلزال اليوم

فبراير 6, 2023
6
‏الجميع يتحدث عن ‎الزلزال في ‎#تركيا  ‎#سوريا

‏الجميع يتحدث عن ‎الزلزال في ‎#تركيا ‎#سوريا

فبراير 6, 2023
8
حادثة ” حرق المصحف ” تكشف عن عداء اوروبا للاسلام

رسالة الى دولة رئيس الوزراء

فبراير 6, 2023
3

الأكثر قراءة اليوم

مؤتمر دولي حول معتقلة الرأي المراة اليمنية مروى الصبري من قبل سلطات بني سعود والمطالبة بالافراج الفوري عنها وعن كل المعتقلات سجناء الرأي

مؤتمر دولي حول معتقلة الرأي المراة اليمنية مروى الصبري من قبل سلطات بني سعود والمطالبة بالافراج الفوري عنها وعن كل المعتقلات سجناء الرأي
فبراير 6, 2023
48
ShareTweetShare

من الأرشيف

العيد والأشواق

الرئيس المشاط يهني محافظ إب بمناسبة حصول محافظته على المرتبة اﻷولى في برنامج الرؤية الوطنية 

[وحي القلم]  اليمن ارض السلام

طرد القوات الأمريكية من العراق ومحاكمة المجرم ترامب مطلب شعبي وعربي 

أبو الحسن الصامد الريامي المجاهد الفذ والعالم الجهبذ

بناءاً على توجيهات السيد القائد العلم عبدالملك بن بدر الدين الحوثي تم بمحافظة ذمار وبحضور محافظ ذمار محمد البخيتي طرح وثيقه تيسير الزواج وعدم اطلاق الاعيره الناريه في المناسبات

شكر وعرفان للدكتور صادق الحسيني

الأكثر مشاهدة

التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
785
حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي
أخبار عامة

حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي

أكتوبر 31, 2021
440
شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
396
آراء ومقالات سياسية

السيرة الذاتية للشهيد القائد المؤسس للمسيرة القرآنية السيد العلم المجدد والمفكر حسين بدر الدين امير الدين الحوثي طيب الله ثراه

مارس 13, 2020
381
تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء
محليات

تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء

أبريل 25, 2022
360

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2023 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

arArabic
arArabiczh-CNChinese (Simplified)nlDutchenEnglishfrFrenchdeGermanitItalianptPortugueseruRussianesSpanishtrTurkish