رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

الخياراتُ الفلسطينيةُ والرهاناتُ العربيةُ بين بيبي وبني

عريب - orib by عريب - orib
سبتمبر 20, 2019
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
9
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

انتهت الانتخابات الإسرائيلية الثانية والعشرون بنفس ما انتهت إليه الانتخابات السابقة، فلا جديد لافت في النتائج النهائية، ولا تغيير حاسم في المقاعد والحصص، ولا اختراق لأحزابٍ جديدة، ولا اختلال في التوازنات السابقة، إذ بقيت بيضة القبان اليمينية المتطرفة نفسها، وراوح الحزبان اليمينيان الأقويان في مكانهما، إلا أنهما بقيا على حالهما الأول، عاجزين عن التشكيل بمفردهما، وغير قادرين على الاستغناء عن غيرهما، وباتت حاجتهما للأحزاب الصغيرة أكبر، وارتهانهما لهم أكثر، واستعدادهما لتقديم تنازلاتٍ لبعضهم أقل وأصعب، فالخلافات البينية بينهم شديدة، وتنافسهم على السلطة حادٌ، وبرامجهم الاجتماعية والدينية مختلفة، وأولوياتهم الاقتصادية متعددة.

 

التناقضات الداخلية للأحزاب أو التكتلات الإسرائيلية الثمانية الفائزة إذا استثنينا منها القائمة العربية كثيرة، وكرهها لبعضها شديدٌ، وحسدها بينها كبير، إلا أنهم جميعاً ينسون اختلافاتهم أمام الشعب الفلسطيني وحقوقه، فهم على قتاله يجتمعون، ولحرمانه من حقوقه يعملون، ولطرده من أرضه يخططون، ولمنعه من العودة إلى وطنه يصرون، وهم جميعاً لا يبالون بقتل الفلسطينيين أو اعتقالهم، والتضيق عليهم وحصارهم، وتعذيبهم وتجويعهم، فعلى هذه الأهداف المميتة وغيرها جميعاً يتفقون، بل فيها يتنافسون وبارتكابها يفتخرون، ويعدون التقصير فيها عيب، وعدم القيام بها جبنٌ وخيانة.

 

مخطيءٌ من يظن أن نتنياهو هو الأسوأ بينهم، وأنه الأكثر تطرفاً والأشد يمينيةً فيهم، وأنه وحده الذي أضر بالشعب الفلسطيني وأهدر حقوقه، وارتكب في حقه المجازر والجرائم، وصادر أرضهم وسمح بالاستيطان فيها، وعزلهم وبنى حولهم الجدر والأسوار، وخنقهم بالمعابر والبوابات، وحرمهم من الماء ومنعهم من البناء والإعمار، واعتدى على القدس والمسجد الأقصى والمقدسات، وسهل لغلاة المستوطنين وقادة الكيان اقتحامه وانتهاك حرمته، وأنه يخطط لحرمان الفلسطينيين من مقدساتهم الدينية، وينازعهم عليها مكاناً وزماناً، ظناً منه أنه بهذه السياسة يستعيد الحقوق اليهودية، ويمهد الطريق للهيكل الذي آن أوانه وحل زمانه، ولهذا يعد بإعلان السيادة الإسرائيلية عليها.

 

بيني غانتس لا يختلف أبداً عن نتنياهو الذي عمل تحت إمرته رئيساً لأركان جيش الكيان، وأشرف على تنفيذ العديد من المهام العسكرية ضد الفلسطينيين، وهو يقود حزب “أزرق أبيض” الذي يضم في صفوفه عدداً من رؤساء الأركان السابقين، منهم موشيه يعالون وجادي أشكنازي، وغيرهم الكثير من كبار ضباط الجيش السابقين، الذين ارتكبوا في حق الشعب الفلسطيني واللبناني أسوأ المجازر وأبشع الجرائم، وما زالوا يحلمون بتنفذ المزيد منها، وتحقيق ما لم يتمكنوا من تحقيقه خلال فترات خدمتهم السابقة.

 

بيني ومن معه يقولون بأن “أورشاليم” عاصمة الكيان الصهيوني مدينة يهودية، واحدة موحدة، لا مكان فيها لغير اليهود، وأنه لا دولة فلسطينية، ولا استقرار في غزة، ولا هدوء مع المقاومة، ولا اعتراف بها أو تفاوض معها، ويفتخر بأنه قتل في غزة خلال حرب “الجرف الصامد” أكثر من 1360 فلسطينياً، وهو على استعداد لإعادة غزة إلى العصر الحجري.

 

كما يؤمن بأن الجولان جزءٌ من الكيان، لا انسحاب منها ولا تخلي عنها، ويجب على الجيش أن يبقى فيها وفي غرب نهر الأردن، يسيطر على الأرض، ويحمي الحدود، ويمنع أي تواصل بينها وبين الأردن، وينبغي الإصغاء إلى صوت المستوطنين في “يهودا والسامرة”، ومنحهم المزيد من الأرض الفلسطينية، ليتوسعوا فيها أو ليبنوا مستوطناتٍ جديدةً فيها.

 

بعض القادة العرب الذين نسجوا علاقاتٍ قوية مع نتنياهو يشعرون بالأسى لخسارته، وينتابهم القلق لغيابه، ويخشون من اتهامه ومحاسبته، وعقابه وسجنه، وهم الذين أملوا كثيراً أن يكون طود نجاتهم إلى بر الأمان، وأن يكون حصنهم الحامي ودرعهم الواقي، يحميهم من إيران ويدافع عنهم إذ هاجمتهم.

 

ولهذا فإن خسارة نتنياهو ألمتهم وأحزنتهم، وأحبطتهم وأفسدت مخططهم، وباتوا يخشون ألا يلتزم خلفه بسياسته، وألا يفي بوعده لهم، ويتخلى عن التحالف معهم، وينأى بكيانه بعيداً عنهم، ويتركهم وحدهم بعد أن أيقظتهم نتائج الانتخابات من سكرتهم، وأعادتهم إلى واقعهم الأليم ومستقبلهم البئيس.

 

أما الفلسطينيون جميعاً على اختلاف انتماءاتهم وتعدد ولاءاتهم، في الوطن والشتات، وفي السلطة والمقاومة، وفي الأرض المحتلة عام 67، وأولئك الذين بقوا متمسكين بوجودهم في أرضهم ولم يخرجوا منها، وحافظوا على حقوقهم وهويتهم في أرضهم، فإنهم يؤكدون أنه لا فرق بيني بيبي وبني، فكلاهما قاتلٌ ومبيرٌ، وعدوٌ وخصيمٌ، يريدان أن يخرجانا بعدوانهم من أرضنا، وصدق من قال من أهلنا عنهم، أن الفرق بينهم هو كالفرق بين البيبس كولا والكوكا كولا، وأنهما وجهان لعملةٍ واحدةٍ لا فرق بينهم أبداً في السياسة والاعتقاد.

 

يخطيء من يراهن على خلف رابين وأرنس وباراك وشارون وآليعازر وإيتان، فحزب الجنرالات بزعامة بيني ومن معه سيكون أسوأ بكثيرٍ من رهان البعض واعتقادهم، وإن الخلاص من بيبي ورحيله سيكون تماماً كالانتقال من المقلاة إلى النار، وكالمستجير من الرمضاء بالنار، فالموعود بالرحيل طرداً أو سجناً ليس أسوأ من المتشدق بالتسوية والمؤمن بالعملية السلمية.

 

فلا حزن على الراحلين ولا استبشار بالوافدين، بل لعنة الله وملائكته والعرب والفلسطينيين والناس أجمعين على السابقين منهم واللاحقين، وليس أمامنا حتى ننتصر عليهم ونرد كيدهم إلى نحرهم، إلا أن نستقبلهم بوحدتنا، ونواجههم بمقاومتنا، ونتصدى لهم ببأسنا، ونتحداهم بإرادتنا، ونكون لهم بالمرصاد بكل سلاحنا وقوتنا.

 

بيروت في 20/9/2019

د. مصطفى يوسف اللداويFacebook/
moustafa.leddawi@gmail.com

ShareTweetShare

مما نشرنا

د. مصطفى يوسف اللداوي: التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية
آراء ومقالات سياسية

لا صوت يعلو فوق صوت الزلزال إلا الاحتلال

فبراير 6, 2023
3
حادثة ” حرق المصحف ” تكشف عن عداء اوروبا للاسلام
آراء ومقالات سياسية

رسالة الى دولة رئيس الوزراء

فبراير 6, 2023
3
محور المقاومة يتجسد في الأمة
آراء ومقالات سياسية

محور المقاومة يتجسد في الأمة

فبراير 6, 2023
6
آراء ومقالات سياسية

الحاكم بأمره وحكومة المصارف وكبار الصيارفة يتلاعبون بالدولار

فبراير 6, 2023
3
آراء ومقالات سياسية

هل الأمم المتحدة جادّة في تفريغ “خزان صافر” المتهالك؟

فبراير 5, 2023
4
نحو مؤتمر دمشق للحوار الوطني الذي لابد منه
slider

قراءات إنسانية في صدق فلسفة الحياة

فبراير 4, 2023
19
Next Post

بيان ملتقى الكُتّاب اليمنيين بمناسبة الذكرى الخامسة لثورة 21 سبتمبر

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

د. مصطفى يوسف اللداوي: التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية
آراء ومقالات سياسية

لا صوت يعلو فوق صوت الزلزال إلا الاحتلال

فبراير 6, 2023
3

لا صوت يعلو فوق صوت الزلزال إلا الاحتلال بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي الزلزال حدثٌ ضخمٌ مرعبٌ مهولٌ لا يمكن...

Read more
العسل لازال رائد في قيادة اوقاف اب

المشروع الصهيوني وضع اليمن في هامش العشوائية والفوضى.

فبراير 6, 2023
11

قيادة الحملة الدولية لكسر الحصار عن مطار صنعاء وكافة فريقها في دول العالم تعزي الرئيس بشار الأسد بضحايا الزلزال اليوم

فبراير 6, 2023
6
‏الجميع يتحدث عن ‎الزلزال في ‎#تركيا  ‎#سوريا

‏الجميع يتحدث عن ‎الزلزال في ‎#تركيا ‎#سوريا

فبراير 6, 2023
4
حادثة ” حرق المصحف ” تكشف عن عداء اوروبا للاسلام

رسالة الى دولة رئيس الوزراء

فبراير 6, 2023
3
محور المقاومة يتجسد في الأمة

محور المقاومة يتجسد في الأمة

فبراير 6, 2023
6

الأكثر قراءة اليوم

مؤتمر دولي حول معتقلة الرأي المراة اليمنية مروى الصبري من قبل سلطات بني سعود والمطالبة بالافراج الفوري عنها وعن كل المعتقلات سجناء الرأي

مؤتمر دولي حول معتقلة الرأي المراة اليمنية مروى الصبري من قبل سلطات بني سعود والمطالبة بالافراج الفوري عنها وعن كل المعتقلات سجناء الرأي
فبراير 6, 2023
42
ShareTweetShare

من الأرشيف

❌لا_وجود_للهدنة_الإعلامية

على مشارف العام السادس.. اليمن يدشن مرحلة الحسم المحتوم.  

إن لم يكن فى نوعية السلاح ففى كفاءة استخدامه 

بيان إدانة واستنكار

الكهرباء الاردنية للبنان مناورة ام رضوخ اميركي

“عليك سقاية الزرع حتى أعود من السفر”

برقية تهنئة بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك..  إلى/ المشير الركن/  مهدي محمد المشاط 

محافظ إب اليمنية يفتتح  معرض كسوة عيد الأضحى المبارك الأول  لفرع الهئية العامة للزكاة 

الأكثر مشاهدة

التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
785
حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي
أخبار عامة

حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي

أكتوبر 31, 2021
440
شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
395
آراء ومقالات سياسية

السيرة الذاتية للشهيد القائد المؤسس للمسيرة القرآنية السيد العلم المجدد والمفكر حسين بدر الدين امير الدين الحوثي طيب الله ثراه

مارس 13, 2020
381
تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء
محليات

تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء

أبريل 25, 2022
360

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2023 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

arArabic
arArabiczh-CNChinese (Simplified)nlDutchenEnglishfrFrenchdeGermanitItalianptPortugueseruRussianesSpanishtrTurkish