رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

متى سيعيد الأشقاء السودانيون أبناءهم أحياءً من اليمن الحر؟؟

عريب - orib by عريب - orib
سبتمبر 16, 2019
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
8
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

*أ. د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
*رئيس مجلس الوزراء*

نستطيعُ القولَ وبثقةٍ نسبية عالية إنَّ الشعبَ السوداني الشقيقَ قد تخطّى العتبةَ الأولى في نضالِه الشاقِّ و(ثورته) السلمية المباركة التي انطلقت في شوارعِ الخرطوم في 19 كانون الأول/ ديسمبر 2018م، مقدّماً في سبيل إنجازها ثمناً باهظاً وغالياً؛ بهَدفِ تحقيقِ شعارات المتظاهرين المنتفضين لبناء الدولة المدنية (حرية- عدالة- سلام).

لقد كانت بحقٍّ ثورةً شعبيّة سلمية بامتياز، دفع الشعبُ السوداني الشقيقُ بكل قواه السياسية الحية مهراً عاليَ الكلفة في سبيلِ إنجاحها، من أرواح الشعب الزكية ودمائه.

استطاع السودانيون أن يُزيحوا كابوسَ حُكم الديكتاتور الجنرال عُمَرَ البشير الذي جَثَمَ لثلاثة عقود على صدر السودان أرضاً ومُقدّرات وقِيَماً وإنساناً. وتمكّــنوا من أن يتجاوزوا -تدريجياً وبحكمة- جراحاتِ الماضي وآلامه بما فيه خسارةُ قوافل من الشهداء والجرحى والمعذبين والمفقودين والمشردين والهاربين من نظام الديكتاتور وشلّة العسكر (الشريكة نسبياً) في حركة التغيير التي أزاحت نظامَ البشير من سُدّة السلطة.

لقد كان لإصرارِ وثباتِ القادة الحزبيين والنقابيين والشباب والنساء دورٌ محوريٌّ في إجبار شلة العسكر على قبولِ حَــلٍّ وسطٍ في إطار الشراكة لقيادة البلاد نحو مرحلة انتقالية من ثلاث سنوات.

تمخض الحوارُ الصعبُ، بمشاركة ووساطة فاعلة من الاتّحاد الأفريقي وجمهورية إثيوبيا بقيادة السيد آبيي أحمد -رئيس مجلس الوزراء-، عن التوصل إلى قيام مجلس السيادة الانتقالي والاتّفاق على الحكومة الانتقالية ورئيسها عَبدالله حمدوك.

هذه النتائجُ الإيجابيةُ حلّت مُعضلةَ الشراكة في القرار والسلطة بين قادة “تجمع المهنيين السودانيين” وتحالف “قوى الحرية والتغيير” من جهة، وبقايا نظام الديكتاتور عمر البشير، التي مثّلها “المجلس العسكري الانتقالي”، الذي حاول أن يرثَ وحدَه الدولةَ بمؤسّساتها من النظام السابق. والحمدُ لله أن الخطوة الأولى قد أُنجزت بصعوبة، ولولا التدخل الأفريقي والإثيوبي تحديداً لفشلت وانهارت كُـلُّ المساعي لرأب الصَّدْع الكبير بين الأطراف السودانيين، أما غيابُ (القادة العرب)، فكان نتيجةً منطقيةً لفشل مشروع جامعتهم العربية المُهترئة والمنتهية الصلاحية مُنذ أمدٍ بعيد.

وللتذكير فإن نظامَ الديكتاتور البشير ومعه شلة العسكر كانوا قد وصلوا إلى السلطةِ في العام 1989م بتخطيط مُحْكَم من حزب الإخوان المسلمين، وبعد انقلابٍ دموي مريع انتهى بإزاحة النظام الشرعي بقيادة الصادق المهدي، رئيسِ الوزراء المُنتخَب حينذاك.

دعونا نستعرضُ في النقاط الآتية بإيجازٍ أبرزَ إنجازات نظام البشير البائد:

أولاً: مُنذ أن استولى على السلطة زج الكثيرَ من قادة العمل السياسي الوطني في غياهب السجون، وشرد البقية الباقية منهم إلى خارج الوطن، وصفّى المئات من القادة السياسيين والحزبيين والإداريين في السودان على مدار فترة تسلطه.

ثانياً: فَجَّر عدداً من النزاعات والصراعات المسلحة بناءً على أُسُسٍ وقواعدَ مناطقية ودينيةٍ وعِرقية في كُـلّ أرجاء السودان من شرق البلاد إلى غربها، وتحديداً في دارفور وجنوب السودان، ومارَسَ عملية تطهير عرقي وديني واسعة، ما دفع بالمنظمات الحقوقية الدولية إلى استصدار قرارات، جرى بموجبها اتّهامُه مع عدد من أجنحته؛ بهَدفِ جرِّه مُكْرهاً إلى أروقة محاكم الجنايات الدولية وقاعاتها.

ثالثاً: اتَّبَع سياساتٍ اقتصاديةً انعزاليةً غيرَ رشيدة وغير ذات جدوى اقتصادية وَفقاً للمعايير العلمية، ما أوصل السودانَ إلى حافة الانهيار الاقتصادي الشامل.

رابعاً: في عهده حدثت كارثةُ انفصال جنوب السودان عن الوطن الأُم عام 2011م، وخلق بذلك أزمةً في شطرَي السودان.

خامساً: عمل نظامُ البشير على تسييس الدين الإسلامي الحنيف من خلال فرض سياسات حزب الإخوان المسلمين وحليفتهم من جماعات السلفية الوهابية المتشددة، الأمر الذي حوّل السودانَ الشقيقَ إلى ساحة مواجهة بين جميع التيارات السياسية، وخلق توتراً دائماً لا يزال السودانُ يدفعُ ثمنَه حتى الآن.

سادساً: للتذكير فحسب بأن نظام البشير السيّئ الصيت والسُّمعة قد خلق أجواءً ملائمةً وبيئة مشجِّعة على تطوير نشاط التنظيمات التكفيرية الكثيرة، واحتضن لفترة طويلة خلايا مقاتلي تنظيم القاعدة الإجرامي.

سابعاً: أرسل نظامُ البشير الديكتاتوري ألوية وقِطَعاً حربيةً من الجيش السوداني؛ للقتال كمرتزِقة مأجورين ومستأجرين إلى جانب المملكة العربية السعودية ومشيخة الإمارات العربية المتحدة، قاتلوا منذ بدء العدوان على اليمن في صبيحة الـ 26 آذار/ مارس 2015م، وقد سقط منهم المئاتُ قتلى وَجرحى وَمعاقين، فضلاً عن الأسرى الذين وقعوا بيد الجيش اليمني واللجان الشعبيّة، ولعمري إنها إهانةٌ كبيرةٌ للشعب السوداني بأن يُقتل أبناؤه الأبرياء مقابلَ لا شيء سوى حفنة رخيصة من الدولارات!

تلك الأعمالُ المُخزية والشائنة السالفةُ الذكر هي كُـلُّ إنجازات نظام البشير وعصابته العسكرية الإخوانية المُتأسلِمة، لكن ما يهم الشعبَ اليمنيَّ الآن، وبعد ما حقّقت ثورةُ الشعب السوداني السلمية المراحلَ المهمةَ من ذلك التغيير والتحول، ومطلبُه هو شيءٌ واحدٌ: متى ستقرّرُ القيادةُ الجديدةُ سحبَ أبناء الشعب السوداني من جبهات القتال ضد الشعب اليمني قاطبةً؟

وهل تدركُ القيادة الجديدة حجمَ الإهانة الوطنية حينما تحوّل جنودُها إلى مرتزِقة مأجورين؟

مرتزِقةٌ أرسلهم الديكتاتور البشيرُ؛ ليقاتلوا نيابةً عن الجنود السعوديين والإماراتيين ويموتوا في النهاية بلا ثمنٍ ولا قيمةٍ. دماءُ وأشلاءُ هؤلاءِ الجنود البسطاء تناثرت في صحارى اليمن الحُرّة وسهولِها لقاءَ حَفنةٍ تافهة ورخيصةٍ من المال السعودي الإماراتي.

وللتذكير هنا فحسب بأن الشعبَين الشقيقَين اليمني والسوداني لم يحدث بينهما أيُّ عِداء ولا قتال قَطُّ على مدار التاريخ الإنساني المكتوب، حتى في صفوف القادة.

إن ما يحدُثُ اليومَ من عدوان يشاركُ فيه جنودٌ سودانيون هو بدعةٌ كريهةٌ وقذرةٌ سَنَّها نظامُ البشير الديكتاتوري الساقط بثورة الشعب السوداني الحُر. وما يحُزُّ في نفسِ المواطن اليمني هو أن يتحولَ الجنديُّ السوداني الشقيق مثلُه مثلُ أي مرتزِق رخيص جُلب من شتات العالم ليموتَ بلا ثمن ولا قضية ولا أخلاق، هذا ما لا يفهمُه ولا يرضاه الشعبُ اليمني من أقصاه إلى أقصاه.

جلساتُ المحاكمة العلنية الجارية اليومَ في محاكم الخرطوم، التي يمثُلُ فيها عُمَرُ البشير مُتهمَاً أظهرت مدى سُخرية القدر وهشاشةِ العلاقة غير السوية بين قيادة دول العدوان على الشعب اليمني، ونظام البشير، واعترافه بأنه حصل على ملايين الدولارات عدّاً ونقداً (كاش) من حكام آل سعود بالسعودية، وآل نهيان بالإمارات، من دون أن يورّدَها حتى إلى الحساب العام للدولة!

كيف يستقيمُ هذا الأمر يا “زول”؟! تأتي مبالغُ نقديةٌ كبيرة مخصصة كهدايا وهبات مقابلَ أرواح ودماء وأشلاء الجنود السودانيين في اليمن، إنها مفارقةٌ عجيبة ومُستنكرة يا أشقاءنا الكرام.

الخلاصة:

الشعبُ اليمني العظيم ينتظرُ من القادة السودانيين الجُدُدِ قراراً شجاعاً بإعادة أبناء الشعب السوداني البسطاء أحياءً سالمين إلى أهلهم وذويهم وأحبابهم في كُـلٍّ من دارفور والخرطوم وكل مدن السودان وولاياته.

النظامُ الذي باع هؤلاءِ على نحوٍ رخيصٍ سقط وانهار بفعلِ ثورة الشعب، ولكن بقيت في اليمن تبعاتُ جرائمه السابقة، التي سيحاسَبُ عليها إلى جانب الكثير من الجرائم بحق السودان وأهله الكرام.

العدوانُ على اليمن في مراحلِه الأخيرة، والحربُ باتت بحكم المنتهية فصولُها؛ لأَنَّ جميعَ أهداف العدوان فشلت فشلاً ذريعاً أمام الصمود الملحمي للشعب اليمني وقوتِه الضاربة، وهي الجيشُ اليمني واللجان الشعبيّة بقيادة قائد الثورة السيد الحبيب عبدالملك بدرالدين الحوثي يحفظه الله ويرعاه، واللهُ أعلمُ منّا جميعاً.

* رئيس مجلس الوزراء

ShareTweetShare

مما نشرنا

الشيخ البغدادي: البعض في لبنان يبني سياساته على سراب وعلى قواعد مهترئة
slider

الشيخ البغدادي: البعض في لبنان يبني سياساته على سراب وعلى قواعد مهترئة

مارس 28, 2023
27
آراء ومقالات سياسية

عجزت أمريكا والناتو وأوروبا عن هزيمة روسيا؛ فلجأوا إلى أسلحة وقذائف اليوارنيوم المُنَضَّب

مارس 27, 2023
4
آراء ومقالات سياسية

بدء العام التاسع للعدوان في اليمن يحمل بشائر إنهاء الإحتلال الأمري-سعو-إماراتي

مارس 27, 2023
5
“أوكرانيا ولعبة البوكر النووية” بقلم المهندس باسل قس نصر الله
slider

“المسحّراتي السوري المسيحي .. ورمضان” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

مارس 25, 2023
11
ملف الاسرى مرهون بعودة العلاقات الإيرانية السعودية .
آراء ومقالات سياسية

ملف الاسرى مرهون بعودة العلاقات الإيرانية السعودية .

مارس 22, 2023
10
آراء ومقالات سياسية

أعطى الحاكم بأمره “كلمة السر” فتوقف شراء ال$ فجأة، وتدهور سعره

مارس 22, 2023
7
Next Post

الأفعى الصهيونيةُ تختنقُ بما تَبلعُ وتُقتَلُ بما تجمعُ

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

الشيخ البغدادي: البعض في لبنان يبني سياساته على سراب وعلى قواعد مهترئة
slider

الشيخ البغدادي: البعض في لبنان يبني سياساته على سراب وعلى قواعد مهترئة

مارس 28, 2023
27

رأى عضو المجلس المركزي في حزب الله الشيخ حسن البغدادي "أنّ الإنفراجات التي بدأت تلوح مستلمها في المنطقة، جاءت نتيجة...

Read more
مهرجان “ایثار الدولي” في إيران: محفل سينمائي لتكريم شهداء المقاومة

مهرجان “ایثار الدولي” في إيران: محفل سينمائي لتكريم شهداء المقاومة

مارس 28, 2023
5

عجزت أمريكا والناتو وأوروبا عن هزيمة روسيا؛ فلجأوا إلى أسلحة وقذائف اليوارنيوم المُنَضَّب

مارس 27, 2023
4

بدء العام التاسع للعدوان في اليمن يحمل بشائر إنهاء الإحتلال الأمري-سعو-إماراتي

مارس 27, 2023
5
مهرجان فلسطيني في دمشق بمناسبة يوم الصمود اليمني

مهرجان فلسطيني في دمشق بمناسبة يوم الصمود اليمني

مارس 27, 2023
17
“أوكرانيا ولعبة البوكر النووية” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

“المسحّراتي السوري المسيحي .. ورمضان” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

مارس 25, 2023
11

الأكثر قراءة اليوم

تكريم دولي رفيع

اعلان عن عقد مؤتمر دولي  حول مظلومية الاشراف من بيت الامير بيت الجنيد
ديسمبر 27, 2022
72
ShareTweetShare

من الأرشيف

لا نرضَ بالسكوت ، ولا نسمح بالأتهام خاصة إن كان باطل .

بالوثائق لا يوجد أي حق للصهاينة بالتواجد في المسجد الأقصى أو في حائط البراق

أهم  اسباب ومعوقات  وفشل القضاء اليمني 

اليمن /وزير الإعلام يتفقد سير عملية استكمال البنية التحتية المتعثرة بجامعة إب 

محافظة إب اليمنية تقيم فعالية جماهيرية حاشدة بمناسبة ذكرى المولد النبوي

مابعد الزاهر

الحقيقة لا غير …

وما النصر إلا من عند الله..

الأكثر مشاهدة

التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
891
آراء ومقالات سياسية

السيرة الذاتية للشهيد القائد المؤسس للمسيرة القرآنية السيد العلم المجدد والمفكر حسين بدر الدين امير الدين الحوثي طيب الله ثراه

مارس 13, 2020
476
حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي
أخبار عامة

حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي

أكتوبر 31, 2021
474
شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
431
تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء
محليات

تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء

أبريل 25, 2022
389

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2023 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.