رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

عدن الحزينة في آب 2019 (ما أشبه الليلة بالبارِحة)

عريب - orib by عريب - orib
أغسطس 16, 2019
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
17
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

رئيس الوزراء اليمني

عبدالعزيز بن حبتور

لازالت مدينة عدن تكتوي بمسلسل الصَراعات الدموية على السلطة، وهو المسلسل القديم الجديد الذي تأذّى منه أهلنا في هذه المدينة الوادِعة الرابِضة على شاطئ خليج عدن على بحر العرب، الغريب أن السيناريو ذاته يتكرَّر بنفس الأسلوب والطريقة والنتائج وحتى أنواع المُفرَدات المُستخدَمة في تبرير الاقتتال والتمشيط والاعتقالات والسطو على سَكَن (المهزوم) هي ذاتها من دون مُراعاة للفارِق الذهني والزمني الذي مرّ على عدن وأبنائها واللغة المُوظّفة في معركة الكلام بين المُتخاصِمين.

عدن الحزينة

لازالت مدينة عدن تكتوي بمسلسل الصَراعات الدموية على السلطة، وهو المسلسل القديم الجديد الذي تأذّى منه أهلنا في هذه المدينة الوادِعة الرابِضة على شاطئ خليج عدن على بحر العرب، الغريب أن السيناريو ذاته يتكرَّر بنفس الأسلوب والطريقة والنتائج وحتى أنواع المُفرَدات المُستخدَمة في تبرير الاقتتال والتمشيط والاعتقالات والسطو على سَكَن (المهزوم) هي ذاتها من دون مُراعاة للفارِق الذهني والزمني الذي مرّ على عدن وأبنائها واللغة المُوظّفة في معركة الكلام بين المُتخاصِمين.

هي ذات المُعادلة وذات المرجعيات في تبرير الخِصام والحرب، هي ذات الجغرافيا على الأرض وإن اختلفت في حدوده وذات المرجعيات في خارج الوطن، ففي عام 1967م حينما اقتتل رِفاق السلاح الموجَّه أساساً لمقاومة المُستعمِر المُحتّل البريطاني، كانت مرجعيات الخصوم هي العاصمة المصرية القاهرة والعاصمة البريطانية لندن، وحينما اختلف الرِفاق واقتتلوا في منتصف ونهاية السبعينات كانت مرجعيَّتهم الخارجية العاصمة السوفياتية موسكو وعاصمة الصين الشعبية بكين، وحينما حدثت مأساة 13 كانون الثاني/يناير 1986م كانت مرجعيَّتهم العاصمة السوفياتية موسكو فحسب، أما حينما قرَّر (الرِفاق الاشتراكيون) النكوص عن دولة الوحدة اليمنية المُباركة كانت مرجعيَّتهم العواصِم الدَسِمة بالثراء والمال فحسب، وكانت العواصم الخليجية وهي الرياض والكويت وأبو ظبي وحتى المنامة العُظمى محطّ أنظار قيادة الحزب الاشتراكي اليمني.

وعلى ذات المِنوال والارتِهان للخارج وحينما دعوا — (عبد ربه منصور هادي وعلي محسن الأحمر وخالد بحاح وسلطان العتواني وحميد الأحمر) — العدوان الإعْرابِي على اليمن العظيم في 26 آذار/ مارس 2015م، فقد وجَّهوا الدعوة إلى جميع دول مجلس التعاون الخليجي بقيادة الرياض ولم تكن الاستثناء سوى العاصمة مسقط والتي قال قادتها المحترمون بأننا لا نريد أن يسجِّل التاريخ بأن عُمان اشتركت في العدوان على اليمن، ولازال عدوانهم الوحشي مستمراً حتى كِتابة هذه الأسطر.

مُنذ أربعة أعوام ونصف العام وهم -العُملاء والمُرتَزقة لدول العدوان- كانوا يُهلِّلون و يُكبِّرون ويسجدون بشكر وبحمد وليّ نعمتهم الملك سلمان بن عبدالعزيز ووليّ عهده محمّد MBS وبالشيخ خليفه بن زايد ووليّ عهده محمّد بن زايد MBZ وبقيّة قادة مجلس التعاون، واعتبروهم (مُحرِّرين وربما فاتحين) ويعدّونهم القُدوة الحَسَنة والمِثال المُقدَّس باعتبارهم المِثال المُخلِّص من الآلام والتعب والمُعاناة للشعب اليمني، نعم رفعوا صوَر ملوكهم وشيوخهم وأمرائهم مُهلِّلين مُطبِّلين فَرِحين بقدوم جحافلهم لتدنيس مدينتيّ عدن ومأرب بشكلٍ مُتزامنٍ في تموز/ يوليو 2015م.

على غير عادة الشُركاء هذه المرّة وهم أتباع وعُملاء دولتيّ العدوان السعودية والإمارات كما هي حال الشُركاء في أية شركة أو شراكة فقد قرَّروا أن يحتكموا إلى السلاح للمرّة الثالثة أو الرابعة لإنهاء وفضّ الشراكة، يتذكَّر شعبنا اليمني الصابِر في كل مُدنه وقُراه تلك الأحداث المأساوية في يناير 2018م، حينما  اقتتلوا الشركاء وهم أتباع العدوان السعودي الإماراتي، ووظَّفوا مُعظم الأسلحة الخفيفة والثقيلة في ما بينهم وراحَ ضحية صِراعهم الدموي المئات بين قتيلٍ وجريحٍ من أبناء عدن واليمن عموماً، وقبل هذا التاريخ وبعده كانت المُناوشات والمُداهمات والاعتقالات شبه يوميّة، والضحايا هم من أبناء الشعب اليمني قاطِبة.

وفي هذا الشهر الكريم المُبارَك ذو الحجّة 1440هـ وفي أثناء ترديد جموع حجيج بيت الله الحَرام في المشاعِر المُقدَّسة وسَيْرهم المُعتاد بين المشاعِر المُقدَّسة بين كلٍ من مكَّة المُكَّرمة والمدينة المُنوَّرة وعرفات ومِنى ومُزدلِفة والحجّاج يردِّدون (لبيَّك اللَّهم لبيَّك، لبيَّك لا شريك لك لبيَّك، إن الحمدَ والنعمةَ لكَ والمُلك، لا شريك لك لبيَّك) وبينما يُردِّد الملايين من الحجّاج تلك الدعوات والتضرّعات والخشوع المُطلَق للواحِد الأحد، نجد أن عُملاء آل سعود وآل نهيان في عدن يمتشقون السلاح ويُعلنون النفير العام ضدّ بعضهم البعض ويوجِّهون أسلحتهم في صدور بعضهم البعض ويُحاصِرون ما تبقَّى من مؤسَّسات الدولة، ويُحاصِرون المواطنين البُسطاء من أهل مدينة عدن لا ماء ولا كهرباء ولا مواد غذائية ولا إسعافات أولية إلى المُستشفيات، وكان المواطنون من خلال بقائهم بين المُقتتلين لأسبوعٍ أسود عِجاف، وهم الذين لا ناقة لهم فيها ولا جَمَل في حرب الأخوة الأعداء الذين يُديرون فصول معركتهم في شوارع وأحياء المدينة المَكلومة.

هؤلاء القَتَلَة المُتقاتِلون في ما بينهم لكي يذهب ضحية صراعهم الخبيث العديد من الأبرياء لا يحترمون روح الإنسان ولا الدماء الزكيّة التي انهمرت على أرصفة شوارع أحياء مدينة عدن، ولا يُقدِّرون بعضهم بعضاً ليس بينهم عَهْد ولا ميثاق، لأنهم ببساطةٍ هم عبارة عن أدواتٍ رخيصةٍ لدولتيّ العدوان السعودي الإماراتي، إذاً ماذا ينتظر شعبنا اليمني من تلك الأدوات والدُمى الهزيلة؟.

لكن السؤال المُلحّ هنا، الذي يُردِّده أحرار اليمن بأسره وأحرار العالم العربي والإسلامي والأجنبي، بشأن المُبرِّر الذي قام عليه العدوان السعودي الإماراتي على اليمن في آذار/ مارس 2015م الذي رفعَ في حينه شعاراً كبيراً للتدخّل في الشأن اليمني بأنه جاء لإعادة السلطة (الشرعية) إلى العاصمة صنعاء، وعوضاً عن ذلك تمّ تحديد مدينة عدن (كعاصمةٍ مؤقّتة) لتلك السُلطة، لكن اليوم وبعد استباحة القصر الرئاسي في كلٍ من التواهي والمعاشيق في ضاحية كريتر من قِبَل الحزام الأمني المُموَّل من الإمارات العربية المتحدة وبتغاضٍ مكشوف من المملكة السعودية قائِدة قوات عاصفة الحَزْم والأمَل!، ماذا تبقَّى من مُبرِّر لعدوانهم المستمر على اليمن؟، أين مجلس الأمن الدولي؟ وهل سيترك العالم قضية العدوان على اليمن كقضيةٍ هامشيةٍ ومؤجَّلة؟ وإلى متى؟.

تدلُّ الأحداث والوقائِع بأن دولتيّ السعودية والإمارات حَلِمتا كثيراً بتقسيم اليمن وإعادته إلى زمن التشطير وعَمِلتا منذ اليوم الأول للعدوان على تفكيك اليمن وأنشأتا في سبيل ذلك أحزمة أمنية ونخبوية وما يُسمَّى بالجيش الوطني والحمايات الرئاسية وحُماة الجمهورية وغيرها، ولكن لا يجمع كل تلك التشكيلات العسكرية أيّ جامِع وليس لها قائد أعلى يوجّهها، الهدف الخفّي هو الانقضاض على اليمن لتمزيقه وإعادته إلى زمن التشطير والفِرقة.

في أحياء عدن المَكلومة تجدَّد الصِراع الدموي من جديدٍ بين الأجنحة الطامِحة للسلطة وبمُساعدة دولتيّ العدوان، وانتصر طرف على آخر مُجدّدين تراث الماضي الحزين الذي لم ولن يحسم الصراع للمُنتصر لأن المهزوم قد بدأ العدَّة للتحضير لصراعٍ قادمٍ آخر، وهذا يُذكِّر القارئ اللبيب بقول المُناضِل اليمني اليساري الكبير عوض الحامد العولقي الذي قال في قصيدةٍ طويلةٍ نقتبس منها الأبيات الآتية:

من كوخ طلاب الحياة…

كوخ الوجوه السُمر شاحِبة الجِباه…

سيدقّ ناقوس الحياة…

وستظهر الأصوات…

أصوات القَداسة والقضاة…

ويعود مفهوم الحياة…

من فجر تاريخ الحياة…

يتصارع الضدّان، لا المهزوم يفنى…

لا وليس المُنتصر ضامِن بقاه…

الأمر الهام هنا بأن الأجيال المُتلاحِقة لم تتعلَّم الدرس وتُعيده في شكل مأساة تدرّ الآلام والمواجِع على جزءٍ هامٍ من شعبنا، يقول الحُكماء بأن تكرار المأساة وبذات الأسلوب والطريقة هي مَلهاة الحياة لمَن يفهم.

الخلاصة:

وكعادتها تستقبل الأمّ الحنون أحد أبنائها العُصاة بالتَرحاب والتسامُح، وهكذا تستقبل العاصمة اليمنية صنعاء وبقيّة المُحافظات الحرَّة وجميع الأهالي الكِرام في هذا الأسبوع عشرات الآلاف من الأُسَر النازِحة من أبناء عدن والمُحافظات المجاوِرة والمُرشَّحة لمواصلة صِراع الأخوة الأعداء فيها، إذ قامت السلطات المحلية بواجبها الإنساني والأخلاقي تجاه الأُسَر والعائِلات النازِحة من عدن وترتيب استقبالهم وتمكينهم من العَيْشِ الكريم وهو سلوك طبيعي بين الأشقاء في وقت المِحَنْ والشدائِد، وكان ذلك السلوك في التعامُل الراقي من أهلنا في صنعاء وتعز وإب وذمار والبيضاء هو امتداد صادِق لسلوكٍ قديمٍ يعود لأزيد من 50 عاماً، حينما يتقاتل الرِفاق في عدن يجد المهزومون ملاذاً آمناً لهم بين أهلهم في عاصمة اليمن العظيم، وما أشبه الليلة بالبارِحة، والله أعلمْ منّا جميعاً. وفوق كُلّ ذيِ عِلمٍ عَلِيم.

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً

ShareTweetShare

مما نشرنا

د. مصطفى يوسف اللداوي: التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية
آراء ومقالات سياسية

لا صوت يعلو فوق صوت الزلزال إلا الاحتلال

فبراير 6, 2023
3
حادثة ” حرق المصحف ” تكشف عن عداء اوروبا للاسلام
آراء ومقالات سياسية

رسالة الى دولة رئيس الوزراء

فبراير 6, 2023
3
محور المقاومة يتجسد في الأمة
آراء ومقالات سياسية

محور المقاومة يتجسد في الأمة

فبراير 6, 2023
6
آراء ومقالات سياسية

الحاكم بأمره وحكومة المصارف وكبار الصيارفة يتلاعبون بالدولار

فبراير 6, 2023
3
آراء ومقالات سياسية

هل الأمم المتحدة جادّة في تفريغ “خزان صافر” المتهالك؟

فبراير 5, 2023
4
نحو مؤتمر دمشق للحوار الوطني الذي لابد منه
slider

قراءات إنسانية في صدق فلسفة الحياة

فبراير 4, 2023
19
Next Post

الفشل الذريع لمنظومة الدفاع الجوي المتطورة لتحالف العدوان في اعتراض الصواريخ والطيران المسير

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

د. مصطفى يوسف اللداوي: التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية
آراء ومقالات سياسية

لا صوت يعلو فوق صوت الزلزال إلا الاحتلال

فبراير 6, 2023
3

لا صوت يعلو فوق صوت الزلزال إلا الاحتلال بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي الزلزال حدثٌ ضخمٌ مرعبٌ مهولٌ لا يمكن...

Read more
العسل لازال رائد في قيادة اوقاف اب

المشروع الصهيوني وضع اليمن في هامش العشوائية والفوضى.

فبراير 6, 2023
11

قيادة الحملة الدولية لكسر الحصار عن مطار صنعاء وكافة فريقها في دول العالم تعزي الرئيس بشار الأسد بضحايا الزلزال اليوم

فبراير 6, 2023
6
‏الجميع يتحدث عن ‎الزلزال في ‎#تركيا  ‎#سوريا

‏الجميع يتحدث عن ‎الزلزال في ‎#تركيا ‎#سوريا

فبراير 6, 2023
4
حادثة ” حرق المصحف ” تكشف عن عداء اوروبا للاسلام

رسالة الى دولة رئيس الوزراء

فبراير 6, 2023
3
محور المقاومة يتجسد في الأمة

محور المقاومة يتجسد في الأمة

فبراير 6, 2023
6

الأكثر قراءة اليوم

مؤتمر دولي حول معتقلة الرأي المراة اليمنية مروى الصبري من قبل سلطات بني سعود والمطالبة بالافراج الفوري عنها وعن كل المعتقلات سجناء الرأي

مؤتمر دولي حول معتقلة الرأي المراة اليمنية مروى الصبري من قبل سلطات بني سعود والمطالبة بالافراج الفوري عنها وعن كل المعتقلات سجناء الرأي
فبراير 6, 2023
37
ShareTweetShare

من الأرشيف

أنتم انصارالله 

بيع سميرة مارش.. وحقارة حزب الإصلاح!!

أينما تولوا فثم روحُ الله

تعزية ومواساة

جبهة العمل الإسلامي في لبنان والمستشارية الثقافية للجمهورية الاسلامية الايرانية في لبنان بمناسبة مرور عام على رحيل الدبلوماسي الايراني حسين شيخ الاسلام تدعوان إلى حضور الحفل التكريمي بعنوان “شيخ الاسلام مآذن القدس تفتقدك”

تزكية النفس الأنسانيه في الأسلام.

“من هي الدولة و من هم المليشيات” ؟

أمِنَ التأدّبِ أن أقول لقاتلي عُذراً إذا جرحتْ يديكَ دمائي ؟

الأكثر مشاهدة

التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
784
حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي
أخبار عامة

حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي

أكتوبر 31, 2021
440
شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
394
آراء ومقالات سياسية

السيرة الذاتية للشهيد القائد المؤسس للمسيرة القرآنية السيد العلم المجدد والمفكر حسين بدر الدين امير الدين الحوثي طيب الله ثراه

مارس 13, 2020
380
تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء
محليات

تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء

أبريل 25, 2022
360

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2023 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

arArabic
arArabiczh-CNChinese (Simplified)nlDutchenEnglishfrFrenchdeGermanitItalianptPortugueseruRussianesSpanishtrTurkish